«تداوي» تستقبل حالات الإعاقة لمرضى الشلل الدماغي
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
دبي: «الخليج»
أعلنت مجموعة تداوي للرعاية الصحية في دبي، استقبال الحالات المرضية المصابة بالإعاقات الحركية لدى مرضى الشلل الدماغي، لتقديم الفحص الطبي والعلاج المجاني لها، يوم الخميس المقبل، ضمن مبادرتها الخيرية (تداوي بالرحمة تداوي) لعلاج المرضى مجاناً.
وقال مروان حاجي ناصر، رئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للمجموعة، إن تداوي تستضيف استشاري جراحة العظام والمفاصل الدكتور عبد الهادي العمودي، وهو أحد اهم الأطباء المختصين في جراحة العظام والمفاصل بمنطقة الشرق الأوسط، ويمتلك سجلاً في إجراء العمليات النادرة والمعقدة، لاستقبال الحالات المرضية بدبي، وتقديم الرعاية الصحية اللازمة لها مجاناً.
وأضاف: أجرى الدكتور العمودي أكثر من 2000 عملية جراحية، منها جراحات نادرة في مجالات الكسور والتشوهات الخلقية لدى الكبار، والأطفال، أعاد خلالها الحياة الطبيعية لعدد كبير من المرضى الذين يعانون آثار إصابتهم بتشوهات خلقية في بنيتهم العظمية.
ويعالج أيضاً الدكتور العمودي صعوبة الحركة لدى الأطفال ذوي الشلل الدماغي التشنجي.
المصدر: صحيفة الخليج
إقرأ أيضاً:
مركز سموم جامعة بنها يستقبل 269 حالة تسمم خلال أكتوبر الماضي
أصدر مركز السموم الإكلينيكية بكلية الطب في جامعة بنها، برعاية الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، وإشراف الدكتور محمد الأشهب، عميد كلية الطب بجامعة بنها، والدكتور. شيرين الخولي المشرف على مركز السموم، تقريرًا بعدد الحالات التي استقبلها على مدار شهر أكتوبر الماضي والتي بلغت 269 حالة تسمم.
وكشف مركز سموم جامعة بنها، أنه من بين تلك الحالات 147 حالة تسمم دوائي نتيجة تناول أدوية دون إشراف طبي أو استخدام أدوية دون استشارة وهي النسبة الأعلى من الحالات التي يستقبلها المركز، كما أن باقي الحالات التي استقبلها للمركز على مدار الشهر تنوعت ما بين اختناق غاز ومبيدات حشرية ومخدرات مشتقات بترولية ومواد كاوية وتسمم غذائي ولدغات حشرات.
أشار المركز، إلي أنه تم تقديم الخدمة العاجلة لكل الحالات وإنقاذ حياتها وبيانها كالتالي 147 حالة تسمم دوائي، و37 حالة تسمم مواد كاوية، و11 حالة مواد بترولية، و11 حالة غازات سامة، و45 حالة تسمم بالمبيدات الحشرية، و13 حالة مخدرات، و3 حالات تسمم غذائي، وحالتين أقراص غلة.
وناشد مركز السموم بجامعة بنها، المواطنين بتوخي الحذر واتخاذ الحيطة والانتباه لأطفالهم، والعمل على إبعاد الأدوية ومشتقاتها عن متناول أيديهم حتى لا يتعرضون لحالات التسمم.