القنصل العام في لوس أنجلوس يدعم المنتخب السعودي المشارك في "آيسف 2024": كلنا واقفين معكم
تاريخ النشر: 14th, May 2024 GMT
دعم القنصل العام في لوس أنجلوس، بندر الزيد، لأعضاء المنتخب السعودي المشارك في معرض "آيسف 2024".
وتمنى القنصل العام في لوس أنجلوس التوفيق لأعضاء المنتخب السعودي، في عرضته قناة "الإخبارية"، قائلاً: "كلنا واقفين معكم، بإذن الله ستحققون أفضل الجوائز".
ويشارك المنتخب السعودي للعلوم والهندسة للمشاركة في معرض ريجينيرون الدولي للعلوم والهندسة "آيسف 2024"، الذي سيقام في مدينة لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأميركية، خلال الفترة من 10 إلى 18 مايو الحالي.
فيديو | القنصل العام في لوس أنجلوس بندر الزيد لأعضاء المنتخب السعودي المشارك في معرض #آيسف_2024:
واثقون بكم لتحقيق أفضل الجوائز#الإخبارية pic.twitter.com/jBeWXzw6vf
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المنتخب السعودي آيسف 2024 القنصل العام في لوس أنجلوس المنتخب السعودی آیسف 2024
إقرأ أيضاً:
دراسة: ارتفاع مستويات البحار في العالم عام 2024 أكثر مما كان متوقعا
ارتفعت مستويات البحار في العالم أكثر مما كان متوقعا سنة 2024، وهو العام الأكثر حرا على الإطلاق، على ما بينت دراسة أجرتها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا).
وأوضحت الوكالة عبر موقعها أن « ارتفاع مستوى البحار في العام الفائت يعود إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات بشكل غير اعتيادي، إلى جانب ذوبان الجليد الأرضي مثل الأنهر الجليدية ».
ويشكل ارتفاع مستويات البحار نتيجة للتغير المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية، إذ ترتفع هذه المستويات مع تفاقم متوسط درجة الحرارة على سطح الأرض، والذي ينتج بدوره عن انبعاثات غازات الدفيئة.
وبحسب ناسا التي تراقب ارتفاع مستويات البحار باستخدام صور الأقمار الاصطناعية، ارتفعت مستويات البحار بمقدار 0,59 سنتمترا في العام 2024، وهو رقم أعلى من 0,43 الذي توقعه العلماء.
وقال جوش ويليس، أحد الباحثين في ناسا الخميس « كل عام يختلف قليلا، لكن ما هو واضح أن مستوى المحيط يواصل الارتفاع ومعدل هذا الارتفاع يتسارع ».
وفي العقود الثلاثة الفائتة، أي من 1993 إلى 2023، ارتفع متوسط مستوى البحار بمقدار 10 سنتمترات.
وترجع هذه الظاهرة إلى ظاهرتين: ذوبان الأنهر الجليدية والقمم الجليدية القطبية مما يزيد من تدفق المياه العذبة إلى البحر، وتمدد مياه البحر بسبب ارتفاع درجات الحرارة.
وخلال السنوات الأخيرة، كان الارتفاع في مستوى المياه ناجما بشكل رئيسي عن الظاهرة الأولى وبدرجة أقل عن الثانية، بحسب ناسا. إلا أن هذا الاتجاه انعكس في العام الفائت، إذ كان « ثلث ارتفاع مستوى البحار ناتجا عن التمدد الحراري ».
ويشكل 2024 العام الأكثر حرا على الإطلاق منذ بدء تسجيل البيانات سنة 1850.
ومن المتوقع أن يتواصل ارتفاع مستويات البحار مع استمرار البشرية في إطلاق الغازات الدفيئة، مما يهدد السكان الذين يعيشون في الجزر والسواحل.
كلمات دلالية المغرب بحار بيئة حر مناخ