الكاتبة سماح أبو بكر عزت تشيد بجريدة الوطن: تهتم بالأدب والثقافة
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
وجهت الكاتبة سماح أبو بكر عزت، كاتبة قصص الأطفال، الشكر للكاتب الصحفي مصطفى عمار رئيس تحرير جريدة الوطن، على توفير الفرصة لها لتقديم «حكايات سماح» ما يدل على اهتمام جريدة الوطن ورئيس تحريرها بالأدب والثقافة.
جاء ذلك خلال تنظيم وزارة الهجرة بالتعاون مع اليونسكو، فعالية اللغة العربية مصدر الإلهام والإبداع.
وتابعت سماح أبو بكر، أنها مهتمة دائما بالكتابة للطفل لأنه يعد اللبنة الأولى في المجتمع ومن المهم الاهتمام به وبأفكاره وبتثقيفه، مضيفة أن طفولتها أثرت على تكوين شخصيتها واهتمامها باللغة العربية، لذلك حرصت على نقلها للنشء.
https://www.facebook.com/watch/live/?mibextid=WC7FNe&ref=watch_permalink&v=468231592407723&rdid=opQYwvVbp7Rg9VWI
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اللغة العربية جريدة الوطن رئيس تحرير سماح أبو بكر
إقرأ أيضاً:
بعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على المدينة الأثرية.. معلومات عن تدمر السورية
كشفت وسائل إعلام سورية، اليوم الأربعاء، عن تعرض مدينة تدمر الأثرية لغارات إسرائيلية استهدفت مباني سكنية في المدينة الواقعة وسط البلاد، وسط استمرار للهجوم الإسرائيلي على سوريا.
موقع مدينة تدمروتقع مدينة تدمر في محافظة حمص وسط سوريا، وهي مدينة أثرية عريقة في سوريا، وكانت تقع وسط طريق الحرير الذي يبدأ من الصين ويصل إلى مختلف دول العالم.
تفاصيل تاريخية عن المدينةكان أهل البلدة يتحدثون اليونانية والرومانية لعقود من الزمان، إلى أن جاءت الفتوحات الإسلامية وأصبحت لغة البلدة العربية، وتعرضت المدينة لدمار كبير سنة 273 ميلاديا لتصبح مركزا إداريا صغيرا، وتعرضت لتدمير أقوى في عام 1400 ميلاديا لتصبح قرية صغيرة، ولكن في عام 1932 أصبحت مدينة جديدة بعد الانتداب الفرنسي على المدينة، ويعني الاسم «بلد المقاومين» باللغة العمورية و«البلد التي لا تقهر» باللغة الآرامية، لغة سورية القديمة، واسمها باللغة الآرامية هو «تدمرتا» ومعناها المعجزة.
داعش يستولى على المدينةويبدو أن المدينة حظها سيئ تاريخيا حيث وقعت في عام 2015 في يد تنظيم داعش الإرهابي، ولكن جرى استعادتها في 2 مارس 2017، وتقع تدمر على بعد 215 كيلومترا (134 ميلا) شمال شرق العاصمة السورية دمشق، في واحة محاطة بنخيل التمر، وتعرضت المدينة لسرقة قبل أكثر من 3 عقود على يد المدير الإعلامي النمساوي هيلموت توما، الذي اعترف في 2010 بسرقة قطع معمارية ونقلها إلى منزله، وقد أعلنت منظمة اليونسكو الموقع التاريخي موقع تراث عالمي، بما في ذلك المقبرة الواقع خارج الأسوار في عام 1980.