الاحتلال يرتكب مجزرة بمخيم النصيرات وسط غزة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
#سواليف
أفادت مصادر فلسطينية، بأن #جيش_الاحتلال ارتكب #مجزرة في #مخيم_النصيرات وسط قطاع #غزة، بعد أن شنت طائراته #غارات عنيفة.
وأكدت مصادر استشهاد 20 فلسطينيا جراء استهداف طائرات الاحتلال منزل يعجّ بالنازحين يعود لعائلة كراجة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وشنت طائرات الاحتلال سلسلة غارات عنيفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة، أدت إلى استشهاد وإصابة العشرات.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي بقطاع غزة، أن جيش الاحتلال “الإسرائيلي” قتل مساء الاثنين موظفاً أجنبياً وأصاب موظفةً أجنبيةً أخرى في رفح حيث تم استهدافهما وهم يستقلون مركبة تابعة للأمم المتحدة، وتحمل علم الأمم المتحدة وعليها شارات الأمم المتحدة.
وأدن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، بأشد العبارات جرائم الاحتلال “الإسرائيلي” المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني وبحق الطواقم الأجنبية العاملة في قطاع غزة، وندعو كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم المستمرة.
وحمل الإدارة الأمريكية والاحتلال “الإسرائيلي” كامل المسؤولية عن الاستمرار في ارتكاب جرائم حرب الإبادة الجماعية، وعن جرائم استهداف الطواقم الأجنبية في قطاع غزة بشكل مقصود.
وطالب بوقف حرب الإبادة الجماعية ووقف استهداف الطواقم الأجنبية التي تعمل في إطارها الإنساني والخدماتي والإغاثي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال مجزرة مخيم النصيرات غزة غارات قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
أميركا تصعد ضد فنزويلا.. إلغاء تراخيص شركات النفط الأجنبية
الاقتصاد نيوز - متابعة
ذكرت مصادر مطلعة، أمس السبت، على قرارات إدارة الرئيس دونالد ترامب أن الحكومة الأميركية أبلغت الشركاء الأجانب لشركة النفط الوطنية الفنزويلية (بي.دي.في.إس.إيه) أنها على وشك إلغاء التصاريح التي تسمح لهم بتصدير النفط الفنزويلي ومشتقاته.
وفي السنوات القليلة الماضية، منحت إدارة الرئيس السابق جو بايدن التراخيص لتأمين النفط الفنزويلي لمصافي التكرير من إسبانيا إلى الهند كاستثناءات من نظام العقوبات الأميركي على فنزويلا.
ومن بين الشركات التي حصلت على تراخيص وخطابات إعفاء من واشنطن ريبسول الإسبانية وإيني الإيطالية وموريل آند بروم الفرنسية وريلاينس إندستريز الهندية.
وكانت معظم الشركات قد علقت بالفعل استيراد النفط الفنزويلي بعد أن فرض ترامب في الأسبوع الماضي رسوما جمركية ثانوية على مشتري النفط والغاز الفنزويليين، بحسب مصادر وبيانات تتبع السفن.
ووفقا للبيانات، من المتوقع أن يؤدي الجمع بين الرسوم الجمركية وإلغاء التراخيص لتطبيق العقوبات إلى الضغط على صادرات فنزويلا النفطية في الأشهر المقبلة، بعد أن بدأت في الانخفاض في مارس/آذار.
أدت إجراءات مماثلة اتخذتها إدارة ترامب خلال فترة رئاسته الأولى في 2020 إلى تراجع إنتاج فنزويلا وصادراتها النفطية، مما دفع شركة النفط الوطنية الفنزويلية (بي.دي.في.إس.إيه) إلى الاستعانة بوسطاء لتوزيع الشحنات على الصين، كما أدى إلى إبرام اتفاق مع إيران. ولا يزال هؤلاء الوسطاء يتعاملون مع الشركة.
ولم ترد (بي.دي.في.إس.إيه) أو ريبسول أو إيني أو موريل آند بروم الفرنسية أو ريلاينس إندستريز أو وزارة الخارجية الأميركية على طلبات للتعقيب.
وامتنعت وزارة الخزانة الأميركية عن التعقيب.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام