أحدث نقلة نوعية.. أول طبيب عراقي يجد حلاً لمشكلة “صعبة عالمياً”
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
مايو 13, 2024آخر تحديث: مايو 13, 2024
المستقلة/- تمكن طبيب عراقي من من إيجاد حل حذري لمشكلة الأنف اللحمي (الجلد السميك) التي تصنف بأنها “الأصعب عالمياً”، محدثاً نقلة نوعية في مجال عمليات التجميل على مستوى البلد.
الدكتورهاني الماضي، هو أول طبيب عراقي يتوصل إلى نتائج مبهرة في عمليات تجميل الأنف الصعب، نجح في عمليات تحتاج الى تداخلات جراحية معقدة وبنسبة عالية تتجاوز الـ80%، وهو رائد عمليات الترميم والجلد السميك والأنف العظمي والأنف الضخم والاسيوي والافريقي.
الماضي، حاصل على شهادتي البورد العربي والبورد الأردني في جراحة التجميل والترميم، يشتهر عراقياً باتباع اساليب حديثة ومدروسة لتقديم افضل العمليات التجيميلية الناجحة .
وأحدث نقلة نوعية في عمليات تجميل الأنف بالتخدير الموضعي وكذلك التخدير العام وعمليات قص الأجفان ونحت الجسم وشد الوجه وتجميل الوجه والرقبة
وحصل هاني الماضي على مرتبة أفضل طبيب تجميل في الشرق الأوسط بعد نجاحه في آلاف العمليات الناجحة ويعتبر افضل طبيب تجميل في العراق، وذلك وفق شهادة خبراء في مجال التجميل من العراق والعالم، الذي أثنوا على زميلهم لما حققه من نتائج مذهلة في مجال التجميل على مستوى العراق.
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
الطبيب لاذ بالفرار.. جراحة تجميل تنتهي بكارثة في العراق
شهدت محافظة المثنى، جنوبي العراق، حادثة صادمة تمثلت في وفاة امرأة أثناء خضوعها لعملية تجميل للأنف داخل أحد المستشفيات الخاصة، ما دفع الجهات الأمنية إلى فتح تحقيق عاجل في الواقعة، وسط حالة من الغضب والمطالبات بمحاسبة المسؤولين عن الواقعة.
وأفادت تقارير محلية أن الضحية كانت تخضع لجراحة تجميلية بسيطة في أنفها، قبل أن تتدهور حالتها الصحية بشكل مفاجئ أثناء العملية، ما أدى إلى وفاتها على الفور.
وحاول الكادر الطبي بالمستشفى التغطية على الحادث، إلا أن ذوي الضحية بادروا إلى إبلاغ السلطات، التي فتحت تحقيقاً رسمياً لكشف الملابسات.
وأشارت التقارير إلى أن الطبيب الذي أجرى الجراحة لاذ بالفرار عقب الحادثة، ما أثار الشكوك حول وجود إهمال طبي محتمل مع اختفائه.
وتعمل الجهات الأمنية حالياً على تعقب الطبيب واستدعاء الطاقم الطبي المعني للتحقيق معهم، في الواقعة المؤسفة.
وأثارت الحادثة جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث طالب البعض بتشديد الرقابة على المستشفيات الأهلية، وفرض إجراءات صارمة لمتابعة الأطباء والمراكز التي تجري هذا النوع من العمليات التجميلية.