“اليمن المنتصر” .. البيض يرفع راية الوحدة والمصالحة
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
الجديد برس:
أكد السياسي اليمني المعروف هاني علي سالم البيض، أن مشروع وحدة اليمن هو من سينتصر، داعياً إلى مصالحة وطنية شاملة بين كافة الأطراف المتصارعة.
وقال هاني البيض، وهو نجل الرئيس الأسبق “علي سالم البيض” إن اليمن الذي يجب أن يكون متصالحا شعبه شمالاً وجنوباً هو من سينتصر في نهاية المطاف.
وأكد البيض أن الحل لخروج اليمن من أزمته هو بدعم جهود المصالحة بين كافة الأطراف المتصارعة.
وأشار البيض إلى أن الأمر يحتاج جهود حقيقية لصناعة السلام في اليمن.
وكتب البيض في منشور عل منصة (إكس): “اليمن المستقر المزدهر المتصالح قادته الشرفاء ..المتسامح شعبه جنوباً وشمالاً ..هو المنتصر ! “.
مؤكداً أن اليمن المتصالح شمالاً وجنوباً “هو حاجة يمنية وعربية وإسلامية وسيكون الإضافة الجيدة للمجتمع الدولي .. وللمنطقة العربية”.
غير أن هاني البيض أشار إلى ذلك المشروع لا يزال بعيداً ويحتاج لجهود واسعة وكثيراً من الدعاء، حسب قوله.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
"خيول القراءة" تعزز اللغة العربية تحت راية المتنبي
ضمن مبادرة "خيول القراءة"، إحدى فعاليات الدورة الـ15 من مهرجان العين للكتاب، استقبل استاد هزاع بن زايد في مدينة العين، 12 فرساً عربياً أصيلاً في مشهدية استثنائية تحتفي بالتراث الإماراتي العريق، وتحفز الفعل القرائي.
نظم مسيرة "خيول القراءة"، مركز أبوظبي للغة العربية بالتعاون مع جمعية الإمارات للخيول العربية، وشرطة أبوظبي، في قلب مدينة العين وتحديداً في شارع حمدان بن محمد، حيث جالت المسيرة رافعة واحداً من أشهر أبيات الشاعر الكبير أبو الطيب المتنبي التي قالها في مديح القراءة "أَعَزُّ مَكانٍ في الدُنى سَرجُ سابِحٍ وَخَيرُ جَليسٍ في الزَمانِ كِتابُ"، قبل أن تحطّ رحالها في جناح المركز المتواجد بالساحة التي تحتضن فعاليات المهرجان.وتهدف المبادرة المبتكرة إلى جذب الانتباه في سبيل رفع الوعي بدور الثقافة والكتاب في المجتمع، مع الترويج للقراءة بطرق غير مألوفة تعكس الترابط الوثيق بين الثقافة الإماراتية واللغة العربية.
كما تهدف "خيول القراءة" إلى التعريف بأبرز المشاريع التي يقدمها مركز أبوظبي للغة العربية، وعرض أهم مبادراته التي تسهم في تعزيز استخدام اللغة العربية وتطويرها، كما أنها أسهمت في نشر الوعي بأهمية الحفاظ على الهوية اللغوية العربية، وترسيخ تعاليمها، وقيمها، بما يعزّز مكانتها في وجدان المجتمع الإماراتي والعربي.