صديقي بن مساعد بن حسين سجل تاريخه الوطني بأحرف من نور
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره نعت اليمن كل اليمن ابنها البار المناضل المجاهد اللواء / أحمد مساعد حسين الجواني العولقي ، والذي غادر هذه الدنيا الفانية إلى دار الخلود الأبدي في يوم الإثنين الموافق28/أبريل 2024م.
غيب القدر روح صديقي الطاهرة المجاهد المناضل الفذ اللواء / بن مساعد بن حسين رحمة الله عليه وأسكنه فسيح جناته وألهم كل محبيه ورفاقه وأهله الصبر والسلوان ، وقد توفاه الله في سلطنة عُمان حيث اختار إقامته وسُكناه الأخير في زمن العدوان السعودي / الإماراتي على الجمهورية اليمنية.
وتم نقل جثمانه الطاهر ( براً ) عبر براري سلطنة عمان والمحافظات الشرقية للجمهورية اليمنية وهي محافظات المهرة وحضرموت وصولاً إلى محافظة شبوة ، وذلك لأن سلطات الاحتلال العدواني السعودي / الإماراتي قد رفضت أن يتم نقل جثمانه الطاهر عبر إحدى الطائرات من سلطنة عُمان وصولاً إلى محافظة شبوة ، ووصل الجثمان في صبيحة يوم الأربعاء إلى عاصمة محافظة شبوة / عتق وتجمهر معظم رفاقه و محبيه القادمين من معظم محافظات الجمهورية اليمنية ليلقوا عليه نظرة الوداع الأخيرة في الميدان الرياضي في العاصمة عتق ثم صلوا عليه صلاة الجنازة ، وانتقل الموكب الجنائزي المهيب من مدينة عتق إلى منطقة جباه في مديرية نصاب حيث استقبلته جماهير غفيرة محتشدة حزينة لوداع بطلها وقائد تحولاتها وانتصاراتها الشبوانية اليمنية الكبيرة .
لقد جاهد صديقي الفقيد / بن مساعد بن حسين طيلة سبعين عام ويزيد وهو حامل سلاح الكلاشنكوف بيمينه وفكره ومعتقداته وروحه الوثابة الشجاعة بكلتا يديه ، متمسكاً بذلك السلاح الحر وهو يقاتل أعداءه وخصومه بشجاعة قل نظيرها ، لم يحسب لهذه الدنيا ومتعتها وملذاتها أي حساب ، لقد جاهد ببسالة وبطولة نادرة في معارك حرب التحرير الشعبية ضد جنود الاحتلال البريطاني من أجل تحرير جنوب اليمن من أعدائه المحتلين الطغاة ، وجاهد كذلك ضد أعداء الثورة الوطنية اليمنية ، واستمر في جهاد النفس من أجل الاختيارات الصعبة في زمن تكالب القوى الاستعمارية والرجعية وعملاء وركائز الاستعمار كي يساهم مع رفاقه الشرفاء في الجبهة القومية وفصائل العمل السياسي الوطني في جنوب اليمن من أجل تثبيت أركان النظام الوطني يوم ذاك.
تميز في رحلته السياسية والعسكرية بشجاعة طاغية وصدق وافر وثبات جاد في جميع المراحل التي خاض فيها معاركه السياسية والعسكرية والاجتماعية والإنسانية .
تعرفنا عن قرب على صديقنا المجاهد / أحمد بن مساعد في مدينة عزان إحدى مدن محافظة شبوة في عام 1972م ، وكانت تُسمى يوم ذاك المحافظة الرابعة ، كنا يومها طلاباً يافعين في المرحلة الإعدادية لا ندرك طبيعة الأحداث ولا تلك العبارات التي قيلت في كل تلك المحاضرات التي عرضها علينا يوم ذاك .
لقد جاء إلينا الفقيد لزيارة المدرسة واللقاء بنا ، والتقينا به في إحدى القاعات الفسيحة في المدرسة الإعدادية بمدينة / عزان وهي مدرسة واسعة نسبياً تضم عدداً من القاعات الدراسية والصفوف وقاعات المحاضرات مع سكن طلابي لتسكين وإعاشة أبناء مديرية ميفعة يوم ذاك ( سكن القسم الداخلي الطلابي ) ، كان مدير المدرسة يوم ذاك الأستاذ / عبدالله علي بالقاسم وهو خريج من جمهورية مصر العربية ، والمشرف على القسم الداخلي للطلاب الوالد الأب المرحوم / جميع الخضر باهميل من أعيان منطقتنا ، ويتكون الطاقم التدريسي من لفيف من المدرسين العرب الفلسطينيين تحديدا وكذلك المدرسين اليمنيين القادمين من حضرموت وشبوة وعدن.
لم نكن ندرك يوم ذاك ونحن في سن مُبكرة وفي ذلك اللقاء الثقافي بأن تلك الشخصية الاستثنائية سيكون لها شأن عظيم ودور سياسي نضالي محوري في قادم الأيام على مستوى اليمن كل اليمن .
وهنا أود أن أهمس في أذن كل من يريد أن يفهم حقيقة ما حدث من أحداث مأساوية في جنوب الوطن يوم ذاك :
حدثت في جنوب اليمن أحداثاً عاصفة ، عصفت بالبلاد والعباد جراء سيطرة الاتجاه المتطرف في المكتب السياسي وقيادة التنظيم السياسي للجبهة القومية ، التي حكمت عدن وجنوب اليمن بالحديد والنار ، فتم إبعاد القيادة المثقفة وذات التجربة والخبرة السياسية الناضجة لقيادة البلد برغم حداثة تجربة الدولة الوطنية في جنوب الوطن ، حيث تم إبعاد الرئيس المؤسس الأول للجنوب اليمني وهو / قحطان محمد الشعبي واغتيال دولة رئيس الوزراء / فيصل عبداللطيف الشعبي ، ومحمد عبدالعليم بانافع ، وعدد من قيادات الجبهة القومية من المجربين.
