مخرجة شهيرة تكشف حقيقة عودة حنان ترك الى التمثيل
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال حلولها ضيفةً على برنامج “أنا وهو وهي” الذي تقدّمه المذيعة دينا رامز على قناة “صدى البلد”، كشفت المخرجة منال الصيفي حقيقة عودة الفنانة حنان ترك الى الساحة الفنية. إذ قالت: “لا أعتقد أن الفنانة حنان ترك يمكن أن تعود الى التمثيل مرة أخرى، ولا أشعر بذلك لأنها تجلس في المنزل كي تتفرّغ لتربية أولادها”.
وأضافت: “بصراحة، حنان إنسانة جميلة وأنا أحبها كثيراً، فنحن صديقتان منذ فترة طويلة، وتحديداً من سنة 1994 وحتى اليوم، وهي التي تولّت غسل جثمان والدتي رحمة الله عليها”.
وأوضحت منال الصيفي أنهما تعاونتا في أكثر من مسلسل، منها “نونة المأذونة”، وبعد هذا المسلسل بقيت خمس سنوات في المنزل ترفض المشاركة في أي عمل فني، مضيفة: “المسلسل لم يكن قد تم التحضير له جيداً، وحين اندلعت ثورة يناير توقفت الحياة، فكنا في أزمة هل نتوقف ونغلق بيوت الناس أم نكمل لتبقى بيوت الناس مفتوحة؟ فأنا يمكن أن أعمل لأنني لا أحب قطع الأرزاق، والمسلسل نجح والحمد لله، لكن كتجربة أنا لم أكن سعيدة بها”.
main 2024-05-13 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
شغلت علاقة الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك وسائل الإعلام بعد أن كان الأخير من أبرز منتقدي حركة "اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، ليصبح من أقرب حلفائه.
وأشارت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية إلى أنه منذ فوز ترامب في السباق الانتخابي، قضى قطب التكنولوجيا كل يوم تقريبا في منتجع مار إيه لاغو، وكان دائما بجانب ترامب، حتى أنه رافقه خلال رحلاته الأخيرة إلى مدينة نيويورك وواشنطن.
لكن خبيرة لغة الجسد جودي جيمس، حذرت من احتمال نشوب "صراع على السلطة" إذا لم يعد ترامب يرغب في مشاركة الأضواء مع "الصديق الأول"، وإذا لم يكن لدى ماسك أي نية للتراجع عن فترة شهر العسل السياسي هذه والمكانة الرفيعة التي يبدو أنه حددها لنفسه حتى الآن".
وذكرت أن "ترامب ليس بطبيعته من النوع الذي يحب مشاركة مركز الاهتمام"، إلى تحليلها للعلاقة "الغريبة وغير التقليدية" بينهما، موضحة أن لغة الجسد بينهما "تبدو وكأنها تحاول الاستقرار في نوع من العلاقة النمطية بين الأب والابن لتوفير أساس ما" لهذه العلاقة.
ولفتت إلى أن الملياردير "تمت دعوته للانضمام إلى صورة عائلية مع ترامب بعد النجاح الانتخابي"، مضيفة: "من حيث القوة، كلا الرجلين يعتبران من الشخصيات الثقيلة والمؤثرة، لكن يبدو أن إيلون أكثر حماسا وانبهارا بوجوده مع ترامب هنا، وترامب مهتم حاليا بإبقاء إيلون قريبا منه".
وأشارت جيمس إلى حضور ترامب إطلاق صاروخ "ستارشيب" التابع لشركة "سبيس إكس" في سماء تكساس، مبينة أن "ماسك تحدث مستخدما إشارات تدل على الحماس، بينما تبنى ترامب مظهرا يوحي بالجدية والرزانة من خلال رفع ذقنه، وفمه المنحني للأسفل، وتأرجحه للخلف على كعبيه ليعطي إيحاء بالسلطة".
وأضافت: "يبدو أن ماسك يسعى للحصول على نوع من القبول الأبوي هنا، حيث كانت أصابعه تأخذ وضعية الهرم، مضغوطة بإحكام لدرجة أن لونها أصبح أبيض".
وعندما وصل ترامب إلى مقر الشركة، بينت جيمس أن الجانبين اقتربا من بعضهما البعض ومدا أيديهما للمصافحة، قبل أن يحاول ماسك احتضان ترامب، وهو ما رفضه الأخير سريعا بربتة على ذراعه.
وأوضحت أن هذا التفاعل "يشير إلى علاقة غير محددة حاليا من حيث معايير القوة. يبدو الموقف استكشافيا.. ترامب مد يده للمصافحة أثناء الاقتراب، ثم ربت على ذراع إيلون. يبدو أن إيلون اعتبر ذلك دعوة للاحتضان، مائلا نحو قبلة على الخد، لكن ترامب ربت على ذراعه سريعا، وهو ما يعتبر عادة إشارة لإنهاء التفاعل".