الحرة:
2024-11-18@06:47:12 GMT

اصطفاف المدرعات المصرية على حدود رفح.. ما حقيقته؟

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

اصطفاف المدرعات المصرية على حدود رفح.. ما حقيقته؟

تزامناً مع بدء الجيش الإسرائيليّ هجومه على مدينة رفح عند الحدود مع مصر، تعمد صفحات مصريّة إلى نشر مقاطع وصور للإشادة بالقوة العسكريّة المصريّة، من بينها مقطع فيديو قيل إنه لانتشار الجيش المصري على الحدود مع رفح حديثاً. 

إلا أن الادعاء مضلّل والفيديو من تدريبات قديمة، لا شأن لها بالتطورات الأخيرة في قطاع غزّة.

وتظهر في الفيديو دبّابات عليها أعلام مصر، وطائرة تحلّق في الجو.

وقال الناشرون إنه لـ"اصطفاف الجيش المصري على الحدود المصرية الفلسطينيّة معبر رفح بكثافة كبيرة" وأضافت التعليقات المرافقة "نحن جاهزون لكلّ السيناريوهات".

وحصد الفيديو آلاف المشاهدات ومئات التعليقات التي تشيد بالقوّة العسكريّة المصريّة وذلك تزامناً مع بدء الجيش الإسرائيليّ هجومه على مدينة رفح المكتظّة بالسكان والنازحين الفلسطينيّين عند الحدود مع مصر.

لقطة شاشة من مقطع فيديو قيل إنه لانتشار الجيش المصري على الحدود مع رفح

لكن الفيديو المتداول لاصطفاف دبابات مصريّة، لا شأن له بالتطورات الأخيرة.

فقد أرشد التفتيش عنه منشوراً على صفحة في فيسبوك بتاريخ 5 يناير 2020 مما ينفي صلته بما يجري حالياً في مدينة رفح الحدوديّة.

ونشرت الفيديو صفحة تنشر أخبار الشؤون العسكرية في مصر، وقالت إن الفيديو لـ"إقلاع مقاتلة مصريّة من أمام اصطفاف لعناصر سلاح المدرعات استعداداً لعرض عسكري".

وبعد أيام قليلة، نشرت الصفحة نفسها فيديو لمشاهد مشابهة، وقالت إنها استعدادات لافتتاح "قاعدة برنيس".

وبالفعل، في الخامس عشر من شهر يناير سنة 2020 أعلنت الصفحة الرسمية للمتحدث العسكري للقوات المسلحة افتتاح قاعدة برنيس العسكريّة بنشرها فيديو يضم لقطات لاصطفاف مدرعات تشبه تلك التي ظهرت في الفيديو المتداول.

ويعد الجيش المصري الأقوى في المنطقة العربيّة، الخامس عشر على مستوى العالم، بحسب مواقع عسكريّة متخصّصة.

وتولي مصر عناية كبيرة بجيشها ومعدّاته، وأنشأت قبل سنوات، إلى جانب وزارة الدفاع، وزارة خاصة للإنتاج الحربيّ.

المصدر: الحرة

كلمات دلالية: الجیش المصری الحدود مع

إقرأ أيضاً:

الجيش الإسرائيلي يعلن إزالة حواجز على الحدود الشمالية تمهيدا لعودة محتملة للنازحين

أفادت تقارير عبرية بأن الجيش الإسرائيلي أزال حواجز على الحدود الشمالية والتي كانت تهدف إلى منع المدنيين من القيادة على الطرق التي تعرضت لنيران الصواريخ المضادة للدبابات من لبنان.

 

ووفقا لتقرير إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تمت إزالة جميع الحواجز العسكرية على الحدود اللبنانية في الأيام الأخيرة، قبل العودة المحتملة للسكان النازحين من الشمال إلى منازلهم.

 

ونقلت الإذاعة عن مسؤولين في الجيش قولهم: "لقد تغير الواقع في الشمال".

 

ونقل عن المسؤولين قولهم: "لم تعد هناك أماكن لا يمكنك القيادة عليها. لم تعد هناك حاجة إلى طرق الالتفاف، ويمكن للمواطنين أيضا القيادة على هذه الطرق"، مضيفين أن هذه الحرية في الحركة ترجع إلى سيطرة الجيش على مناطق في جنوب لبنان، وبالتالي الحد من التهديد.

 

ووفقا لتقرير إذاعة الجيش الإسرائيلي، فقد تمت إزالة جميع الحواجز العسكرية على الحدود اللبنانية في الأيام الأخيرة، قبل العودة المحتملة للسكان النازحين من الشمال إلى منازلهم.

