حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 14-5-2024 مهنيا وعاطفيا.. لا تستسلم
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
يقول الخبراء إن مواليد برج الميزان لديهم شخصية جيدة، متوازنة ساحرة، يتميزون بالقدرة العالية على فهم وتقدير وجهات نظر الآخرين، وتحقيق التوازن والعدل في الأمور المختلفة، وهو الأمر الذي يجعل الأنظار تتجه إليهم.
وتقدم «الوطن» عبر السطور التالية حظك اليوم برج الميزان الثلاثاء 14-5-2024 على الصعيدين المهني والعاطفي، وفقًا لموقع الأبراج الفلكية.
رسوخك وتمكنك من عملك لا يمنع من أن تشعر بالقلق مما يحيط بك، وتشكك في قدراتك التي تمتلكها، وعلى الرغم من ذلك، يجب عليك ألا تستسلم لهذا الشعور وتفكر في ترك عملك؛ فهذه مشاعر عابرة ويجب عليك أن تتجنب اتخاذ أي قرارات قد تودي بك إلى الندم.
أما على الصعيد العاطفي، فيحذرك الخبراء من قول أي شيء يغضب شريك حياتك منك، بل ينبغي عليك أن تجعل كلامك دقيقًا ومختصرًا، وهو الأمر الذي سيعطيك الفرصة الأكبر لمخاطبة الشريك بكل صراحة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حظك اليوم برج الميزان برج الميزان اليوم توقعات برج الميزان اليوم عالم الأبراج
إقرأ أيضاً:
لم تستسلم للظروف.. قصة كفاح أم مثالية من أسيوط تزرع الأمل في أبنائها
فازت شربات فهمي عمار محمود، بلقب الأم المثالية الثالثة بمحافظة أسيوط لعام 2025، تقديراً لجهودها الاستثنائية في تربية أبنائها بعد وفاة زوجها، تاركين وراءهم قصة ملهمة تُجسد معنى المثابرة والإخلاص.
تزوجت شربات عام 1975 وكان عمرها 23 عامًا، من ابن عمها وكان يعمل سائق وكان يساعدها في تربية أخواتها حيث كانت الإقامة في منزل أسرتها.
وقالت شربات بدأت كفاح الأم منذ أن توفت والدتي تاركة لي أربعة أشقاء ذكور أكبرهم يبلغ 17 عاما وأصغرهم 6 أعوام وكنت تبلغ من العمر 21 عاما فقامت برعاية أخواتها الأربعة حيث كنت الابنة الكبرى.
رزقت الأم بالمولود الأول عام 1976 والمولودة الثانية عام 1979 وبعد مرور ثماني سنوات على زواجها، أصيب الزوج بالمرض اللعين أدي إلي وفاته وكانت الأم حاملا في الشهر السادس في الطفل الثالث.
الحصول على مشروع صغير
قامت الأم بالحصول على مشروع صغير (تربية المواشي والطيور) وبيع منتجاتهم من أجل تحسين دخلها وكان الجميع يساعدونها في زيادة دخلها من المشروع حتى تزوج أخواتها واستقلوا بحياتهم شاكرين لها وقفتها معهم.
كافحت الأم من أجل أبنائها وزرعت بداخلهم الإجتهاد وحب العمل والخلق الطيب الي أن ألتحق الأبن الأكبر بكلية الطب وواصلت كفاحها معهم حتي حصلت الأبنة الوسطي علي دبلوم تدبير منزلي واستكملت دراستها في كليات التعليم المفتوح وحصلت علي بكالوريوس خدمة اجتماعية وحصل الابن الثالث على بكالوريوس علوم وتربية ويعمل معلم اول وشجعت الأبن الأكبر علي الحصول علي الزمالة ثم الدكتوراة.
توفي أخيها الأصغر فقامت برعاية زوجته وأولاده الصغار وتزوج أولاده ومازال عطاء الأم مستمر لأسرتها ولأحفادها ورعاية أبناء أخيها المتوفي .