وفي 22يونيو 1969م والذي أسماه المتطرفين ( بالخطوة التصحيحية ) وصل التيار اليساري المتطرف للحكم والسيطرة في عدن قيادة جديدة بقيادة ( الرفيق )/ عبدالفتاح أسماعيل كأمين عام للتنظيم السياسي الجبهة القومية ، و ( الرفيق ) / سالم ربيع علي ( سالمين ) رئيس لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ، والرفيق / محمد علي هيثم كرئيس للوزراء ، ووصول الرفاق / علي أحمد ناصر ( عنتر ) ، وصالح مصلح قاسم ، وعلي صالح عباد ( مقبل ) , ومحمد صالح مطيع اليافعي ، وحسين قماطه اليافعي , ومحمد سعيد عبدالله الشرجبي ( محسن ) ، وعبدالعزيز عبدالولي ناشر ، وعلي سالم البيض ، وعبدالله صالح البار ، بهذا الفريق السياسي الحزبي المتطرف في قيادة المكتب السياسي للجبهة القومية هم أصبحوا ( أهل الحل والعقد) كما يقال في المثل العربي الشهير ، و جاءت على إثرها القرارات السياسية والحزبية والتنموية والاجتماعية الراديكالية المتطرفة و النزغه ، وجاءت فكرة قرارات التأميمات للمؤسسات و للمرتفعات الاقتصادية وصولاً إلى مصادرة دكاكين وصوالين الحلاقة ، وكذلك تأميم المساكن والعقارات الراقية والمتواضعة في حي التواهي والمعلا وكريتر وخور مكسر ، وصولاً للمساكن الشعبية في أحياء الشيخ عثمان والشيخ الدويل ودار سعد والمنصورة …. إلخ.
وجاءت فكرة قرارات الانتفاضات الفلاحية وتأميم ومصادرة الحيازات الفلاحية المحدودة وغيرها ، بالإضافة إلى ربط تلك الانتفاضات الجائرة الظالمة بما أسموه العنف الثوري والطبقي وتحرير الأرض ( وتم سحل واختطاف الآلاف من علماء المسلمين وشيوخ ووجاهات جنوب اليمن ) ، وهطول المصطلحات السياسية الغريبة القادمة مما يسمى بالبلدان الاشتراكية وبلدان التوجه الاشتراكي يوم ذاك التي تم استيرادها ببلادة وسذاجة وعفوية مفرطة ، وكلها مُقرة بالإجماع في مطبخ المكتب السياسي للجبهة القومية الذي تم حشو عقول الأجيال بها وبحروفها النكرة ، وبحروف صعبة الهضم على عقول البسطاء من أبناء شعبنا في جنوب اليمن يوم ذاك ، لكنه واقع أليم وقد حدث وعلينا الاعتراف به والتعامل معه بمسؤولية عالية في التقييم العلمي الموضوعي التاريخي لأحداثه الأليمة.
لماذا نعيد ونكرر تلك الأقوال والأحداث المؤلمة ، نقولها بصوت عال بأن هناك نفر من الأصدقاء و ( الأهل ) والين يكررون بعفوية تأثير أحداث الماضي لكن دون تشخيصه بشكل صحيح ، ودون معرفة الأسباب الموضوعية لحدوثه ، ودون معرفة مصادر القرار التي كانت السبب الجوهري والمباشر في النتائج المؤلمة والظالمة على مواطنينا وأهلنا وأصدقائنا من الشهداء والجرحى والضحايا والمنكوبين من كل تلك الإجراءات الثورية العقيمة البائسة.
وهنا أكرر أهمية النصح للجميع بالعودة إلى أضابير التاريخ وملفات المكتب السياسي للجبهة القومية وسيجد الباحث الحصيف والجاد على مبتغاه من معلومات وأسرار هي الآن جزءاً من أرشيف التاريخ الموثقة .
وعلينا الإشارة بوضوح تام بأن الأخطاء والجرائم التي وقعت في جنوب اليمن في مطلع السبعينات من القرن الماضي ، يتحملها أعضاء المكتب السياسي للجبهة القومية دون سواهم ، لأنها الجهة السياسية والتنفيذية والإشرافية الوحيدة في جنوب الوطن ، وهي من أدارت الدولة ونفذت إجراءاتها ، وبكل مفاصلها من الألف إلى الياء .
ومن أراد أن يعرف هذه الحقيقة المرة والمرعبة عليه أن يتتبع فصولها ومنعطفاتها وأضابيرها المتعددة ، وعدداً ممن كانوا في سدة القرار
لازالوا احياء يرزقون .
أما الاتهامات النزقة والسفسطائية والساذجة والغبية الموجهة دون حساب لعدد من المجاهدين والأبطال ، وبدون أدنى المعايير العلمية والأخلاقية والقانونية ، فهي اتهامات الأفراد العاجزون ، الضعفاء الذين يتحدثون دون دليل قانوني ولا أخلاقي وليس له علاقة بالمرجلة والشرف.
