إبراهيم عيسى: مشكلتي مع العقل المصري الهش أنه عابر للطبقات
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
كتب- حسن مرسي:
قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن العقل الهاش هو غير النقدي والذي يتبع مشاعره وليس المنطق، موضحًا أن التعليم في مصر سبب هشاشة العقل، مؤكدًا أن كل من تخرج من منظومة التعليم في مصر على كافة المستويات التعليمية العباقرة وهم بالملايين أمر استثنائي وليس له علاقة بمنظومة التعليم.
وأشار "عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن التعليم في مصر لم يحرك العقل والفكر، لم يتم التعليم على وجود المناظرات أو التفكير النقدي ولا يقدم الحجة المضادة، متابعًا: "مصطلح الإجابة النموذجية يحاكم عليه بلد.
وتابع: "التعليم في مصر يعتمد على الحفظ والتلقين ولا يفرز عقلا نقديا"، موضحًا أن مشكلته مع العقل المصري الهش أنه عابر للطبقات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: معبر رفح التصالح في مخالفات البناء أسعار الذهب الطقس سعر الدولار سعر الفائدة رد إسرائيل على إيران الهجوم الإيراني رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان إبراهيم عيسى التعليم في مصر برنامج حديث القاهرة التعلیم فی مصر
إقرأ أيضاً:
خبير أمن معلومات: توثيق حساب “فيسبوك” يساعد على مواجهة الشائعات وغلق الصفحات المزيفة
أكد المهندس وليد حجاج خبير أمن المعلومات، أن يمكن مواجهة الشائعات بطريقة كبيرة جدًا ويمكن تنفيذ حملة "امسك مزيف" على الأرض، موضحًا أن توثيق الحساب يساعد على القضاء على الشائعات وغلق أي حسابات تروج وتنقل أخبار كاذبة، منوهًا بأن توثيق الحساب يساعد بسهولة كبير على مواجهة الشائعات وغلق أي حسابات مزيفة على السوشيال ميديا.
مواجهة الشائعاتوأوضح "حجاج"، خلال لقائه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن حملة "امسك مزيف" للمجلس الأعلى للإعلام قابلة للتطبيق ومواجهة الشائعات بشكل كبير، مؤكدًا أنه يمكن غلق أي حسابات وهمية أو مزيفة طالما أن الشخص له حساب قبل الحساب المزيف.
وشدد على أن توثيق الحساب يكون بالإجراءات الرسمية أو من خلال شراء التوثيق، موضحًا أنه عند توثيق حساب مزيف لشخصية ما يمكن التقدم إلى منصة "فيسبوك" واثبات كذب هذا الحساب، متابعًا: "أنصح الشخصيات العامة والمعروفة بتوثيق حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي"، موضحًا أن فيس بوك يتيح الإبلاغ عن الصفحات المزيفة بطرق وخطوات سهلة.