14 أيار 2004- القوات الأمريكية تطلق سراح 250 من المعتقلين العراقيين من سجن أبو غريب
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1590- الانتهاء من بناء قبة كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان بارتفاع 133.5 متراً، وذلك خلال حبرية البابا غريغوريوس الثالث عشر.
1941- القوة الجوية الألمانية تشن أعنف غارة جوية على العاصمة البريطانية لندن في الحرب العالمية الثانية.
1945- الطيارون الانتحاريون اليابانيون يشنون هجوماً مدمراً على حاملة الطائرات الأمريكية (إنتربرايز)، وذلك في الأشهر الأخيرة من الحرب العالمية الثانية.
1955- الإعلان عن قيام حلف وارسو.
1964- الاحتفال بتحويل مجرى نهر النيل عند السد العالي، وكانت قناة التحويل مسقطاً مائياً يسمح بتشغيل أكبر محطة كهربائية في الشرق الأوسط.
2004- القوات الأمريكية تطلق سراح 250 من المعتقلين العراقيين من سجن أبو غريب بعد فضيحة إساءة معاملة السجناء.
2010- إثيوبيا وأوغندا ورواندا وتنزانيا يوقعون بالأحرف الأولى على اتفاقية إطارية لتقاسم مياه نهر النيل، بينما رفضت مصر والسودان هذه الاتفاقية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
إن بي سي: الولايات المتحدة تضع خططا لسحب كامل القوات الأمريكية من سوريا
كشفت شبكة "إن بي سي نيوز"، الأربعاء، عن وضع وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" خططا لسحب كامل القوات الأمريكية في سوريا في فترة تمتد إلى 3 أشهر في أقصى حد.
وأشارت الشبكة إلى أن إقدام البنتاغون على وضع مثل هذه الخطط جاء بعد إعراب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومسؤولين مقربين منه مؤخرا عن اهتمامهم بسحب جميع القوات الأمريكية من سوريا.
ونقلت الشبكة عن مسؤولين دفاعيين في الولايات المتحدة لم تسمهما، أن وزارة الدفاع تعمل على وضع خطط لسحب جميع القوات الأمريكية من سوريا في غضون 30 أو 60 أو 90 يوما.
والخميس الماضي، قال ترامب ردا على سؤال أحد الصحفيين بشأن تقارير أشارت إلى قيامه بإبلاغ الاحتلال الإسرائيلي بسحب القوات الأمريكية من سوريا "لا أعرف من قال ذلك. لكننا سنتخذ قرارا بشأن ذلك".
وأضاف الرئيس الأمريكي "نحن لا نتدخل في سوريا. سوريا لديها ما يكفي من الفوضى بها. إنهم لا يريدون منا التدخل في كل شيء".
وتنتشر في مناطق من شمال شرقي سوريا قوات تابعة للولايات المتحدة ضمن ما يعرف بـ"التحالف الدولي" الذي هدف إلى محاربة تنظيم الدولة الإسلامية.
ويأتي الحديث عن سحب القوات الأمريكية بالتزامن مع تقارير تشير إلى مناقشة تركيا مع الحكومة السورية الجديدة اتفاقية تشمل تأسيس قاعدتين عسكريتين وسط سوريا بعد سقوط نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان شدد على قدرة بلاده على العمل على مكافحة "التنظيمات الإرهابية" في المنطقة بالتعاون مع الحكومة السورية.
ويشير أردوغان في حديثه إلى كل من تنظيم الدولة الإسلامية و"وحدات حماية الشعب" التي تشكل العمود الفقري لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" المسيطرة على شمال شرقي سوريا، والتي تدرجها أنقرة على قوائم الإرهاب بسبب اعتبارها امتدادا لحزب العمال الكردستاني.
والشهر الماضي، قال أردوغان "يجب على الجميع أن يرفعوا أيديهم عن المنطقة، ونحن قادرون مع إخواننا السوريين على سحق داعش ووحدات حماية الشعب وغيرها من التنظيمات الإرهابية في وقت قصير"، حسب وكالة الأناضول.