تعيش المطربة آمال ماهر حالة من الانتعاش الفني، إذ تستعد لتقديم حفل غنائي جديد في دولة الكويت الشهر المقبل، بعد تألقها في حفلها الأخير بالسعودية.

وروجت آمال ماهر عبر حسابها الشخصي على موقع إنستجرام، لحفلها في دول الكويت، وكتبت: متشوقة لـ لقاء جمهور الكويت العزيز على المسرح الوطني».

موعد حفل آمال ماهر بـ الكويت

وكشفت آمال ماهر عن موعد حفلها بالكويت قائلة « انتظرونا يوم 12 يونيو، في ليلة الفن والطرب والإحساس، بقيادة المايسترو تامر فيضي».

امال ماهرآخر حفلات آمال ماهر في التجمع الخامس

وفي وقت سابق، أحيت آمال ماهر، حفلًا جماهيريًا على مسرح كايرو فيستفال بالتجمع الخامس، وقدمت من خلاله باقة من أفضل أعمالها الغنائية، أبرزها: «أنا برده الأصل، وأجمل حب، وصاحبة عمري، واللي قادرة، ولو كان بخاطري».

وأعربت آمال ماهر عن سعادتها بالجمهور وتنظيم الحفل عبر حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «كانت ليلة من ألف ليلة وليلة، شكرًا من قلبي المايسترو تامر فيظي والأوركسترا، وأجمل وأعظم جمهور، وكل صُنّاع السعادة في حفلة امبارح».

آمال ماهر

كما قدمت حفلا غنائيا ضخمًا بـ مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، بحضور جماهيري كبير، وكان ذلك يوم 3 مايو الماضي.

وأشاد العديد من نجوم الوسط الغنائي والفني بأداء آمال ماهر خلال حفلها بالسعودية، وشهد الحفل رواجاً كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، كما شهد حضور عدد من النجوم أبرزهم « عبير نعمة ومي كساب».

آخر أعمال آمال ماهر

كانت آخر أعمال الفنانة آمال ماهر ألبوم بعنوان أنا كويسة، والذي طرحته من 5 أشهر وحقق نجاحًا كبيرًا، وشهد عودتها للساحة الغنائية بعد غياب لثلاث سنوات، والألبوم مكون من 5 أغاني وجاءت على النحو: أغنية أنا كويسة، أغنية صاحبة عمري، أغنية كسبتوا الرهان، أغنية الحكاية في مشهدين، أغنية أنا الحب.

اقرأ أيضاًآمال ماهر: فخورة بكل اللي بيحصل في السعودية وهعمل حفلة هناك قريب

5 تصريحات مثيرة لـ آمال ماهر مع عمرو أديب.. قالوا عليا دوبلير وكنت مخطوفة ونجحت مع تركي آل الشيخ

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: امال ماهر آمال ماهر المطربة آمال ماهر حفلات آمال ماهر 2024 حفل آمال بالكويت آمال ماهر

إقرأ أيضاً:

«الجارديان»: «ترامب» يهدد آمال «غزة» فى إعادة الإعمار

سلطت صحيفة الجارديان البريطانية الضوء أمس على الأسباب التى تضيع الآمال الفلسطينية فى التخلص من آثار الحرب المدمرة التى لحقت بهم، وذكرت افتتاحية الصحيفة عدة أسباب من شأنها ضياع ذلك الحلم فى إعادة الإعمار، وأضافت: يعود الفلسطينيون إلى الشمال – لكن رغبة الرئيس الأمريكى فى «تطهير» القطاع، على الرغم من عدم واقعيتها، تثير قلقًا عميقًا.

وتابعت: «يعود الفلسطينيون إلى ديارهم فى شمال غزة، على الرغم من أن القليل من منازلهم ما زالت قائمة. لقد دمرت المستشفيات والمدارس والبنية الأساسية الأخرى. بالنسبة للبعض، كانت هناك لقاءات حزينة؛ بينما يبحث آخرون عن جثث أحبائهم. إنهم يبحثون عن الأمل وسط أنقاض حياتهم السابقة. ولكن هناك تهديدات جديدة تلوح فى الأفق. فإسرائيل والأمم المتحدة فى مواجهة بشأن مستقبل وكالة الأونروا، وكالة الإغاثة للفلسطينيين. ومن المقرر أن يدخل قانون إسرائيلى ينهى كل أشكال التعاون مع الوكالة حيز التنفيذ اليوم ــ فى الوقت الذى تتدفق فيه المساعدات التى تشتد الحاجة إليها أخيراً على غزة. ويقول خبراء المساعدات إن أى كيان آخر لا يملك القدرة على توفير الدعم الطويل الأجل اللازم للسكان.

ولفتت إلى القضية الثانية المتعلقة باستمرار وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى. قائله «فالانتقال إلى المرحلة الثانية ـ والتى من المفترض أن تنسحب فيها إسرائيل بالكامل، وأن تنزع حماس سلاحها ـ سوف يكون أكثر صعوبة».

وفى الوقت نفسه هناك مخاوف بشأن الهجوم الإسرائيلى على جنين فى الضفة الغربية المحتلة، والذى وصفه المسئولون الإسرائيليون بأنه تحول فى أهداف الحرب. وفى لبنان، أطلقت القوات الإسرائيلية النار على 26 شخصًا احتجاجًا على استمرار وجودها وقد تم تمديد الموعد النهائى لانسحابها بموجب اتفاق وقف إطلاق النار حتى الثامن عشر من فبراير.

ولكن التهديد الجديد هو اقتراح ترامب برغبته فى «تطهير هذا الشيء بأكمله»، مع مغادرة مليون ونصف المليون فلسطينى غزة مؤقتًا أو على المدى الطويل، ربما إلى الأردن أو مصر. ونظرًا لتاريخهم من النزوح القسرى، ليس لدى الفلسطينيين أى سبب للاعتقاد بأنهم سيعودون على الإطلاق. ويبدو هذا وكأنه نكبة أخرى.

وأضافت: طرح الرئيس الأمريكى الفكرة مرة أخرى، وورد أن إندونيسيا كانت وجهة بديلة وهذا أكثر من مجرد فكرة عابرة. فقد أبدى قلقه على الفلسطينيين، قائلًا إنهم قد يعيشون فى مكان أكثر أمانًا وراحة. لقد أوضحوا رعبهم بوضوح. ولا يغير تغليف الهدايا من حقيقة أن الإزالة القسرية ستكون جريمة حرب.

وأكدت الجارديان أن هذه التعليقات البغيضة هى موسيقى فى آذان أقصى اليمين الإسرائيلى. وربما تكون مقصودة فى المقام الأول لمساعدة بنيامين نتنياهو على إبقاء شركائه فى الائتلاف على متن الطائرة. فقد رفض رئيس الوزراء الإسرائيلي- الذى من المقرر أن يلتقى ترامب فى الأسبوع المقبل - خطط «اليوم التالي» فى غزة، ويرجع ذلك إلى حد كبير إلى سعيه إلى تأجيل مثل هذا اليوم. وإن طرد الفلسطينيين من الشمال سيكون أكثر صعوبة الآن بعد عودة مئات الآلاف. ولا تريد مصر والأردن استقبالهم لأسباب سياسية وأمنية. وقد أوضح لاعبون أقوياء آخرون معارضتهم - ولا يزال ترامب يأمل فى تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية فى إطار صفقة إقليمية أوسع. ومع ذلك، قد تأمل إدارته أن يؤدى الضغط الكافى على المساعدات إلى تحويل أصغر داخل المنطقة، أو ربما تحويل أكبر فى مكان آخر.

وأشارت الصحيفة إلى أنه لا يحتاج اقتراح ترامب إلى أن يكون قابلًا للتطبيق ليكون ضارًا. فهو يعزز اليمين المتطرف فى إسرائيل- الذى حفزه بالفعل إلغاء العقوبات الأمريكية على المستوطنين العنيفين فى الضفة الغربية - ويزيد من نزع الصفة الإنسانية عن الفلسطينيين. يبدو أن ترامب ينظر إليهم باعتبارهم عقبة أمام تطوير العقارات وصفقته الكبرى التى ناقشها منذ فترة طويلة، وليس بشرًا لهم الحق فى إبداء رأيهم فى حياتهم. غالبًا ما بدا التزام الولايات المتحدة بحل الدولتين نظريًا إلى حد كبير. لكنه لا يزال مهمًا. ولا يزال الفلسطينيون بحاجة إلى مستقبل طويل الأجل فى دولة خاصة.

مقالات مشابهة

  • 9 مايو.. أنغام تكشف عن تفاصيل حفلها في عٌمان «صورة»
  • «الجارديان»: «ترامب» يهدد آمال «غزة» فى إعادة الإعمار
  • تصل لـ 8000 جنيه.. أسعار تذاكر حفل آمال ماهر بالأهرامات
  • 20 فبراير.. آمال ماهر تحيي حفل ضخم في منطقة الأهرامات
  • أسعار تذاكر حفل آمال ماهر بالأهرامات.. 20 فبراير
  • 20 فبراير.. حفل آمال ماهر بالصوت والضوء في الأهرامات
  • 20 فبراير.. آمال ماهر تستعد لحفلها بالأهرامات | صورة
  • تيك توك تكرّم المبدعين في حفلها السنوي
  • 7 فبراير.. أنغام تستعد لحفلها المقبل على مسرح محمد عبده «صورة»
  • وفد من الخارجية الروسية يصل دمشق للقاء أحمد الشرع