سلطان طائفة البهرة بالهند يستقبل "سعفان".. ويشيد بالجهود المصرية في دعم عملية السلام بالمنطقة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل السلطان مفضل سيف الدين، سلطان طائفة البهرة بالهند، بمقر إقامته بالقاهرة، محمد سعفان وزير القوي العاملة السابق، وذلك بحضور، مفضل محمد ممثل السلطان بالقاهرة.
ورحب سلطان طائفة البهرة بزيارة محمد سعفان، مشيدًا بالجهود المصرية في دعم عملية السلام والأمن والاستقرار في المنطقة والعالم، فضلًا عن التطور الذي تشهده مصر علي كافة الأصعدة، كما أشاد بحب المصريين لآل البيت المصرية.
من جانبه وجه "سعفان" الشكر إلى سلطان طائفة البهرة على دعم تطوير مسجد السيدة زينب بمنطقة مصر القديمة بالقاهرة، بعد ترميمه، الذي افتتحه الرئيس عبد الفتاح السيسي، فضلا عن ترميم وتجديد عدد من مقامات آل البيت وعدد من المساجد المصرية التاريخية، بالإضافة إلي الدعم للكثير من الأنشطة الخيرية المتنوعة.
IMG-20240514-WA0003المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: آل البيت الرئيس عبد الفتاح السيسي السلطان مفضل سيف الدين السيدة زينب القوى العاملة سلطان طائفة البهرة بالهند طائفة البهرة منطقة مصر القديمة سلطان طائفة البهرة
إقرأ أيضاً:
3 ملفات مهمة على طاولة القمة المصرية الأنجولية بالقاهرة
تستضيف القاهرة، اليوم الثلاثاء، قمة مصرية أنجولية مهمة تجمع الرئيس عبد الفتاح السيسي بنظيره الأنجولي جواو لورينسو، الرئيس الحالي للاتحاد الأفريقي.
تأتي هذه الزيارة في ظل سعي البلدين لتعزيز العلاقات الثنائية وتكثيف التعاون المشترك في إطار القارة الأفريقية، بالإضافة إلى تبادل وجهات النظر حول أبرز القضايا الإقليمية والدولية.
ملفات السلم والأمن والتعاون الاقتصادي تتصدر مباحثات القمةوتهدف الزيارة إلى مناقشة سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين، وتكثيف التعاون المشترك في إطار الاتحاد الإفريقي، بالإضافة إلى تناول قضايا السلم والأمن في القارة الأفريقية.
وتتصدر مباحثات القمة ملفات تعزيز العلاقات الثنائية بين القاهرة ولواندا في مختلف المجالات. وتشمل هذه المجالات التعاون الاقتصادي والتجاري، حيث يسعى البلدان إلى استكشاف فرص الاستثمار المشتركة وزيادة حجم التبادل التجاري بما يخدم المصالح المشتركة.
أيضا من المرجح أن يتم بحث التعاون في مجالات أخرى حيوية مثل الطاقة والبنية التحتية والزراعة، إضافة إلى تبادل الخبرات في المجالات التنموية.
وتكتسب هذه القمة أهمية خاصة في ظل رئاسة الرئيس الأنجولي الحالية للاتحاد الإفريقي. ومن المنتظر أن يتم خلال اللقاء تناول سبل تعزيز دور الاتحاد الإفريقي في مواجهة التحديات التي تواجه القارة، وتحقيق التكامل الإقليمي، ودفع عجلة التنمية المستدامة.
كما سيتم بحث آليات التنسيق المشترك بين مصر وأنجولا في المحافل الإفريقية والدولية لتبني مواقف موحدة تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وتتميز العلاقات بين مصر وأنجولا بالثبات والاستقرار، ولم تشهد أي توترات في أي مرحلة من مراحلها المختلفة منذ استقلال أنجولا، ويرجع تاريخ هذه العلاقات لعام 1965 حين تم فتح أول مكتب إقليمي لحزب الحركة الشعبية لتحرير أنجولا ( MPLA ) بالقاهرة برئاسة باولو جورج وزير الخارجية الأسبق.
ومن المقرر أن تصدر عقب المباحثات تصريحات صحفية مشتركة للرئيسين، تسلط الضوء على أهم ما تم الاتفاق عليه خلال القمة وتوجهات البلدين نحو تعزيز التعاون المشترك .