حتي لا يصبح جوان الخطيبي
قدوة
رحيل الشاب جوان الخطيبي المفاجي بالامس
هي رسالة للشباب من الجنسين
بالذات الضلو الطريق وفتنتهم الدنيا واتبعو الشهوات وغيرو في خلق الله وضلو واضلو
وما شهدنا الا بما قد علمنا والشهادة ستكتب وسوف نسأل عنها يوم لا ينفع مال ولا بنون
كما شهد الصحابة حين مرور الجنازتين
وقال الحبيب صلي عليه وسلم
وجبت في الاولي والثانيه
والشاب بين يدي ربه ان شاء عذبه وان شاء غفر له
ان الله يفعل ما يشاء
وان كنت اعلم لهذا الشاب الميت من محاسن لذكرتها من باب الانصاف لكن والله لا اعلم له اي محاسن
ربما تكون له بينه وبين ربه
ولكن المهم والاهم علي الاسر مراعاة الابناء والبنات
فقد كثر الخبث في هذه الايام والعياذ بالله وماتت القدوات عدا القليل
وكثرة فتن الزمان
والخطوب
نحن شعب عاطفي جدا بالذات تجاه الموت
عسي ولعل يكون في موته عبرة لمن سار علي دربه
من الجنسين
استقم وانتظر الموت فالموت لا ينتظر استقامتك
نسال الله الهداية لنا ولكم في الدرايين
وانا لله وانا اليه راجعون
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
شاب أمريكي ينجو من الموت بعد "عطسة عنيفة"
في حادثة صادمة، أوشك شاب أمريكي يتمتع بصحة جيدة أن يخسر حياته بجلطة دماغية، بعد أن تسبّبت عطسة عنيفة في تمزّق شريان في عنقه.
وفقاً لصحيفة "ذا صن" البريطانية، بدأ المهندس المعماري إيان آبلغيت (35 عاماً) يعطس بشكل متكرّر خلال استعداده لقيادة سيارته في 9 فبراير (شباط) الجاري، في أول يوم عمل له بعد تعافيه من مرض الإنفلونزا، الذي استمر أسبوعاً كاملًا.
في العطسة الثالثة، شعر فجأة بأعراض غير عادية، مثل الصداع الشديد والدوار، بالإضافة إلى شعوره بوخز في جانبه الأيسر، وبعد وقت قصير، أصيب بسكتة دماغية.
لا يزال في المستشفىنقل الشاب فوراً إلى مستشفى سانتا كروز في ولاية كاليفورنيا في حالة حرجة، واستطاع النجاة من الموت بعدما أُعطي علاجاً عاجلاً لتسييل الدم، مما ساعد في تقليل خطر حدوث جلطات دموية إضافية.
وخلال الفحوصات، تبيّن أن هذه "العطسة العنيفة" تسبّبت في تمزق في البطانة الداخلية للشريان الفقري، وهي حالة نادرة تعرف باسم "تشريح الشريان الفقري"، والتي تحدث بمعدل يقدر بحوالي 1 لكل 100 ألف شخص سنوياً.
وعلى الرغم من أنها لا تؤدي دائماً إلى سكتة دماغية، إلا أن خطر الإصابة بالسكتة يعتمد على موقع التمزق، والعوامل الأخرى المرتبطة بالحالة.
يتمنى انتهاء العلاج سريعاًلا يزال في المستشفى حيث يخضع للعلاج التأهيلي للمساعدة في إعادة تدريب العضلات على جانبه الأيسر، لأنّه أصبح غير قادر على البلع، إضافة إلى حاجته للمساعدة في المشي، بسبب الضعف اللاحق في جانبه الأيسر
وسيصبح المهندس الشاب أباً للمرة الثانية في أبريل (نيسان) المقبل، ويأمل أن يتمكن من العودة إلى المنزل بصحة جيدة قبل ذلك الوقت لاستقبال طفله المنتظر.
في هذه الأثناء، أطلقت شقيقته، فانيسا آبلغيت، حملة لجمع التبرعات لدعم تكاليف العلاج التي لا يغطيها التأمين الصحي، بالإضافة إلى دعم فترة إجازته من العمل. وقد نجحت الحملة في جمع حوالي 11 ألف دولار حتى الآن، من أصل الهدف المحدد الذي يبلغ 12 ألف دولار.