تستعد المطربة آمال ماهر لإحياء حفلًا غنائيًا في دولة الكويت يوم 12 يونيو المقبل، وذلك بعد تألقها في حفلها الأخير الذي أحيته بمدينة جدة بالمملكة العربية السعودية ضمن فعاليات تقويم جدة.

 حفل آمال ماهر في الكويت

 

وكشفت آمال ماهر عن موعد حفلها عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، حيث كتبت: "‎متشوقة للقاء جمهور الكويت العزيز على المسرح الوطني، انتظرونا يوم 12 يونيو، في ليلة الفن والطرب والإحساس، بقيادة المايسترو تامر فيضي".

 

حفل آمال ماهر بالسعودية

 

يشار إلى إنه كانت الفنانة آمال ماهر قد أحيت حفل غنائي ضخم بمدينة جدة في المملكة العربية السعودية، وذلك يوم الجمعة الموافق 3 مايو الماضي، وشهد الحفل حضور كامل العدد، وشهد الحفل تفاعلًا كبيرًا من الجمهور وتصفيق حار بسبب تألقها على خشبة المسرح، ورددوا كلمات الأغنية معها، وطالبوها بتقديم المزيد كلمات هذه الأغاني، وذلك بعد غنائها أغنيتي أنت عمري، ألف ليلة وليلة لـ كوكب الشرق أم كلثوم.

 

حفل آمال ماهر في جدة
 


وقدمت آمال ماهر خلال الحفل باقة متنوعة من أغاني كلاسيكيات الزمن الجميل مثل “العيون السود” للفنانة وردة الجزائرية، و”حاول تفتكرني” للعندليب عبد الحليم حافظ، ورائعة كوكب الشرق أم كلثوم وأغنية “ ألف ليلة وليلة”.. جانب إلى جانب تقديمها بعض الأغنيات الخليجية.

 

آخر أعمال آمال ماهر 
 


 
يذكر أن آخر أعمال آمال ماهر كانت قد اطلقت ألبومها الأخير في شهر يونيو الماضي والذي يحمل عنوان أنا كويسة والذي لقى نجاح مبهر متصدرًا مواقع الاستماع بملايين المشاهدات.
وتعتبر هذه الحفلة الاولى بعد اطلاق الالبوم ومن المتوقع أن تغني النجمة الكبيرة بعض اعمال هذا الالبوم مباشرة في الحفل.
 

آمال ماهر تعود بعد غياب 3 أعوام 
 


 
ويشهد ميني ألبوم أنا كويسة عودة لآمال ماهر للساحة الفنية بقوة بعد غيابها ما يقرب من 3 سنوات عن طرح الأغاني، إذ كانت أغنية اللي قادرة هي آخر أغاني  آمال ماهر، وهي تتر مسلسل ليه لأ الجزء الأول بطولة الفنانة أمينة خليل، ويعد حفلها في مدينة العلمين منذ ما يقرب من ما يقرب من عام هو آخر حفلاتها.
 
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أمال ماهر المطربة آمال ماهر حفل آمال ماهر بالسعودية آخر أعمال آمال ماهر آمال ماهر

إقرأ أيضاً:

التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع

أدرج الجهاز القومى للتنسيق الحضارى برئاسة المهندس محمد أبو سعدة، اسم أحمد ماهر، فى مشروع حكاية شارع، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمه وكل المعلومات على أحد الشوارع محافظة بورسعيد.

ولد أحمد محمد ماهر في حي العباسية بمدينة القاهرة عام 1888، وكان والده "محمد ماهر باشا" من أعيان شراكسة مصر، وكان كيلًا لوزارة الحربية في عام 1894 في عهد الخديو “عباس حلمي الثاني”. وهو الأخ الشقيق للسياسي “علي ماهر باشا”، بعد أن أتم أحمد ماهر تعليمه الأساسي التحق بمدرسة الحقوق، وتخرج فيها عام 1908. وبعد تخرجه عمل بالمحاماة لمدة عامين، ثم سافر إلى فرنسا عام 1910 ليدرس القانون والاقتصاد في جامعة مونبيلييه لمدة ثلاث سنوات ونال منها درجة الدكتوراه.

عقب عودة أحمد ماهر إلى مصر في عام 1913 قام بالتدريس لمدة ثمان سنوات في مدرسة التجارة العليا حيث ارتبط مع "النقراشي باشا" بصداقة وثيقة، فتزاملا وسارا معًا تحت راية “سعد زغلول”، كما التحقا بأجهزة “عبد الرحمن فهمي” السرية للنضال ضد الاحتلال الانجليزي، وألقى القبض عليهما في قضية اغتيال حسن عبدالرازق وإسماعيل زهدى، أمام مبنى جريدة "السياسة" عام ١٩٢٢، ثم أفرج عنهما لعدم ثبوت الاتهام.

