متوفر في جميع المطابخ.. يساعد على منع الحكة المزعجة للدغات البعوض فورا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن متوفر في جميع المطابخ يساعد على منع الحكة المزعجة للدغات البعوض فورا، من المعروف أن لدغات الحشرات تصبح شائعة للغاية في فصل الصيف، ولا تشعر بحدوثها في الواقع إلى أن تنتفخ وتحمر وتثير حكة شديدة مزعجة للغاية،بحسب ما نشر الميدان اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات متوفر في جميع المطابخ.
من المعروف أن لدغات الحشرات تصبح شائعة للغاية في فصل الصيف، ولا تشعر بحدوثها في الواقع إلى أن تنتفخ وتحمر وتثير حكة شديدة مزعجة للغاية.
وفي حين أن غالبية لدغات الحشرات لا تتطلب أي علاج من الطبيب، إلا أن الحكة وحدها يمكن أن تكون كافية لإثارة جنونك.ويؤدي خدش اللدغات إلى زيادة الحكة، حيث يمكن أن يصبح حك الجلد أكثر التهابا.
وتوجد مجموعة من المراهم والكريمات لمكافحة آثار اللدغات، ولكنها قد لا تعمل لدى الجميع بنفس القدر من الفعالية، ولذلك، يمكن اللجوء إلى عنصر رخيص يتواجد في المطبخ بشكل شائع، يمكنه وفقا لخبراء الصحة أن يهدئ من الحكة.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، كل ما تحتاجه هو القليل من صودا الخبز (وعرف أيضا باسم بيكربونات الصوديوم أو كربونات الصوديوم الحامضية) والماء.وما عليك سوى خلط ملعقة كبيرة من المسحوق مع كمية كافية من الماء لصنع عجينة وتطبيقها على المنطقة الملتهبة للتخفيف الفوري من الحكة. ويجب أن تنتظر 10 دقائق قبل غسلها.
ولكن قبل أن تقوم بتطبيق حيلة العجينة هذه، توصي مراكز السيطرة على الأمراض (CDC) بالقيام ببعض الخطوات أولا. وأوضح الخبراء أنه كلما أسرعت في التعامل مع اللدغة كان ذلك أفضل.وتشمل الخطوات التي تقترحها مراكز السيطرة على الأمراض، غسل مكان اللدغة بالماء والصابون.
ثم قم بوضع كيس من الثلج على الجلد المصاب لمدة 10 دقائق لتقليل أي تورم أو حكة. ويمكنك أيضا استخدام قطعة قماش نظيفة مبللة بالماء البارد.
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل متوفر في جميع المطابخ.. يساعد على منع الحكة المزعجة للدغات البعوض فورا وتم نقلها من الميدان اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
البيض يحتوي على عنصر مهم للغاية لصحة الدماغ
يعتبر الكولين، عنصرا غذائيا مهما لجسم الإنسان، ويكتسب أهمية متزايدة في البحوث المتعلقة بالصحة الدماغية والنمو العصبي، خصوصا خلال مراحل الحياة المبكرة، رغم الإهمال الكبير في التركيز عليه للصحة العامة.
وتشير دراسات متعددة إلى أن الحصول على كميات كافية من الكولين قد يحسن الأداء المعرفي، ويقلل القلق، ويسهم في الوقاية من اضطرابات مثل فرط النشاط ونقص الانتباه وعسر القراءة.
والكولين ليس فيتامينا ولا معدنا، بل مركب عضوي يلعب دورا أساسيا في الجهاز العصبي. ويشارك في تصنيع الناقل العصبي أسيتيل كولين، والضروري للذاكرة والتعلم والتفكير، كما يساهم في بناء أغشية الخلايا ونقل الدهون من الكبد، ونقصه قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل الكبد الدهني.
ورغم قدرة الجسم على إنتاج كمية صغيرة من الكولين، إلا أنه لا ينتج ما يكفي لتلبية احتياجاته، مما يجعل من الضروري الحصول عليه من الغذاء، وتوضح المتخصصة إيما ديربيشاير أن الكولين يشبه أحماض أوميغا 3 من حيث الأهمية، ويرتبط ارتباطا وثيقا بفيتامين ب.
وتوجد كميات كبيرة من الكولين في البيض، ولحوم البقر، والدجاج، والأسماك، والحليب، كما يوجد أيضا في بعض الأطعمة النباتية مثل الفول السوداني، والفاصوليا، والمشروم، والقرنبيط، إلا أن المصادر الحيوانية تحتوي على كميات أعلى عادة.
وتشير دراسات إلى أن النساء الحوامل اللواتي تناولن مكملات الكولين أنجبن أطفالا يتمتعون بأداء إدراكي أعلى، وسرعة أكبر في معالجة المعلومات، وهي مؤشرات مبكرة على تطور عقلي سليم، كما يرتبط تناول الكولين خلال الحمل بانخفاض خطر الإصابة بفرط النشاط ونقص الانتباه في الطفولة.
وفي دراسة شملت أكثر من 1400 شخص، تبين أن من تناولوا كميات أعلى من الكولين تمتعوا بذاكرة أفضل في منتصف العمر، وارتبط ارتفاع استهلاكه بانخفاض مستويات القلق والاكتئاب.
كما أظهرت أبحاث أُجريت على الفئران أنه يساعد في خفض مستويات الهوموسيستين، وهو حمض أميني يرتبط بأمراض القلب وهشاشة العظام.
وتوصي المؤسسات الصحية الأوروبية والأمريكية بتناول ما بين 400 إلى 550 ملغ يوميا من الكولين حسب العمر والجنس، وترتفع هذه الكمية أثناء الحمل والرضاعة، وتحتوي البيضة الواحدة على نحو 150 ملغ، مما يجعل البيض من أهم مصادره الغذائية.
وتشير مراجعة علمية شاملة إلى أن مكملات الكولين التي تصل إلى 930 ملغ يوميا آمنة وفعالة في دعم وظائف الدماغ، وتزداد الحاجة إليه لدى بعض الفئات مثل النساء بعد انقطاع الطمث والمصابين بالكبد الدهني، نظرا لاختلافات فردية في احتياجات الجسم.
ورغم فوائده الصحية المؤكدة، ما يزال الكولين مهملا إلى حد كبير في التوصيات الغذائية، وتشدد العديد من الدراسات والأبحاث، على ضرورة إدراجه ضمن البرامج الصحية والغذائية، خاصة للأطفال والحوامل والمرضعات.