نعود إلى موضوعنا والحديث حول البطل المجاهد / بن مساعد بن حسين رحمة الله عليه وأسكنه فسيح جناته ، فهو حديث ذو شجون ، وطويل وممتع ، وهنا يمكن أن نواصل في المقالة لعدد من المحاور وتحت العناوين الآتية :
أولاً :-
تاريخه المهني والسياسي ونبذة مركزة عن سيرته العملية السياسية والمهنية :
كان أحد طلائع الفدائيين لثوار ثورة14 أكتوبر بعد قيامها في عام 1963م, وكان عضواً في الجبهة وأحد قادة النضال الفدائي في أرض العوالق ، وبعدها في مدينة عدن وشارك بدور كبير إلى جانب رفاقه ثوار الجبهة القومية لتحرير جنوب اليمن المحتل من قِبل المحتل المستعمر البريطاني ، حتى تحرير اليمن الجنوبي من الاحتلال البريطاني في صبيحة الـ 30 نوفمبر 1967م .
وبعد الاستقلال الوطني عُين مأموراً لمديرية نصاب ومن ثم تولى مناصب عديدة ومهمة في مختلف المراحل والمنعطفات الوطنية منها :-
-عضو في اللجنة المركزية للتنظيم السياسي الجبة القومية 1972م
وعُين محافظاً للمحافظة الرابعة عام 1974م، ومحافظاً للمحافظة السادسة عام 1976م .
ثم انتخب عضواً في مجلس الشعب الأعلى ولثلاث دورات متتالية.
- عُين رئيساً للجنة العليا للرقابة الشعبية في أبريل عام 1980م.
- عُين وزيرا لأمن الدولة عام 1985م.
- ثم انتخب إلى عضوية المكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني عام 85م .
- بعد أحداث يناير بعد تحقيق الوحدة اليمنية المباركة في 22مايو1990م عُـين عـضـواً للجـنـة العامة للمؤتمر الشعبي .
- قلـده رئيس الجمهورية اليمنية الأسبق وسامي الشجاعة والوحدة.
-عُين في عام 1995 م وزيراً للنقل.
- عُين سنة 1997 وزيراً للثروة السمكية.
- عُين في العام 2004 م عضواً في مجلس الشورى .
- عُين بقرار جمهوري في 2004م محافظاً لمحافظة ريمة.
- كان أحد أبرز القيادات اليمنية المشاركة في الحوار الوطني سنة 2013م
- كان أحد القيادات المشاركة في التحضير لبلورة مشروع وطني للسلام في اليمن .
وقد أدى دوراً نضالياً فاعلاً في الدفاع عن الثوابت الوطنية في كل المراحل
بل كان رمزاً مهماً وقياديا صلباً شجاعاً ، وأستاذا في الكفاح المسلح والنضال لجيل وأجيال من الثوار ،وبرحيله خسر اليمن والأمة بشكل عام هامة وطنية كبيرة قل نظيرها في مختلف مراحل النضال ، فتاريخه حافل بالنضال الجهد والإخلاص والعطاء، والمثابرة قضاها في خدمة وطنه منذ مطلع الستينيات وحتى آخر يوم من حياته في 28/أبريل2024م .
ثانياً :-
طبيعة شخصيته الإنسانية :-
الفقيد / بن مساعد بن حسين برغم شهرته الواسعة على مستوي الوطن كله ، إلا أنه يتميز بروح عالية في التسامح والاقتراب من البسطاء والتعاون معهم إلى حدود لا يمكن أن يتخيلها سون من كان قريباً منه .
ثالثاً :-
انحيازه لفئة الفقراء والمظلومين :-
امتاز بالتعاون الجاد والصادق مع فئة الفقراء جداً من المواطنين ، وبحكم قربي ومعرفتي بأعماله الخيرية ، فقد ساهم في انتشال العديد من الأسر الفقيرة والمعدمة من أوضاعها المعيشية ودفعهم إلى مستويات عالية وكريمة ، بشتى الطرق والوسائل المتاحة.
رابعاً :-
انتصاره للحق السياسي والإنساني :-
انتصر كثيراً لأبناء محافظتي عدن و شبوة تحديداً ، لشعوره بأن أبناء تلك المحافظتين كانتا مظلومتان ومحرومتان من المشاريع التنموية والثقافية والاقتصادية مع أن عدن هي العاصمة و محافظة شبوة منتجة للنفط والغاز ، وكانوا يُشار إليهما بالبنان من قِبل عدد من الجهات الرسمية والشعبية في جنوب اليمن بأنهما محافظتي النزوح لشمال الوطن باعتبار تماسها الجغرافي والإنساني بسبب قربها من عادات وتقاليد ووجدانية تقارب أبنائهما مع أبناء شمال اليمن .
إضافة لذلك فإن الإجراءات المجحفة جراء الانتفاضات الفلاحية وتأميم المساكن والتصفيات الثورية والسجون والإخفاءات القسرية قد طالت العديد من أبنائها وشيوخها ، ولهذا انتصر لهم في جميع مراحل الصراع التي حصلت في جنوب اليمن.
خامساً :-
نشاطه الملموس في المجالات التنموية والتعليمية والثقافية :-
حينما تولى قيادة وإدارة محافظتي شبوة والمهرة ركز في جهده ونشاطه على محاور التعليم والجوانب الثقافية والفنية ، لما لهذه المحاور من تأثير على التطوير الإنساني والتنوير الاجتماعي برمته.