 

ونقلت الإذاعة عن مسؤولين في الجيش قولهم: "لقد تغير الواقع في الشمال".

 

ونقل عن المسؤولين قولهم: "لم تعد هناك أماكن لا يمكنك القيادة عليها. لم تعد هناك حاجة إلى طرق الالتفاف، ويمكن للمواطنين أيضا القيادة على هذه الطرق"، مضيفين أن هذه الحرية في الحركة ترجع إلى سيطرة الجيش على مناطق في جنوب لبنان، وبالتالي الحد من التهديد.

 

في غضون ذلك، تقود الولايات المتحدة الأمريكية وساطة للتوصل إلى اتفاق لوقف النار بين لبنان وإسرائيل، وقد أكد رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري أنه "يمكن القول إن حظوظ التوصل الى اتفاق وقف إطلاق النار تتجاوز 50%". 

 

مصدر يكشف سبب عدم قدوم رئيس الاحتلال الإسرائيلي إلى باكو 

 

كشف موقع Caliber.Az، نقلاً عن مصدر رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأذربيجانية، عن الأسباب الحقيقية وراء عدم زيارة رئيس الاحتلال الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ إلى العاصمة الأذربيجانية باكو، مؤكدًا أن الأمر لا يتعلق بمخاوف أمنية، كما أشارت بعض التقارير الإعلامية الأجنبية. 

 

أكد المصدر أن أذربيجان، التي استضافت العديد من الأحداث الإقليمية والعالمية الكبرى مثل يوروفيجن، والألعاب الأوروبية، وقمة حركة عدم الانحياز، تتمتع بمستوى أمني عالٍ، مما يجعلها واحدة من أكثر المدن أمانًا في العالم. 

 

وأشار إلى أن المسؤولين الإسرائيليين زاروا أذربيجان مرارًا، بما في ذلك الرئيس إسحاق هرتسوغ نفسه، الذي زار باكو في مايو الماضي، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي زار البلاد في عام 2016. 

 

وفي سياق التحضيرات لعقد مؤتمر COP29 في أذربيجان، أوضح المصدر أن البلاد اتخذت إجراءات أمنية غير مسبوقة لاستقبال عشرات الآلاف من الضيوف، بما في ذلك قادة العالم ورؤساء وفود رفيعي المستوى، ما يعزز من قدراتها الأمنية المتطورة. 

 

أوضح المصدر أن السبب الحقيقي وراء عدم وصول رئيس الاحتلال الإسرائيلي يعود إلى رفض السلطات التركية السماح لطائرته بالتحليق في مجالها الجوي، وأكد أن المفاوضات المكثفة عبر القنوات الدبلوماسية، والتي استمرت لعدة أيام، لم تحقق أي تقدم لحل هذه المسألة. 

 

وأضاف: "أذربيجان وفرت كل الظروف اللازمة لضمان مشاركة جميع الأطراف، لكن الظروف الخارجة عن إرادة البلاد، والتي تتعلق بالقيود التركية، حالت دون إتمام الزيارة". 

 

يأتي هذا التطور في ظل توترات إقليمية ودبلوماسية متزايدة، مما يلقي بظلاله على العلاقات بين الدول المعنية ويبرز التحديات التي تواجه تنظيم الأحداث رفيعة المستوى في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • الجيش الإسرائيلي يمهد لعودة سكان الشمال لمنازلهم
  • مصادر لـالحرة: الجيش الإسرائيلي يتقدم إلى الخط الثاني من الحدود اللبنانية
  • الجيش الإسرائيلي يعلن إزالة حواجز على الحدود الشمالية تمهيدا لعودة محتملة للنازحين
  • الجيش الإسرائيلي يزعم البدء بإزالة المظاهر العسكرية على الحدود مع لبنان
  • شاهد بالفيديو.. قائد المدرعات أثناء استلام بعض الممتلكات الخاصة بالمواطنين حاولت المليشيا نهبها
  • وديع الخازن: لتنفيذ الـ1701 ونشر الجيش عند الحدود الجنوبية
  • الداخلية السعودية: الإثيوبيون الأكثر محاولة لعبور حدود المملكة بطريقة غير شرعية
  • العدالة والتنمية: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية في وقت
  • رئيس الأركان المصري يلتقى نظيره التركي لبحث التعاون العسكري المشترك
  • في حدود 5 آلاف جنيه.. أرخص 5 هواتف أندرويد اقتصادية بالسوق المصري