استمرار هطول الأمطار الرعدية حتى السبت المقبل.. والدفاع المدني يحذر
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
دعت المديرية العامة للدفاع المدني إلى الحيطة والحذر، وضرورة البقاء في أماكن آمنة والابتعاد عن أماكن تجمُّع السيول والمسـتنقعات المائية والأودية، وعدم السباحة فيها كونها أماكن غير مناسبة لذلك وتشكل خطورة، والالتزام بالتعليمات المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك من استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم مناطق المملكة، من اليوم الثلاثاء حتى يوم السبت المقبل.
وأوضحت أن منطقة مكة المكرمة ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار، تشمل العاصمة المقدسة والكامل والجموم والطائف وميسان وأضم والعرضيات والمويه ورنية والخرمة، ومنطقة الرياض لتشمل القويعية وثادق وعفيف والدوادمي وشقراء والزلفي والمجمعة والغاط، وخفيفة إلى متوسطة على العاصمة الرياض ووادي الدواسر ورماح وحريملاء والدرعية وضرما ومرات والمزاحمية والخرج والحريق وحوطة بني تميم.
وأشارت إلى أن مناطق جازان وعسير والباحة والمدينة المنورة وحائل والقصيم ستتأثر بأمطار متوسطة إلى غزيرة تؤدي إلى جريان السيول وتساقط البرد ورياح هابطة شديدة السرعة مثيرة للأتربة والغبار، وخفيفة إلى متوسطة على منطقتي المدينة المنورة والشرقية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الدفاع المدني الأرصاد الأمطار أهم الآخبار
إقرأ أيضاً:
قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم
قواتنا اليوم السبت مشتبكة ومتقدمة في أربعة محاور داخل وخارج العاصمة الخرطوم، وهى أبلغ رد على عطالة نيروبي، بالانتشار والسيطرة، حتى لا يجدوا متراً واحداً من أرض السودان الطاهرة للرهان على ترهاتهم فيه، فالسودان للسودانيين، وليس لعملاء الإمارات، سدنة المشروع الاستعماري، وهى ليست المرة الأولى للتمرد على الدولة، والاستعانة بالمرتزقة، حتى لا يغرنهم مؤتمرهم الإبليسي، فقد كانت القوات المسلحة دائما في الموعد، عند الشدائد بأس يتجلى، والشاهد أنهم كانوا يتحدثون عن مسألة وقت للوصول إلى البرهان في البدروم، وكان قائدهم يتحرك داخل القصر الرئاسي ليذيع بيانه الأول صباح الحريق، والأن لا احد يعرف هل هو حي أم ميت؟ ثم دانت لهم ولايات الوسط، الجزيرة وسنار، فعملوا فيها نهباً وتقتيلاً، واليوم تقهقرت أحلامهم، وتعلقت كل أمانيهم برقعة صغيرة في كاودا يمنحها لهم الحلو، لتصبح عاصمة لهم، مقابل تنازلات كبيرة، ، وحتى هذه غير ممكنة.
وبإذن الله عبر سلاح المدرعات والبراء والمشتركة ودرع السودان والصياد نحن على موعد مع انتصار كبيرة اليوم والأيام القادمة وتضييق الخناق، على تبلغ روحهم الحلقوم، وهم حينذٍ ينظرون.
#الصورة لوحيد القرن رمز دولة ٥٦ القديم
عزمي عبد الرازق