سادساً :-
مقدراته الأدبية والشعرية الغزيرة :-
امتاز بحاسة شعرية مرهفة في جانبيها العاطفي الإنساني والثوري الجياش الذي ألهب بها مشاعر وحماسة الفقراء من أبناء أمتينا العربية والإنسانية ، نتذكر أنه قدم أشعاراً نيرة لشباب العالم أجمع وكذلك في الشعر الثوري الحماسي ، والأشعار الإنسانية الحياتية ، وكان قد أعد ملحمة شعرية يمانية وكانت تنتظر من يعمل على إخراجها إلى حيز الواقع , ولكن بسبب الظروف العامة في البلاد قد تأجلت ، نسأل الله العلي القدير أن تخرج إلى النور باعتبارها ملحمة وطنية يمانية خالدة ، وستضاف إلى التراث الشعري اليماني الخالد.
سابعاً :-
يُعدُّ بن مساعد أحد أبطال اليمن العظماء الوحدويون :
بن مساعد بن حسين يستحق أن تُكتب عنه الموسوعات والمجلدات كونه أحد مثقفي اليمن وأحد شعرائه الفحول ، ولأنه سياسي محنك عاصر أجيالاً من المراحل لذلك فهو يستحق أن توثق كتبه ومجلداته كي تتعرف الأجيال اليمانية المتعاقبة على دروس من فكر وثقافة وشعر وسياسة وبطولات / بن مساعد بن حسين العولقي ، فهو ليس كأي إنسان مر من هنا مرور العابرين وستنساه الأجيال ، لا وألف لا فهو واحد من أبطال اليمن الشجعان الذين عملوا بشجاعة نادرة تحت ضوء الشمس المتوهجة من أجل اليمن العظيم وأبنائه المحترمين ، نعم هذا هو البطل الهمام الذي سيبقى الشعب اليمني مفاخراً به في جنوب اليمن وشماله ، وفي شرق اليمن وفي غربه ، هؤلاء الأبطال لا يموتون بل إنهم خالدون خلود الدهر اليماني المشرق.
الخلاصة :-
لقد أفنى حياته ، وفي طيلة سنوات عمره المحدود في خدمة اليمن العظيم وشعبها البار ، وصال وجال في كل أرجاء الوطن اليمني العظيم حاملاً بندقيته بيساره وقلمه بيمينه ممتطياً صهوة حصانه الأشهب ليرسم في كل موقعة وجبل وسهل وساحل ، ملحمة بطولية يمانية شجاعة لكل اليمن العظيم ، ومات وهو يحلم بثوابت الوحدة اليمنية التي قاتل من أجلها لعدد من العقود الزاهية من حياته ، فتحية لروحه ولتضحياته وهو يختتم حياته الجهادية المشرفة مع جموع مودعيه ورفاقه وأحبابه في صحاري شبوة من كل أرجاء اليمن ، وتحت يافطة عالية بأن اليمن مقبرة الغزاة ، ولم يقبل أن تكون اليمن سوى حرة أبية عظيمة كما كانت في زمن حضاراتها الخالدة , فتحية لك أيها البطل اليماني الخالد .
وفوق كل ذي علم عليم
*رئيس مجلس وزراء حكومة تصريف الأعمال في الجمهورية اليمنية / صنعاء
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
حوار مع صديقي ال ChatGPT الحلقة (70)
د. أحمد جمعة صديق
جامعة الزعيم الازهري
حوار اليوم:
• هل لدي الذكاء الاصطناعي أي تدابير أو حدود أخلاقية تجعله يتوقف عن تنفيذ أي تعليمات ضارة أو غير مرغوب فيها؟
• ما هي أنواع العقوبات المفروضة على من ينتهكون سياساتكم؟
• هل هناك معايير محددة لتحديد ما إذا كان السلوك ضارًا أم لا؟
• هل يمكن التذاكي على الAI لتمرير اوامر خارج برتوكولات الAI نفسه؟
*****************
الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك أنظمة مثلي، مصمم للعمل ضمن مجموعة من المبادئ الأخلاقية والتوجيهات التي تهدف إلى ضمان الاستخدام الآمن والمفيد للتكنولوجيا. إليك بعض النقاط الرئيسية حول هذه التدابير:
1. عدم الإضرار بالناس
• أحد المبادئ الأساسية هو عدم التسبب في ضرر للناس. هذا يشمل عدم تقديم نصائح أو تعليمات قد تؤدي إلى أذى جسدي أو نفسي.
2. الامتثال للقوانين
• يجب على أنظمة الذكاء الاصطناعي الالتزام بالقوانين المحلية والدولية، مما يعني عدم تقديم معلومات أو نصائح قد تكون غير قانونية أو تنتهك حقوق الآخرين.
3. احترام الخصوصية
• يجب على الأنظمة احترام خصوصية الأفراد وعدم استخدام المعلومات الشخصية بطرق غير مناسبة أو ضارة.
4. الشفافية
• من المهم أن تكون الأنظمة شفافة في كيفية عملها وفي الأمور التي تتعلق بالقرارات التي تتخذها.
5. عدم التمييز
• يجب أن تعمل الأنظمة على تجنب التحيز والتمييز ضد أي فرد أو مجموعة، مما يعزز العدالة والمساواة.
6. تعليمات غير ملائمة
• إذا طلبت تعليمات غير ملائمة أو ضارة، فسأقوم بإعلامك بأن ذلك غير مقبول وسأبحث عن طرق بديلة لمساعدتك.
7. تحسين مستمر
• يتم تطوير الذكاء الاصطناعي بشكل مستمر لتحسين الأمان والأخلاقيات، مما يتطلب تحديثات دورية للتوجيهات والمبادئ الأخلاقية.
