أسواق الصين تكبح صادرات الدرونز وسط توتر الصراع التكنولوجي مع الولايات المتحدة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الصين تكبح صادرات الدرونز وسط توتر الصراع التكنولوجي مع الولايات المتحدة، وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة بشأن الوصول إلى .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الصين تكبح صادرات الدرونز وسط توتر الصراع التكنولوجي مع الولايات المتحدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة بشأن الوصول إلى التكنولوجيا.
وفي بيان رسمي، قال متحدث باسم الوزارة، إن الضوابط تؤثر أيضاً على بعض الطائرات بدون طيار للمستهلكين "الدرونز"، ولا يمكن تصدير طائرات بدون طيار مدنية لأغراض عسكرية.
وتمتلك الصين صناعة كبيرة لتصنيع الطائرات بدون طيار وتصدر إلى العديد من الأسواق، بما في ذلك الولايات المتحدة.
وقال المشرعون الأميركيون إن أكثر من 50% من الطائرات بدون طيار المباعة في الولايات المتحدة تصنعها شركة "DJI" الصينية، وهي أشهر الطائرات بدون طيار التي تستخدمها وكالات السلامة العامة.
وأضاف صانع الطائرات بدون طيار: "لم نصمم ونصنع أبداً منتجات ومعدات للاستخدام العسكري، ولم نقم مطلقاً بتسويق أو بيع منتجاتنا لاستخدامها في النزاعات العسكرية أو الحروب في أي بلد".
وقالت وزارة التجارة الصينية في أبريل من هذا العام إن وسائل الإعلام الأميركية والغربية تنشر "اتهامات لا أساس لها" بأنها تصدر طائرات بدون طيار إلى ساحة الحرب في أوكرانيا، مضيفة أن التقارير كانت محاولة "لتشويه سمعة" الشركات الصينية وستواصل تعزيز ضوابط التصدير على الطائرات بدون طيار.
وتأتي قيود تصدير الطائرات بدون طيار بعد أن أعلنت الصين عن ضوابط تصدير على بعض المعادن المستخدمة على نطاق واسع في صناعة الرقائق الشهر الماضي، في أعقاب تحركات من جانب الولايات المتحدة لتقييد وصول الصين إلى التقنيات الرئيسية، مثل معدات صناعة الرقائق.
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الصين تكبح صادرات الدرونز وسط توتر الصراع التكنولوجي مع الولايات المتحدة وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الطائرات بدون طیار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: 9.8 مليون طفل يمني بحاجة لمساعدات عاجلة
قالت الأمم المتحدة اليوم الأربعاء إن 9.8 مليون طفل في اليمن بحاجة إلى مساعدات إنسانية وإلى الحماية العاجلة خلال العام الجاري، وذلك مع استمرار الحرب الدائرة منذ 10 سنوات.
وذكر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن بمناسبة اليوم العالمي للطفل، الذي يوافق 20 من تشرين الثاني/ نوفمبر الحالي، من كل عام، أن أطفال اليمن هم أكثر الفئات المتضررة من الصراع المستمر في البلاد حيث يواجهون مزيجا من الأزمات تتمثل في النزوح، ونقص التعليم، والأمراض، وسوء التغذية.
وأكد المكتب، أن اليوم العالمي للطفل "هو تذكير بضرورة تكثيف الاستجابة لاحتياجات الأطفال، والعمل من أجل ضمان حصولهم على حقوقهم في الصحة والتعليم والغذاء والحماية من الأذى وتوفير البيئة الآمنة والنظيفة والرعاية الشاملة والسريعة".
في ذات الوقت، قالت المنظمة الدولية للهجرة، التابعة للأمم المتحدة، الأربعاء، إن الصراع المستمر في اليمن منذ عشر سنوات تسبب بانقطاع 2.4 مليون طفل عن الدراسة.
وأضافت في تقرير لها بمناسبة اليوم العالمي للطفل الذي يصادف 20 نوفمبر من كل عام، أنه بسبب الصراع المتصاعد في اليمن "انقطع أكثر من 2.4 مليون طفل عن الدراسة، مع تسرب ما يقرب من مليون طفل".
وأشارت المنظمة إلى أن تقديرات الأمم المتحدة "تشير إلى أن أكثر من 2000 مدرسة تعرضت للضرر أو إعادة الاستخدام منذ بداية الصراع، مما يعرض 8 ملايين طفل في سن الدراسة لخطر ترك النظام التعليمي، بما في ذلك أكثر من مليون طفل نازح".
وأكدت الهجرة الدولية التزامها بدعم الحق في التعليم في المجتمعات الضعيفة المتضررة من النزاع، مشيرةً إلى قيامها بإعادة تأهيل وبناء 32 فصلاً دراسياً ومساحات تعليمية مؤقتة لـ24 مدرسة في مأرب، استفاد منها أكثر من 28000 طالب.
وأمس الثلاثاء، أعلن صندوق "التعليم لا ينتظر" التابع للأمم المتحدة، تقديم منحة بقيمة 5 ملايين دولار لدعم التعليم في اليمن.
وأضاف في بيان أن "التحديات المتفاقمة المرتبطة بالنزاع وتغير المناخ والنزوح القسري أدت إلى وجود 4.5 ملايين طفل يمني خارج مقاعد الدراسة".
ومرارا، شكت الأمم المتحدة من تراجع التمويل الإنساني في اليمن، ما أدى إلى تقليص حجم المساعدات وتضرر مختلف فئات المجتمع، خصوصا الأطفال.
ومنذ أكثر من عامين، يشهد اليمن تهدئة من حرب بدأت قبل نحو 10 سنوات بين القوات الموالية للحكومة الشرعية وقوات جماعة الحوثي المسيطرة على محافظات ومدن بينها العاصمة صنعاء (شمال)، منذ 21 أيلول/ سبتمبر 2014.
ودمرت الحرب معظم القطاعات في اليمن، وتسببت في إحدى أكثر الأزمات الإنسانية كارثية في العالم، حسب الأمم المتحدة.