إردوغان: حماس ليست جماعة إرهابية وأكثر من ألف عضو بها يتلقون العلاج في مستشفيات تركيا
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان اليوم الاثنين إنه لا يعتبر حركة حماس الفلسطينية المسلحة جماعة إرهابية، بل يراها جماعة تعمل على حماية وطنها.
وجاءت تصريحات إردوغان خلال مؤتمر صحافي جمعه برئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس في أنقرة.
وقال الرئيس التركي: "لا أرى حماس كجماعة إرهابية. أرى أنهم مجموعة من الناس يحاولون حماية أراضيهم".
وأعلن إردوغان أن "أكثر من 1000 عضو" بحماس يتلقون العلاج في المستشفيات التركية.
ولم يكشف الرئيس التركي عن كيفية خروج المصابين الفلسطينيين من قطاع غزة المحاصر.
"قصف جبهات" بين أنقرة وتل أبيب.. إردوغان مخاطبًا نتنياهو:"لا فرق بينك وبين هتلر"إردوغان يصف نتنياهو بـ"هتلر العصر" ويتوعد بمحاسبته رئيس الوزراء اليوناني يصل تركيا لدفع "مبادرة الصداقة" بين البلدينوأشار إردوغان خلال المؤتمر إلى حماس كـ"حركة مقاومة" بينما أعرب عن حزنه بسبب اختلاف ميتسوتاكيس معه في الرأي بشأن الحركة الفلسطينية.
وتدرج اليونان، مثل أغلبية الدول الغربية، حماس ضمن الحركات والجماعات الإرهابية المسلحة.
وقال رئيس وزراء اليوناني إنه قد يختلف مع إردوغان بشأن توصيف حماس لكنه يتفق معه على ضرورة وقف القتال في قطاع غزة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: طلاب وموظفو جامعة أمستردام يحتجون على طريقة التعامل مع المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين فيديو: انتقادات حقوقية لنظام بطاقات الدفع لطالبي اللجوء في ألمانيا الجيش الأوكراني يخوض "معارك ضارية" على جبهتين حدوديتين ولافروف يعلن استعداد روسيا لمواجهة الغرب رجب طيب إردوغان تركيا إسرائيل حركة حماس غزة فلسطينالمصدر: euronews
كلمات دلالية: قطاع غزة روسيا حركة حماس الصين ألمانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني قطاع غزة روسيا حركة حماس الصين ألمانيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني رجب طيب إردوغان تركيا إسرائيل حركة حماس غزة فلسطين قطاع غزة روسيا حركة حماس الصين ألمانيا إسرائيل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب في أوكرانيا مهاجرون الشرق الأوسط فلاديمير بوتين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
قيادي بحماس: الاحتلال يرفض حتى الآن إنهاء الحرب
كشف مصدر قيادي في حركة حماس لـ “شبكة قدس” أن هناك حراك دبلوماسي عربي وإقليمي متواصل ومكثف للوصول إلى صيغة تنهي معها الحرب ويتم الوصول إلى صفقة شاملة.
أضاف المصدر إنه حتى اللحظة، فالاحتلال يرفض أي ورقة تتضمن إنهاء الحرب ويصر على ورقته التي تستهدف صفقة جزئية وتبادل أسرى فقط.
تابع القيادي بأنهم مستعدون لأي صفقة تحدد الإطار العام الذي يتضمن إنهاء الحرب والانسحاب الإسرائيلي وتبادل أسرى إسرائيليين مقابل أسرى فلسطينيين وإعادة اعمار غزة.
وانتهى إلى القول بأن الاحتلال يراوغ لكسب الوقت مع استمراره في حرب الإبادة على شعبنا الفلسطيني إلى جانب التجويع.