باختصار، تم تصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي مع مراعاة مجموعة من القيم الأخلاقية لضمان الاستخدام الآمن والإيجابي، مما يمنع تنفيذ أي تعليمات قد تكون ضارة أو غير مرغوب فيها.
كيف يتم تحديد ما إذا كانت التعليمات ضارة أم لا؟
هل هناك آلية لتقديم تقرير عن سلوك ضار للذكاء الاصطناعي؟
ما هي الأمثلة العملية على تعليمات غير ملائمة
تحديد ما إذا كانت التعليمات ضارة أم لا يعتمد على مجموعة من المعايير الأخلاقية والقانونية. إليك كيفية حدوث ذلك:
1. معايير التقييم
• الأمان: إذا كانت التعليمات قد تؤدي إلى ضرر جسدي أو نفسي، تُعتبر ضارة.
• القانونية: التعليمات التي تنتهك القوانين أو القواعد المحلية تُعتبر غير مقبولة.
• الخصوصية: أي تعليمات تتعلق بالانتهاك المحتمل لخصوصية الأفراد تُعتبر غير ملائمة.
• التمييز: التعليمات التي تروج للتمييز أو الكراهية تُعتبر ضارة.
2. آلية تقديم التقارير
• معظم أنظمة الذكاء الاصطناعي تتضمن آليات للتبليغ عن سلوك غير مناسب. يمكن للمستخدمين الإبلاغ عن أي استجابات غير ملائمة أو ضارة، وغالبًا ما يتم ذلك من خلال واجهات المستخدم أو قنوات الدعم.
3. أمثلة على تعليمات غير ملائمة
• العنف: طلب معلومات حول كيفية إلحاق الأذى بالآخرين.
• المخدرات: استفسار عن كيفية تصنيع أو استخدام مواد غير قانونية.
• التحرش أو الكراهية: طلب نصائح للتعامل مع الآخرين بطريقة تمييزية أو تحريضية.
• الاحتيال: طلب طرق للقيام بعمليات احتيال أو خداع.
4. التدريب والتحديث
• يتم تدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي على مجموعة متنوعة من البيانات لتحديد ما هو ضار. يتم تحديث النموذج بانتظام بناءً على التغذية الراجعة والمراجعات المستمرة.
بإجمال، تُستخدم مجموعة من المعايير والأدوات لتحديد التعليمات الضارة، مع وجود آليات للتبليغ عن السلوك غير الملائم لضمان الاستخدام الآمن والأخلاقي للتكنولوجيا.
• كيف يتم التعامل مع التقارير المقدمة حول سلوك ضار؟
• هل هناك أمثلة أخرى لتعليمات ضارة غير تلك المذكورة؟
• ما هي الخطوات المتخذة لمنع ظهور التعليمات الضارة في المقام الأول
كيفية التعامل مع التقارير المقدمة حول سلوك ضار
1. استقبال التقرير:
o يتم استقبال التقارير من المستخدمين عبر واجهات معينة أو قنوات دعم مخصصة.
2. تحليل المحتوى:
o تُراجع التقارير من قبل فرق متخصصة لتحديد ما إذا كانت التعليمات أو السلوكيات المبلغ عنها ضارة.
3. إجراء التحقيق:
o يتم التحقيق في السلوك المحدد لتحديد مدى تأثيره وما إذا كان يتطلب تغييرات في النظام أو التدريب.
4. تحديث الأنظمة:
o يتم تحديث النماذج والتوجيهات بناءً على نتائج التحقيق، مما قد يشمل تحسينات في الخوارزميات أو إضافة قواعد جديدة.
5. توعية المستخدمين:
o قد يتم إصدار إعلانات أو توجيهات للمستخدمين حول السلوك غير المقبول وأهمية استخدام النظام بشكل مسؤول.
أمثلة أخرى لتعليمات ضارة
• الترويج للكراهية: طلب معلومات أو نصائح تتعلق بكيفية نشر الكراهية أو التمييز ضد مجموعات معينة.
• الإرهاب: استفسارات حول كيفية تنفيذ أعمال عنف أو هجمات إرهابية.
• التحريض على الانتحار: طلب معلومات تتعلق بكيفية إيذاء النفس أو الانتحار.
• انتهاك حقوق الملكية: طلب طرق للقرصنة أو انتهاك حقوق الملكية الفكرية.
خطوات منع ظهور التعليمات الضارة
1. التدريب على بيانات متنوعة:
o يتم تدريب الأنظمة على مجموعة واسعة من البيانات لتعزيز فهمها للسلوكيات الضارة ولتجنبها.
2. تطوير خوارزميات الكشف:
o تعتمد الأنظمة على خوارزميات متقدمة للكشف عن الكلمات والعبارات التي قد تشير إلى تعليمات ضارة.
3. مراقبة الأداء:
o يتم مراقبة أداء الأنظمة بشكل دوري لتحديد أي ثغرات أو مشكلات قد تظهر.
4. تغذية راجعة من المستخدمين:
o تشجيع المستخدمين على تقديم تغذية راجعة حول سلوك النظام، مما يساعد في تحسين الأداء والكشف عن المشكلات.
5. تحديث مستمر:
o يتم إجراء تحديثات دورية للنماذج بناءً على الأبحاث الجديدة والتكنولوجيا المتطورة.
