برشلونة يقرر التخلص من هذا اللاعب في ميركاتو الصيف
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
استقر ديكو المدير الرياضي بنادي برشلونة، على رحيل أحد لاعبي الفريق الأول لكرة القدم لعدم الحاجة لخدماته في المرحلة المقبلة.
رحيل فيتور روكي عن برشلونةكشفت إذاعة "كادينا سير" الإسبانية إن ديكو قرر الاستغناء عن خدمات فيتور روكي وعدم استمراره للموسم المقبل، وبالتالي سيغادر في فترة الانتقالات الصيفية.
وأشارت الإذاعة الإسبانية إلى إن ديكو سيتواصل مع وكيل فيتور روكي وسيطلب منه الخروج سواء على سبيل الإعارة أو الانتقال الدائم لأي نادٍ.
ولفت المصدر ذاته إلى إن تشافي هيرنانديز مدرب برشلونة، يبعد فيتور روكي عن حساباته، والإدارة الرياضية موافقة على هذا القرار.
جدير بالذكر فإن تقارير أخرى قد أوضحت أن خروج فيتور روكي سيعتمد على مساحة اللعب النظيف في النادي الكتالوني، والأقرب هو مغادرة رحيله على سبيل الإعارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة ديكو فيتور روكي نادي برشلونة فیتور روکی
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.