لو مجموعهم صغير.. نصائح لمساعدة الأبناء على تجاوز عقبة الثانوية واختيار الكلية هن
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
هن، لو مجموعهم صغير نصائح لمساعدة الأبناء على تجاوز عقبة الثانوية واختيار الكلية،علاقات و مجتمع تمثل الثانوية العامة ، كابوسا على البيوت، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لو مجموعهم صغير.. نصائح لمساعدة الأبناء على تجاوز عقبة الثانوية واختيار الكلية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
علاقات و مجتمع
تمثل الثانوية العامة، كابوسا على البيوت، ويعتقد كثير من أولياء الأمور، أنها المرحلة الفاصلة في تحديد مصير أبنائهم، وفقا لما ترسخ في الأذهان على مر عقود طويلة، رغم أنها ليست أكثر من ختام لمرحلة التعليم الأساسي، والمنفذ الأخير إلى بوابة الجامعة، وحال حصل الطالب على مجموع بسيط، يبدأ التعامل بشكل مع معقد مع الموقف، ما يسبب نوعا من الإحباط، قد يؤثر بالسلب على استكمال المسيرة الجامعية، لذا توجب الإشارة إلى مجموعة من النصائح للأمهات للتعامل النفسي مع الأبناء لتخطي ذلك الموقف، حتى يستطيعون تحقيق النجاح في الجامعة.
نصائح للأمهات لتخطي مرحلة الثانوية العامةتقول داليا كمال استشاري أسري وتربوي، لـ«هن»، إن النجاح في الثانوية العامة ليس الهدف منه تحصيل الدرجات، بقدر أنه تحصيل المعلومات والخبرات، لبدء مرحلة جديدة في حياة الطالب، لرسم حياته كما يريد، حتى يتمكن من تحقيق النجاح فيها، مؤكدة أن الثاموية ليست مقياسا لأي شيء، والأهم أن يدخل الأبناء الجامعة التي تناسب قدراتهم، ويحبون مجالها، إذ يجب على الآباء خاصة الأمهات، عدم التعامل مع الثانوية العامة، على أنها مسابقة وتحديد للمصير.
نصائح لمساعدة الأبناء على اختيار الكلية المناسبة1- افرحوا بأبنائكم ونجاحهم وتعبهم الذي استمر لشهور طويلة، بسبب المذاكرة والدروس والضغط النفسي.
2- قدروا تعبهم ونفسيتهم، وازرعوا بداخلهم الأمل، وأن المجموع البسيط ليس نهاية العالم، وأنهم في المرحلة الجامعية سيدرسون مجالهم المفضل الذي اختاروه بأنفسهم، أو حسب التنسيق، وساعدوهم على حبه.
3- ساعدوا أبنائكم على تقبل التخصص الذي حصلوا عليه في الجامعة والنجاح به، ليبنوا مستقبل أجمل لأنفسهم.
4- في هذه المرحلة اتركوهم يختاروا الأنسب لهم، دون إجبار.
5- أخبروا أولادكم بالتخصصات المختلفة والجديدة، واجعلوهم يختارون أكثر من هدف ومن ثم ترتيب أولوياتهم، وساعدوهم على فهم التخصصات المطروحة أمامهم، وفقًا لميولهم وحبهم للمواد الدراسية.
54.200.234.237
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لو مجموعهم صغير.. نصائح لمساعدة الأبناء على تجاوز عقبة الثانوية واختيار الكلية وتم نقلها من أخبار الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الثانوية العامة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الثانویة العامة
إقرأ أيضاً:
دور الأسرة في توطيد قضية فلسطين في عقول أبنائها
الثورة /خاص
على الأسرة في الوقت الراهن أن تقوم بدور كبير إزاء قضية الشعب الفلسطيني وهي توطيد علاقة أبنائها بقضية فلسطين التي تعتبر نبض وقلب الأمة الإسلامية، ومن هذا الدور الذي يجب أن تغرسه الأسرة في نفوس أبنائها هو الدفاع عن شعب فلسطين وإرشاد أبنائها للدفاع عن الحق ونصرة المظلومين وإقامة العدل مهما كلف الإنسان من ثمن .
إن قضية فلسطين يجب أن لا يجهلها طفل ولا شاب ولهذا يجب أن تضطلع الأسر اليمنية بهذا الدور وهو التربية التي يجب أن تغرسها في أبنائها والمحافظة عليهم وتعريفهم بقضية القدس والوقوف إلى جانب المجاهدين والشعب الفلسطيني .
تعليمهم القيم
إن بناء روح الصمود والجهاد لدى الأبناء والشباب لا يكون إلا بالتربية الصحيحة من قبل الأسرة التي يجب أن تدرك أن الشباب هم مستقبل الأمة ويجب غرس روح الجهاد فيهم والدفاع عن المستضعفين والنضال من أجل القدس والإسلام والمسلمين وعلى الأمهات تهيئة البيئة المناسبة للأبناء لبناء هويتهم الإيمانية وتعزيز روح الجهاد والأمل في نفوسهم وصناعة المستقبل والدفاع عن الدين والوطن وزرع روح الإخاء والمحبة فيما بينهم.
ويقول المختصون التربويون إن للأسرة دورا أساسيا في تربية الأجيال على حب فلسطين والدفاع عن الأراضي المقدسة والاهتمام بهذه القضية وربط أبنائها بالقيادة الحكيمة والتربية على القيم والتعاليم الإسلامية والدفاع عن الحق ورفض الظلم ومواجهة أعداء الوطن والإسلام والدفاع عن أرضهم واطلاع الأبناء على القضايا السياسية ولا سيما قضية فلسطين وبث روح الاهتمام فيهم بالقضايا الإسلامية التي يجب الدفاع عنها، فدور الأسرة هو دور توعوي مهم تجاه القضايا الإسلامية في نفوس الأبناء حتى تتعزز لديهم روح الجهاد والدفاع عن القدس وصناعة المستقبل الصحيح واسترجاع كل الأراضي المنهوبة وبناء روح الثورة والصمود والتحدي ليسيروا في طريق الانتصار والنضال.
إنه وبرغم استمرار جرائم الإبادة التي يمارسها الكيان الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني ودفع السكان والعائلات إلى ترك أرضهم وديارهم وتهجيرهم قسريا، إلا أن الكيان المحتل يسجل كل يوم فشلا جديدا على صعيد تحقيق أهدافه والسبب هو صمود واستبسال الأسر الفلسطينية الثابتة رغم الخراب والدمار والقتل الإسرائيلي والاستهداف المباشر والكثيف للمنازل والعائلات ومعاناة التهجير القسري، هذه المجازر التي لم تراع أي ذمة أو عهد، أو معايير وضوابط أخلاقية وقانونية، ومعها يسطر شعب فلسطين فصولا مشرفة في النضال والتحرر من نير الاحتلال والظلم والاستبداد ويعلن للدنيا عن وفاة كل الاتفاقيات الخاصة بحماية المدنيين أثناء الصراعات المسلحة وكافة المواثيق والقوانين الدولية ذات الصلة، بما فيها القانون الدولي الإنساني الذي فشل فشلاً ذريعاً في إيقاف هذه الإبادة الجماعية.. التي تنفذ اليوم على مرأى ومسمع من العالم أجمع .
غير أن الأبناء يبقون هم عنوان الدفاع عن الأرض والإنسان والتمسك بالحياة والنضال في سبيل الحرية والاستقلال وتقع على عاتق الأسر مسؤولية التربية والتوجيه الصحيح.