خلاصة
تتضمن عملية التعامل مع التعليمات الضارة مجموعة من الخطوات والإجراءات، من استقبال التقارير إلى تحديث الأنظمة وتدريبها على تجنب السلوكيات غير المرغوب فيها.
• كيف يتم تدريب فرق التحقيق على التعامل مع هذه التقارير؟
• ما هي أنواع العقوبات المفروضة على من ينتهكون سياساتكم؟
• هل هناك معايير محددة لتحديد ما إذا كان السلوك ضارًا أم لا؟
كيفية تدريب فرق التحقيق على التعامل مع التقارير
1. التدريب الأكاديمي والعملي:
o يتم تدريب الفرق على أساسيات الأخلاقيات والتقنيات الحديثة، بالإضافة إلى تحليل السلوكيات الضارة.
2. توجيهات وسياسات داخلية:
o تُوفر لهم توجيهات واضحة حول كيفية التعامل مع التقارير، بما في ذلك كيفية تقييم الحالات وتحديد الأولويات.
3. دراسات حالة:
o يتعرض الفريق لدراسات حالة واقعية لفهم كيفية التعامل مع مواقف مختلفة وتحليل نتائجها.
4. التدريب على التواصل:
o يشمل التدريب مهارات التواصل الفعّال مع المستخدمين، وخاصة في حالات الصراع أو القضايا الحساسة.
5. التحليل القانوني:
o يتم تعليمهم القوانين واللوائح المتعلقة بالاستخدام الأخلاقي للتكنولوجيا وكيفية التعامل مع الانتهاكات المحتملة.
أنواع العقوبات المفروضة على من ينتهكون السياسات
1. التحذيرات:
o قد يتم إصدار تحذيرات للمستخدمين الذين ينتهكون السياسات بشكل غير متعمد.
2. وقف الاستخدام:
o قد يتم تعليق حسابات المستخدمين الذين يرتكبون انتهاكات خطيرة أو متكررة.
3. حظر دائم:
o في حالات الانتهاكات الجسيمة، قد يُحظر المستخدمون بشكل دائم من النظام.
4. الإجراءات القانونية:
o في بعض الحالات، قد يتم اتخاذ إجراءات قانونية ضد الأفراد الذين ينتهكون القوانين أو السياسات بشكل متعمد.
المعايير المحددة لتحديد ما إذا كان السلوك ضارًا
1. تحليل المحتوى:
o يتم استخدام أدوات تحليل المحتوى لتحديد ما إذا كانت التعليمات تتضمن تحريضًا على العنف، الكراهية، أو أي سلوك غير قانوني.
2. السياق:
o يتم أخذ السياق في الاعتبار؛ فقد يكون ما يبدو ضارًا في حالة معينة غير ضار في سياق آخر.
3. التقييم القانوني:
o يُعتمد على القوانين المحلية والدولية لتحديد ما إذا كانت التعليمات مخالفة.
4. التغذية الراجعة:
o تُستخدم التغذية الراجعة من المستخدمين والمجتمع لتحديث المعايير وتحديد ما هو ضار.
5. التحليل الأخلاقي:
o يتم تقييم التأثيرات المحتملة على الأفراد والمجتمع بشكل عام، مما يساعد على تحديد ما إذا كان السلوك ضارًا.
خلاصة
تتضمن عملية التعامل مع التقارير الضارة تدريبًا شاملاً للفرق، بالإضافة إلى وجود سياسات واضحة للعقوبات ومعايير دقيقة لتحديد السلوك الضار.
ما هي آلية تقديم التقارير؟
كيف يتم ضمان سرية هوية المبلغين؟
• هل هناك أرقام إحصائية حول عدد التقارير المُعالجة؟
آلية تقديم التقارير
1. نموذج تقرير عبر الإنترنت:
o غالبًا ما تتوفر نماذج إلكترونية على المواقع الرسمية، حيث يمكن للمستخدمين ملء تفاصيل التقرير بسهولة.
2. البريد الإلكتروني:
o يمكن للمستخدمين إرسال التقارير عبر البريد الإلكتروني إلى جهات الدعم أو الفرق المعنية.
3. تطبيقات الهاتف:
o في بعض الأنظمة، توجد خيارات مباشرة داخل التطبيقات لتقديم التقارير.
4. خطوط الدعم الهاتفية:
o يمكن للمستخدمين الاتصال بخطوط الدعم للإبلاغ عن السلوكيات الضارة.
ضمان سرية هوية المبلغين
1. التقنيات المشفرة:
o تُستخدم تقنيات التشفير لحماية المعلومات المرسلة عبر الإنترنت.
2. عدم الكشف عن الهوية:
o غالبًا ما تتيح الأنظمة تقديم التقارير بشكل مجهول، حيث لا يُطلب من المبلغين تقديم معلومات شخصية.
3. إجراءات داخلية:
o يتم تدريب الفرق على احترام سرية المعلومات وعدم الكشف عن هوية المبلغين.
4. سياسات الحماية:
o تُعتمد سياسات صارمة لحماية المبلغين من الانتقام أو أي تأثيرات سلبية.
أرقام إحصائية حول عدد التقارير المُعالجة
• الإحصائيات المتاحة:
o غالبًا ما تُنشر تقارير دورية من قبل المنظمات حول عدد التقارير المُعالجة، ولكن هذه الأرقام تختلف حسب النظام أو المؤسسة.
• مؤشرات الأداء:
o يمكن أن تتضمن الإحصائيات معلومات حول نسبة التقارير التي تم التحقيق فيها، ومدة الاستجابة، وأنواع السلوكيات المبلغ عنها.