انتخب عضوًا بمجلس النواب عام 1924. ثم اختاره سعد زغلول وزيرًا للمعارف في 25 أكتوبر عام 1924، ولم يكن يحمل في ذلك الوقت من الألقاب سوى لقبه العلمي، قبض عليه في مايو 1925 وحوكم في قضية الاغتيالات السياسية مع النقراشي، وشكل سعد زغلول هيئة للدفاع عنهما، كان على رأسها المحامي “مصطفى النحاس”، الذي حصل لهما على البراءة بعد أقل من عام.

اختير مرة ثانية عضوًا في مجلس النواب، وأصبح رئيساً للجنة الميزانية والمحاسبة في البرلمان. وفي أغسطس 1927 قام بتمثيل مصر في المؤتمر البرلماني الدولي في “ريو دي جانيرو”، ولكنه عاد على الفور عندما علم بوفاة سعد زغلول، أصبح مديرًا لجريدة البلاغ الوفدية، وأعيد انتخابه نائبًا في عام 1930، ورافق الوفد المصري في مفاوضات المعاهدة مع بريطانيا في ذلك العام كخبير مالي، تولى رئاسة تحرير جريدة كوكب الشرق الوفدية عام 1934. وانتخب نائبًا ثم رئيسًا لمجلس النواب في مايو 1936، وعضوًا في وفد مفاوضات المعاهدة وفي “مؤتمر مونتريه”.

بعدما توفي سعد زغلول رأى أحمد ماهر والنقراشي أنهما الأحق في شغل موقع سكرتيري الحزب أكثر من مكرم عبيد لأسبقيتهما في الارتباط بسعد زغلول ودورهما في الكفاح السري الذي كاد يعرضهما للموت أكثر من مرة. كانت المنافسة بين ماهر والنقراشي من جانب والنحاس ومكرم من جانب آخر أشبه بمقدمة للانشقاق، الذي حدث بين عامي 1937 و1938، بعد أن خرج أحمد ماهر ومحمود غالب والنقراشي مع مجموعة من شباب الوفد وشكلوا “الهيئة السعدية”.

اختير أحمد ماهر وزيرُا للمالية في وزارة “محمد محمود باشا” الرابعة من 24 يونية 1938 إلى 18 أغسطس 1939تولى أحمد ماهر باشا رئاسة وزراء مصر لفترتين؛ الأولى من 8 أكتوبر 1944 حتى 15 يناير 1945، والثانية من 15 يناير 1945 حتى 24 فبراير 1945. وقد تولى في تلك الوزارتين وزارة الداخلية بالإضافة إلى مهام رئاسة الوزارة.

في 24 فبراير 1945 عقد البرلمان المصري جلسته الشهيرة لتقرير إعلان الحرب على المحور والوقوف بجانب الحلفاء وانضمام مصر للأمم المتحدة، ومع ارتفاع حدة المعارضة بين مؤيد للمحور ومساند للحلفاء اضطر أحمد ماهر إلى عقد جلسة سرية مع مجلس النواب، شرح لهم فيها المكاسب التي ستحصل عليها مصر في حال الإعلان الرسمي للحرب ضد المحور ودعم الحلفاء، وأخيرًا اقتنع مجلس النواب بما أوضحه أحمد ماهر لهم من بيانات وحجج وأسانيد، واستطاع أن يحصل على تأييد شبه جماعي لإعلان الحرب على المحور.

وبعد الحصول على الموافقة الرسمية للبرلمان قرر ماهر التوجه مباشرة إلى مجلس الشيوخ لطرح حجته عليهم، وأثناء مروره بالبهو الفرعوني قام شاب يدعى “محمود العيسوي” بإطلاق النار عليه مما أدى إلى وفاته على الفور.

مقالات مشابهة

  • إعلام أمريكي: الغارات دمرت منصات حوثية كانت تستعد لهجمات جديدة
  • التنسيق الحضاري يدرج اسم أحمد ماهر باشا بمشروع حكاية شارع
  • 3.7 مليون ريال لإحياء التراث وتنمية الاقتصاد المعرفي بالداخلية
  • الآلاف يتظاهرون في المكسيك لإحياء ذكرى المفقودين
  • بالصور.. المختارة تغصّ بالوفود لإحياء ذكرى كمال جنبلاط
  • علي ماهر يعلن تشكيل سيراميكا لمواجهة الجونة في كأس مصر
  • المنشد ياسين التهامي يستعد لإحياء حفل في دار الأوبرا
  • من كيميتش إلى ويليامز.. البايرن يواصل كسر آمال برشلونة
  • سمية الخشاب: حتى الآن لم أُكتشف بعد.. وأتمنى تقديم عمل غنائي استعراضي ضخم
  • استراتيجية بـ300 مليون جنيه لإحياء وسط القاهرة وتحويله إلى وجهة سياحية واستثمارية