أسوأ ناس قابلوني.. الاغترب وظن أن اغترابه ووظيفته هذه ستعوضه عن السودان
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
أسوأ ناس قابلوني
الاغترب وظن أن اغترابه ووظيفته هذه ستعوضه عن السودان
تلقى للأسف يقوليك نحن ما عندنا بلد و تاني ما راجعين زاتو ويقع سبا وشتما على السودان
يظن المسكين أن الغربة ستغنيه عن وطنه
و المسكين قد يطرد ذليلا حقيرا في أي لحظة فلا يجد مأوى يأويه و لا بلد تضمه
المسكين يظن أن الدول التي تطورت من حوله تطورت صدفة كده بس
ما عارف انو أهلها السابقين تعبو فيها قدر كيف
لازم تبذل الغالي و النفيس عشان يجو أولادك يلقو بلد يفاخرو بيها
حسي الآن في شباب هم ما جياشة و لا شيء و فيهم ناس كان مغتربين لكن رجعو للسودان وضحو بكل شيء عشان استشعرو الخطر الحقيقي المحدق ببلادهم
المؤامرة على السودان الآن انو يكون عندنا بلد و لا ما يكون عندنا بلد
و الله مهما عشت بره بلدك مرتاح فانت غريب و أجنبي وحتلقى من يحتقرك و ينتقصك
و قد صدق أهلنا لمن قالوا
من خل داره قل مقداره
والله السودان ده ما فارقناهو إلا متضرين
فهو عزيز علينا وقد ازداد عزا علينا بعد فراقنا له و الله المستعان
مصطفى ميرغني
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
تعرف على أسوأ الانهيارات في بورصات العالم منذ 1929
انهيار سوق الأسهم في آسيا وأوروبا اليوم الاثنين، بعدما ردت الصين على الرسوم الجمركية الأميركية الباهظة، أعاد إلى الأذهان اضطرابات مماثلة في البورصات بعد جائحة كوفيد والأزمة المالية العالمية الأخيرة.
واعتبر محللون الانهيار "تاريخيا"، بل إن بعضهم وصفه بأنه مثل "حمام دم"، مستذكرين انهيارات أسواق سابقة منذ مطلع القرن الماضي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أسهم الأسواق الناشئة عند أقل مستوى منذ 2008 بسبب رسوم ترامبlist 2 of 2انخفاض سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الاثنينend of listوفتحت البورصات الأوروبية اليوم الاثنين على انهيار على غرار البورصات الآسيوية، وسجلت بورصة فرانكفورت تراجعا بنسبة 7.86% بعدما تراجعت بأكثر من 10% لوقت وجيز، في حين خسرت بورصة باريس 6.19%، وبورصة لندن 5.83%، وبورصة ميلانو 2.32%، والبورصة السويسرية 6.82%، والبلجيكية 5%.
وفي آسيا، تراجعت الأسهم وسندات الشركات الصينية، في حين انخفض العائد على سندات الخزانة إلى أقل مستوياته على الإطلاق.
وتراجع مؤشر "شنغهاي المجمع 300" للأسهم الصينية بنسبة 7.6% وهو أكبر تراجع يومي منذ 5 سنوات، في حين سجل مؤشر هانغ سينغ الرئيسي في بورصة هونغ كونغ ومؤشر الأسهم الصينية المسجلة في البورصة أكبر تراجع لهما منذ الأزمة المالية العالمية التي تفجرت خريف 2008.
وتراجع المؤشر نيكي الياباني اليوم الاثنين إلى أدنى مستوى له في عام ونصف العام، وسط انخفاض مؤشر أسهم البنوك بأكثر من 17% خلال الجلسة.
إعلانوانخفض المؤشر نيكي بما يصل إلى 8.8% إلى 307 آلاف و92.74 نقطة للمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، قبل أن ينهي اليوم منخفضا 7.8 % عند 311 ألفا و36.58 نقطة. وأغلقت على انخفاض جميع الأسهم المدرجة على المؤشر البالغ عددها 225 سهما.
2020: وباء كورونا
انهارت أسواق الأسهم العالمية في مارس/آذار 2020 بعد إعلان منظمة الصحة العالمية كوفيد-19 جائحة، مما أدى إلى فرض تدابير إغلاق في معظم أنحاء العالم.
ويوم 12 مارس/آذار 2020 أي في اليوم التالي للإعلان، انخفضت بورصات باريس بنسبة 12%، ومدريد بنسبة 14%، وميلانو بنسبة 17%.
كما انخفضت بورصة لندن بنسبة 11%، ونيويورك بنسبة 10%، في تراجع هو الأسوأ منذ عام 1987.
وتوالت الانخفاضات خلال الأيام التالية، وهوت مؤشرات الأسهم الأميركية بأكثر من 12%.
وساعدت الاستجابة السريعة من الحكومات الوطنية التي بذلت جهودا حثيثة للحفاظ على اقتصاداتها، على انتعاش معظم الأسواق في غضون أشهر.
2008: أزمة الرهون العقاريةاندلعت الأزمة المالية العالمية عام 2008 نتيجة قيام المصرفيين في الولايات المتحدة بمنح قروض عقارية عالية المخاطر لأشخاص ذوي أوضاع مالية متعثرة، ثم بيعها كاستثمارات، مما أدى إلى طفرة عقارية.
وعندما عجز المقترضون عن سداد قروضهم العقارية خسر الملايين منازلهم وانهارت البورصات وتدهور النظام المصرفي، وبلغت الذروة بإفلاس بنك ليمان براذرز الاستثماري.
ومن يناير/كانون الثاني إلى أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام، انخفضت أسواق الأسهم الرئيسية في العالم بنسب تراوحت بين 30% و50%.
2000: فقاعة دوت.كومشهدت بداية الألفية انكماش فقاعة التكنولوجيا نتيجة ضخ مستثمرين مغامرين أموالهم في شركات لم تثبت جدارتها.
ومن مستوى قياسي بلغ 5048.62 نقطة يوم 10 مارس/آذار 2000، خسر مؤشر ناسداك الأميركي لشركات التكنولوجيا 39.3% من قيمته خلال العام.
إعلانوأفلست عديد من شركات الإنترنت الناشئة.
1987: الاثنين الأسودانهارت بورصة وول ستريت يوم 19 أكتوبر/تشرين الأول 1987 على خلفية عجز كبير في الميزان التجاري الأميركي وفي الميزانية، بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الفائدة.
وخسر مؤشر داو جونز 22.6% مما أثار حالة من الذعر في الأسواق العالمية.
1929: انهيار وول ستريتعُرف يوم 24 أكتوبر/تشرين الأول 1929 بـ"الخميس الأسود" في وول ستريت بعد انهيار سوق صاعدة، مما تسبب في خسارة مؤشر داو جونز أكثر من 22% من قيمته في بداية التداول.
واستعادت الأسهم معظم خسائرها خلال اليوم، لكن التراجع بدأ يتفاقم، فقد سُجلت في 28 و29 أكتوبر/تشرين الأول أيضا خسائر فادحة في أزمة مثّلت بداية "الكساد الكبير" في الولايات المتحدة وأزمة اقتصادية عالمية.