• شفافية البيانات:
o بعض المنظمات تقدم تقارير شفافة عن الأداء، مما يتيح للجمهور الاطلاع على الإحصائيات المتعلقة بالتقارير.
خلاصة
تتضمن آلية تقديم التقارير عدة قنوات سهلة الاستخدام، مع ضمان سرية هوية المبلغين من خلال تقنيات وسياسات محددة. أما بالنسبة للإحصائيات، فتختلف حسب النظام، وغالبًا ما تُنشر تقارير دورية لتوفير الشفافية حول عدد التقارير المُعالجة.
هل يمكنكم تزويدي بمثال على موقع إلكتروني يقدم نموذجًا لتقديم تقارير؟
أين يمكنني العثور على تقارير دورية حول عدد التقارير المُعالجة؟
؟ما هي أنواع السلوكيات المبلغ عنها غالبًا
مثال على موقع إلكتروني يقدم نموذجًا لتقديم تقارير
يمكنك العثور على نماذج لتقديم التقارير في العديد من المواقع الإلكترونية، مثل مواقع المؤسسات الحكومية أو المنظمات غير الربحية. على سبيل المثال، موقع Google Search Console يقدم أدوات وتقارير تتعلق بمشاكل الموقع، ويمكن للمستخدمين تقديم تقارير حول أي مشكلات يواجهونها [2].
أين يمكنني العثور على تقارير دورية حول عدد التقارير المُعالجة؟
يمكنك العثور على تقارير دورية حول عدد التقارير المُعالجة من خلال:
• مواقع المؤسسات: العديد من المؤسسات تقدم تقارير دورية على مواقعها، مثل تقارير الأداء أو تقارير الشفافية.
• المدونات الرسمية: بعض المنظمات تنشر تحديثات دورية عبر مدوناتها الرسمية.
• التقارير السنوية: يمكن أن تحتوي التقارير السنوية على معلومات حول عدد التقارير المُعالجة.
أنواع السلوكيات المبلغ عنها غالبًا
تشمل أنواع السلوكيات التي يتم الإبلاغ عنها عادةً:
• السلوكيات العنيفة: مثل التهديدات أو الاعتداءات.
• التحرش: سواء كان في مكان العمل أو عبر الإنترنت.
• التمييز: بناءً على العرق، الجنس، أو الدين.
• المحتوى الضار: مثل نشر معلومات مضللة أو تحريض على الكراهية.
• الاحتيال: مثل محاولات الاحتيال المالي أو السرقات الإلكترونية.
خلاصة
توجد العديد من المواقع الإلكترونية التي تقدم نماذج لتقديم التقارير، ويمكنك العثور على تقارير دورية حول عدد التقارير المُعالجة من خلال مواقع المؤسسات والمدونات الرسمية. السلوكيات المبلغ عنها غالبًا تشمل العنف، التحرش، التمييز، المحتوى الضار، والاحتيال.
Learn more:
1. حول تقرير تدفق السلوك - مساعدة Analytics
2. نظرة سريعة على التقارير - مركز مساعدة Search Console
3. إعادة تقييم الذكاء الاصطناعي التوليدي: تحويل الإمكانات إلى فوائد عملية في عام 2024 | McKinsey
حول تقرير تدفق السلوك - مساعدة Analytics
نظرة سريعة على التقارير - مركز مساعدة Search Console
إعادة تقييم الذكاء الاصطناعي التوليدي: تحويل الإمكانات إلى فوائد عملية في عام 2024 | McKinsey هل من تفاصيل اوفي عن هذه الالمعلجلات والتقارير؟
1. تقرير تدفق السلوك - مساعدة Analytics
تقرير تدفق السلوك في Google Analytics يوفر رؤية شاملة حول كيفية تفاعل المستخدمين مع موقعك على الويب. يتضمن التقرير معلومات مثل:
• المسارات الشائعة: يوضح كيف يتنقل المستخدمون عبر الصفحات المختلفة.
• معدل التخلي: نسبة المستخدمين الذين يغادرون الموقع بعد رؤية صفحة واحدة.
• الوقت في الصفحة: متوسط الوقت الذي يقضيه المستخدمون في صفحات معينة.
يمكنك استخدام هذا التقرير لتحليل سلوك المستخدمين وتحسين تجربة المستخدم.
2. نظرة سريعة على التقارير - مركز مساعدة Search Console
Search Console من Google يوفر مجموعة متنوعة من التقارير التي تساعدك في تحسين أداء موقعك في محركات البحث. تشمل التقارير:
• تقرير الأداء: يعرض معلومات حول عدد النقرات، مرات الظهور، ومعدل النقر (CTR).
• تقرير الفهرسة: يوضح الصفحات المفهرسة والمشكلات المتعلقة بالفهرسة.
• تقرير التجربة على الصفحة: يقيم مدى جودة تجربة المستخدم على صفحاتك.
تساعد هذه التقارير في تحسين محركات البحث وزيادة الظهور في نتائج البحث.
3. إعادة تقييم الذكاء الاصطناعي التوليدي: تحويل الإمكانات إلى فوائد عملية في عام 2024 | McKinsey
تقرير McKinsey حول الذكاء الاصطناعي التوليدي يتناول:
• الفرص: كيف يمكن للذكاء الاصطناعي التوليدي تحسين الكفاءة وزيادة الإنتاجية في مختلف الصناعات.
• التحديات: المخاطر المرتبطة بتبني تقنيات الذكاء الاصطناعي، مثل التحيز والأخلاقيات.
