*خطاب ألا تفاوض الأخير للرئيس البرهان في المعاقيل يجب أن يفهم في إطار التعبئة المطلوبة في سياق المكان والزمان والحال*!
*الاستراتيجية المعتمدة لحكومة البرهان هي إنهاء التمرد ما بين خياري الحسم العسكري والتفاوض*
*أي الخيارين كان أسرع وأفضل ستأخذ به الحكومة وهما خياران لا يسيران على خطى توازي لا يلتقيان وانما يسيران على خط واحد مستقيم يؤدي الى نتيجة نهائية واحدة وهي إنهاء التمرد*
*الحسم العسكري ماضي على الأرض للدفاع و الحماية ولكن يجب عدم إسقاط خيار التفاوض أن كان يؤدي لذات النهاية بشكل أسرع*
*التفاوض الذي تأخذ به الحكومة نتيجته النهائية تفكيك مؤسسة الدعم السريع وإجراء ترتيبات أمنية تفضي الى جيش واحد*
*تفكيك الدعم السريع والترتيبات الأمنية لن تسقط حق خاص في ملاحقة اي فرد من منسوبي الدعم السريع ارتكب جرما بأي درجة من الدرجات*
*التفاوض على تفكيك الدعم السريع يجب أن يجد القبول وإن عزت منابر الخارج على جهات ما أو شخصيات ما بالداخل أن تفعل!!*
*إن رفض الدعم السريع التفاوض الذي يفكك مؤسسته وفق ترتيبات أمنية تؤدي الى جيش واحد في النهاية فإن الحسم العسكري ماضي علي أية حال وان طال وفق تقديرات داخلية وأمريكية!!*
*بقلم بكرى المدنى*
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
مستشار في الدعم السريع يكشف عن تدمير مسيرات إستراتيجية
متابعات ـــ تاق برس – قال مستشار قائد قوات الدعم السريع الباشا طبيق ان قوات الدعم دمرت 20 مسيرة استراتيجية تابعة للجيش السوداني.
واضاف وفقا لقناة الجزيرة، ان التدمير تم خلال استهداف قوات الدعم السريع قاعدة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان فجر اليوم السبت.
وشنت قوات الدعم السد. على قاعدة وادى سيدنا العسكرية ومعسكر نيفاشا، ومحطة كهرباء، عطبرة ومخيم لنازحين مما ادى الى مقتل واصابة العشرات.
مسيراتوادي سيدنا العسكرية