يحمل شهر مايو طاقة سلبية قد تؤثر على جميع الأبراج، وذلك بسبب اقتران كوكب «المشترى» بنجم «رأس الغول»، ويُعتقد أن هذا الاقتران قد يؤدي إلى صدور تصرفات عنيفة من بعض الأشخاص، ويعتبر برجا القوس والحوت الأكثر عرضة للمشاكل خلال هذه الفترة، لذا يُنصح مواليد هذين البرجين بالحذر الشديد.

تفاصيل الاقتران

يقترن كوكب «المشترى» بنجم «رأس الغول»، ويعتبر أكثر نجوم السماء لمعانًا، لكنه الأنحس على الإطلاق بحسب الدلالات الفلكية، لارتباطه بالتصرفات العنيفة، وبدأ الاقتران منذ الأسبوع الماضي، ويستمر حتى نهاية شهر مايو الجاري، أي عند خروج المشترى من برج الثور، بحسب رحاب منيعم خبيرة الأبراج، في حديثها لـ«الوطن».

يعد شهر مايو محورًا لخلافات عديدة

يؤثر الاقتران بشكل سلبي على الأبراج، خاصة مع وجود نبتون بآخر درجات الحوت، مما يؤدي إلى زيادة المشاكل سواء كانت نفسية أو مادية، تصبح محورًا للخلافات خلال شهر مايو.

القوس والحوت الأكثر عرضة للتأثر بالطاقة السلبية

يُعتبر برجا القوس والحوت الأكثر عرضةً للتأثر بالطاقة السلبية، وقد تُدمر حياتهما إلى حد ما، وبشكل عام، ستتأثر جميع الأبراج ولكن بدرجات متفاوتة، وبعد نهاية شهر مايو، سيقترن المشتري مع الجوزاء لمدة سنة، مما سيجلب السعادة لأصحاب الأبراج.

لا ينصح بالسفر والرحلات خلال شهر مايو

لا ينصح بالسفر والرحلات خلال شهر مايو، ويجب الانتظار لشهر يونيو، لأن الأوضاع ستتحول تمامًا، لذا تنصح «منيعم» بالتأني قبل اتخاذ قرارات السفر، والابتعاد عن المغامرة خلال هذا الوقت، الذي يسيطر عليه السلبية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برج خبيرة أبراج تحذير شهر مایو

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تنسف حيا سكنيا في بيت حانون شمال القطاع

نسفت قوات الكيان الإسرائيلي حياً سكنياً، مكوناً من عدة بنايات في بلدة بيت حانون أقصى شمال قطاع غزة، في إطار عمليتها المستمرة في تلك المنطقة، والتي تركز بشكل أساسي على تدمير ما تبقى من منازل وبنايات وبنية تحتية وحتى مستشفيات وغيرها.

 

وحسب الشرق الأوسط، يعرف الحي رسمياً باسم حي الضباط، لكن في مسمياته الفلسطينية الشعبية المعتاد عليها يطلق عليه أبراج العودة، وهو عبارة عن بنايات تتكون من أكثر من 8 أو 10 طوابق سكنية بنيت مع عودة السلطة الفلسطينية إلى قطاع غزة عام 1994، ويشمل كل طابق 4 شقق سكنية، يقطن فيها ضباط وموظفون كبار يعملون في الأجهزة الأمنية للسلطة، قبل أن يضطر عدد كبير منهم لبيعها بسبب تكرار إطلاق النار عليها من مواقع إسرائيلية قريبة.

وادعى الجيش الإسرائيلي أن الحي كان يستخدم ملجأً لقادة «حماس»، كما أن الحركة استخدمته جزءاً من عمليات إطلاق قذائف مضادة للدروع وتنفيذ عمليات قنص، وكذلك مراقبة الحدود، ورصد تحركات الجيش والمستوطنين في غلاف غزة.

أبراج بلدة سديروت

ويطل الحي من بناياته تماماً على أبراج بلدة سديروت وبعض كيبوتسات حدودية مجاورة لحدود شمال القطاع، إلى جانب أنه يمكن من خلاله مشاهدة مواقع عسكرية إسرائيلية بشكل واضح.

 

وبحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» العبرية، فإن الحي يقع في عزبة بيت حانون، ويطل على عسقلان ومنازل سديروت، ومن مسافة بعيدة يمكن رؤية أوفاكيم، مدعيةً أنه بقي لثلاثين عاماً بمثابة مركز مراقبة ورصد من قبل عناصر «حماس».

ودمرت قوات الاحتلال جميع البنايات الشاهقة التي تطل على مستوطنات ومواقع عسكرية إسرائيلية في شمال القطاع، وخاصةً التجمعات السكانية مثل «حي الضباط/أبراج العودة»، و«أبراج الندى» و«أبراج الشيخ زايد»، وغيرها من التجمعات التي أشرفت بشكل أساسي على بنائها السلطة الفلسطينية.

 

تضيف المصادر أن الهدف الأساسي من عملية التدمير هو السماح للقوات الإسرائيلية بإقامة مناطق عازلة في شمال القطاع، وهو مخطط بدأ مع بدء عملية مخيم جباليا الأخيرة منذ أكثر من 80 يوماً، والتي تعمق فيها قوات الاحتلال عملياتها وتركز على هدم أكبر عدد ممكن من المنازل والمباني وغيرها.

 

ونفت المصادر بشدة أن يكون أي من قيادات «حماس» يقطن في الحي ذاته، مشيرةً إلى أنه يقع في منطقة قرب الحدود، ويسهل العمل فيه أمنياً من قبل جيش الاحتلال، ولذلك لا يوجد فيه أي من قيادات الفصائل، كما تدعي إسرائيل.

 

 

مقالات مشابهة

  • تحذير هام .. هؤلاء الأكثر عرضة للإصابة بسرطان القولون
  • إسرائيل تنسف حيا سكنيا في بيت حانون شمال القطاع
  • برلماني: زيارة النواب لقناة السويس يعكس حجم التعاون لمواجهة التداعيات الإقليمية السلبية
  • 2024.. العام الأكثر دفئًا على الإطلاق في الصين
  • خبيرة موضة تقدم نصائح لتختار البالطو المناسب لجسمك| فيديو
  • خبيرة موضة: البرغندي والزيتي أحدث صيحات شتاء 2025.. فيديو
  • أعلى كوبرى فى مصر| ماذا نعرف عن خور مايو؟ .. تفاصيل
  • 2024 العام الأكثر دفئا على الإطلاق في الصين
  • الصين: العام 2024 الأكثر دفئاً على الإطلاق
  • جروس يوافق على رحيل هؤلاء من الزمالك