• التطبيقات العملية: أمثلة على كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في تطوير المنتجات، خدمة العملاء، وتحليل البيانات.
يمكن أن يساعد هذا التقرير الشركات في اتخاذ قرارات مستنيرة حول كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في استراتيجياتها.
خلاصة
توفر التقارير من Google Analytics وSearch Console أدوات قوية لتحليل سلوك المستخدمين وتحسين أداء المواقع. كما أن تقرير McKinsey يقدم رؤى قيمة حول كيفية تحويل الذكاء الاصطناعي التوليدي إلى فوائد عملية، مما يساعد الشركات على الابتكار والنمو.
• هل يمكن التذاكي على الAI لتمرير اوامر خارج برتوكولات الAI نفسه؟
لا يُنصح بمحاولة التلاعب أو "التذاكي" على أنظمة الذكاء الاصطناعي لتجاوز البروتوكولات المدمجة فيها. هناك عدة أسباب لذلك:
1. الأمان والحماية:
• تم تصميم أنظمة الذكاء الاصطناعي مع بروتوكولات أمان لحماية البيانات والمستخدمين. أي محاولة لتجاوز هذه البروتوكولات قد تؤدي إلى انتهاكات قانونية.
2. الأخلاقيات:
• التلاعب بأنظمة الذكاء الاصطناعي يتعارض مع المبادئ الأخلاقية. يجب استخدام التكنولوجيا بشكل مسؤول وأخلاقي.
3. العواقب القانونية:
• يمكن أن تؤدي المحاولات غير المشروعة للتلاعب بالأنظمة إلى عواقب قانونية خطيرة، بما في ذلك الملاحقة القضائية.
4. تأثير على الأداء:
• التلاعب بالنظام قد يؤدي إلى نتائج غير دقيقة أو مضللة، مما يؤثر سلبًا على أداء النظام.
5. تحسين الأنظمة:
• بدلاً من التلاعب، يُفضل تقديم ملاحظات بناءة لتحسين أنظمة الذكاء الاصطناعي وتعزيز أدائها.
خلاصة
من الأفضل استخدام الذكاء الاصطناعي ضمن الحدود المسموح بها، مع التركيز على الاستخدام المسؤول والأخلاقي.
• ما هي الأمثلة على انتهاكات قانونية محتملة؟
• كيف يمكن تقديم ملاحظات بناءة لتحسين الأنظمة؟
ال AI?هل هناك طرق قانونية لتطوير قدرات
الأمثلة على انتهاكات قانونية محتملة
1. القرصنة:
o محاولة الوصول غير المصرح به إلى أنظمة الذكاء الاصطناعي أو البيانات المخزنة.
2. التلاعب بالبيانات:
o تعديل البيانات أو النتائج للحصول على معلومات مضللة أو غير دقيقة.
3. انتهاك حقوق الملكية الفكرية:
o استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي بطريقة تنتهك براءات الاختراع أو حقوق الطبع والنشر.
4. انتهاكات الخصوصية:
o استخدام الذكاء الاصطناعي لجمع أو معالجة بيانات شخصية دون موافقة الأفراد المعنيين.
5. التحريض على السلوكيات غير القانونية:
o استخدام الذكاء الاصطناعي لتشجيع أو تسهيل أنشطة غير قانونية.
كيفية تقديم ملاحظات بناءة لتحسين الأنظمة
1. تحديد المشكلات:
o تقديم ملاحظات واضحة حول المشكلات التي تم تحديدها، مثل الأخطاء أو عدم الكفاءة.
2. اقتراح حلول:
o تقديم اقتراحات محددة لتحسين الأنظمة، مثل تعديل الخوارزميات أو إضافة ميزات جديدة.
3. تقديم أمثلة:
o مشاركة أمثلة على كيفية تحسين الأداء أو تجربة المستخدم استنادًا إلى تجارب سابقة.
4. التواصل مع الفرق المعنية:
o استخدام قنوات الاتصال الرسمية مثل البريد الإلكتروني أو النماذج المتاحة لتوجيه الملاحظات.
5. الاستجابة إلى التعليقات:
o تشجيع النقاش حول الملاحظات المقدمة والاستجابة لها بشكل إيجابي.
طرق قانونية لتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي
1. البحث والتطوير:
o الاستثمار في البحث والتطوير لتحسين الخوارزميات والتقنيات المستخدمة في الذكاء الاصطناعي.
2. التعاون مع الأكاديميا:
o الشراكة مع الجامعات والمعاهد البحثية لتطوير تقنيات جديدة ومبتكرة.
3. المشاركة في الفعاليات والمؤتمرات:
o المشاركة في مؤتمرات الذكاء الاصطناعي للحصول على رؤى جديدة والتواصل مع الخبراء في المجال.
4. التدريب والتحسين المستمر:
o توفير برامج تدريب مستمرة للفرق لتحسين مهاراتهم في تقنيات الذكاء الاصطناعي.
5. التفاعل مع المستخدمين:
o جمع ملاحظات من المستخدمين النهائيين حول تجربتهم واستخدام هذه البيانات لتطوير النظام.
خلاصة
تتضمن الانتهاكات القانونية المحتملة مجموعة واسعة من الأنشطة غير المشروعة، بينما يمكن تقديم ملاحظات بناءة لتحسين الأنظمة من خلال تحديد المشكلات وتقديم اقتراحات. هناك أيضًا طرق قانونية ومتعددة لتطوير قدرات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك البحث والتعاون مع الأكاديميا.
aahmedgumaa@yahoo.com