برشلونة يقرر التخلص من هذا اللاعب في ميركاتو الصيف
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
استقر ديكو المدير الرياضي بنادي برشلونة، على رحيل أحد لاعبي الفريق الأول لكرة القدم لعدم الحاجة لخدماته في المرحلة المقبلة.
رحيل فيتور روكي عن برشلونةكشفت إذاعة "كادينا سير" الإسبانية إن ديكو قرر الاستغناء عن خدمات فيتور روكي وعدم استمراره للموسم المقبل، وبالتالي سيغادر في فترة الانتقالات الصيفية.
وأشارت الإذاعة الإسبانية إلى إن ديكو سيتواصل مع وكيل فيتور روكي وسيطلب منه الخروج سواء على سبيل الإعارة أو الانتقال الدائم لأي نادٍ.
ولفت المصدر ذاته إلى إن تشافي هيرنانديز مدرب برشلونة، يبعد فيتور روكي عن حساباته، والإدارة الرياضية موافقة على هذا القرار.
جدير بالذكر فإن تقارير أخرى قد أوضحت أن خروج فيتور روكي سيعتمد على مساحة اللعب النظيف في النادي الكتالوني، والأقرب هو مغادرة رحيله على سبيل الإعارة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة ديكو فيتور روكي نادي برشلونة فیتور روکی
إقرأ أيضاً:
13 شهيداً في سبيل الديمقراطية.. المفوضية تحيي ذكرى مجزرة الثاني من مايو
تمر اليوم، الثاني من مايو، الذكرى السابعة للهجوم الإرهابي الغادر الذي استهدف مقر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات عام 2018، وأسفر عن ارتقاء ثلاثة عشر شهيدًا، اغتالتهم رصاصات الغدر وهم يؤدون واجبهم الوطني داخل مكاتبهم.
وقالت المفوضية في بيان لها: “في ذلك اليوم الأسود، لم تكتف يد الإرهاب بإطلاق الرصاص، بل أتبعت جريمتها بتفجير الأحزمة الناسفة داخل مقر المفوضية، في محاولة يائسة لزعزعة حلم الليبيين ببناء وطن آمن ومستقر يسوده السلم والديمقراطية”.
وأضافت: “في هذه الذكرى الأليمة، تتضرع المفوضية إلى الله أن يتغمد الشهداء بواسع رحمته، وتؤكد أن قوى الشر والظلام لا مكان لها بين أبناء ليبيا المخلصين، مجددة التزامها بالمضي قدمًا في مسار الديمقراطية، حيث يظل صندوق الاقتراع هو السبيل الحضاري نحو التغيير والبناء”.
يذكر أنه في صباح يوم الأربعاء، الثاني من مايو 2018، تعرض مقر المفوضية الوطنية العليا للانتخابات في العاصمة طرابلس لهجوم إرهابي تبناه تنظيم “داعش”، حيث اقتحم مسلحان المبنى وقاما بإطلاق النار بشكل عشوائي على الموظفين، ما أدى إلى استشهاد 13 من كوادر المفوضية وإصابة عدد آخر.
وبعد ارتكاب المجزرة، فجّر المهاجمان نفسيهما بأحزمة ناسفة داخل المبنى، ما تسبب في أضرار مادية جسيمة وأثار صدمة كبيرة محليًا ودوليًا.
وجاء الهجوم في وقت كانت فيه المفوضية تستعد لتنظيم استحقاقات انتخابية، مما اعتبر محاولة مباشرة لضرب مسار الانتقال الديمقراطي في البلاد.