الخارجية الأمريكية: تغيير وزير الدفاع الروسي يظهر يأس بوتين من حرب أوكرانيا
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
قال نائب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل يوم الاثنين، إن تغيير وزير الدفاع الروسي يُعد مؤشرًا آخر على يأس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين من مواصلة غزوه لأوكرانيا.
واختار بوتين خبيرًا اقتصاديا مدنيًا لمنصب وزير الدفاع في خطوة مفاجئة يوم الأحد، في محاولة لتهيئة روسيا لحرب اقتصادية من خلال محاولة الاستفادة بشكل أفضل من ميزانية الدفاع، وتسخير المزيد من الابتكار لتحقيق النصر في أوكرانيا.
وفي وقت سابق نقلت تاس عن مجلس الاتحاد التابع للبرلمان الروسى القول إن خليفة شويجو سيكون نائب رئيس الوزراء السابق أندريه بيلوسوف.
وتلقى مجلس الاتحاد مقترحات بوتين بشأن تشكيل الحكومة الروسية الجديدة، ولم يعلن عن سبب رسمي للتغيير الذي طال أعضاء في الحكومة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن الأمير بدر بن عبدالمحسن رويترز واشنطن وزارة الخارجية الأمريكية الحرب الروسية في أوكرانيا تغيير وزير الدفاع الروسي وزير الدفاع الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ومفوضة الاتحاد الأوروبى للمتوسط
اتصال هاتفى بين وزير الخارجية والهجرة ومفوضة الاتحاد الأوروبى للمتوسط
جرى اتصال هاتفى بين الدكتور بدر عبد العاطى وزير الخارجية والهجرة مع السيدة دوبرافكا سويتشا مفوضة الاتحاد الأوروبي للمتوسط اليوم الخميس، وذلك في إطار التعاون المشترك لدعم العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى.
أعرب الوزير عبد العاطى خلال الاتصال عن الحرص على مواصلة التعاون مع المفوضة الأوروبية لتنفيذ المحاور الستة للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبى، بما في ذلك الشق الاقتصادي من الشراكة الاستراتيجية والتطلع لصرف الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية بقيمة ٤ مليار يورو المقدمة لمصر، مرحبًا باعتماد البرلمان الأوروبي في الأول من إبريل ٢٠٢٥ لقرار تقديم الشريحة.
كما أعرب السيد وزير الخارجية عن التطلع لمواصلة التعاون المشترك لتشجيع الاستثمارات الأوروبية بمصر على ضوء الأولوية التي توليها الحكومة المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية.
كما تطرق إلى ملف الهجرة حيث أكد وزير الخارجية على أهمية ربط الهجرة بالتنمية ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية وتعزيز الشراكة في مجال الهجرة النظامية، على ضوء الأعباء التي تتحملها الحكومة المصرية ارتباطًا باستضافة ملايين اللاجئين والمهاجرين وطالبى اللجوء.