المصرف المتحد يطرح حساب الصفوة بعائد سنوي 30%
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
طرح المصرف المتحد حساب الصفوة التقليدي والمتوافق مع الشريعة الإسلامية بالجنيه المصري، لعملائه الحاليين والجدد الأفراد، بحد أدنى للفتح يبدأ من 500 ألف جنيه.
ويتيح حساب الصفوة في المصرف المتحد عائد سنوي 30%، مع توافر ثلاثة دوريات أخري لصرف العائد، ما بين شهري بفائدة 24% سنوي، وربع سنوي 24.5%، ونصف سنوي بفائدة 25%
وقال المصرف المتحد أن العائد يجرى احتسابه على أقل رصيد في الحساب خلال الشهر.
والحسابات المتوافقة مع الشريعة تقوم على صيغة المضاربة وتستمر في حصيلة الوعاء العام بصيغ التمويل الإسلامي وفق ما أقرته الهيئة الشرعية للمصرف وتصرف العوائد الدورية تحت الحساب لحين إجراء التسويات النهائية.
تجدر الإشارة إلى أن حسابات التوفير بعائد سنوي 30% لا تزال مطروحة في بنكي سايب والعربي الأفريقي الدولي.
من المقرر أن يحسم البنك المركزي المصري أسعار الفائدة في اجتماع الثالث القادم يوم الخميس 23 مايو الجاري، وسط ترجيح من بنوك الاستثمار بتثبيت الفائدة عند 27.25% على الإيداع بالجنيه ونحو 28.25% على الإقراض.
اقرأ أيضاً6 توقعات لمصير سعر الفائدة باجتماع البنك المركزي المصري القادم
قبل الإيقاف وتعديل الفائدة.. تفاصيل شهادات البنك الأهلي الجديدة 2024
هل يرفع البنك المركزي سعر الفائدة خلال اجتماع 23 مايو؟.. بنك «HSBC» يكشف التوقعات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: سعر الفائدة المصرف المتحد حساب توفير 30 المصرف المتحد
إقرأ أيضاً:
السويح: أزمة المصرف المركزي عمّقت الصراع بين المجلس الرئاسي والبرلمان
أكد علي السويح، عضو المجلس الأعلى للدولة، أن أزمة المصرف المركزي عمّقت الصراع بين المجلس الرئاسي والبرلمان.
وقال السويح، في تصريح صحفي، إن “الرئاسي والنواب يرفضون الحوار، ويتبادلون الاتهامات، فكيف يمكن الوثوق بقدرة أي منهم على إنتاج قانون للمصالحة؟”.
ولفت إلى أن “ملف المصالحة ورقة سياسية يتم التنازع عليها بين الفرقاء، لتظل تراوح مكانها، وتتم مواصلة إهدار وقت الليبيين، خصوصاً المتضررين الذين ينتظرون الحصول على حقوقهم”.
وأشار إلى أن “أزمة المصرف المركزي هي التي عمقت الصراع بين الرئاسي والنواب”، مردفًا “لا نبرئ ساحة أحد من محاولة القفز على صلاحيات الآخرين، في ظل عدم الالتزام بالمسؤولية، وغياب التنسيق وتواصل الصراع على السلطة”.
وختم متسائلًا أن “فرقاء الأزمة يرفضون الجلوس على طاولة حوار، ويتبادلون الاتهامات بالمسؤولية عن تدهور الأوضاع، فكيف يمكن الوثوق بقدرة أي منهم على إنتاج قانون للمصالحة يحقق تطلعات الليبيين؟”.
الوسوم«السويح»