6 طرق للتغلب على المزاج السيئ.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
طريقة التغلب على المزاج السيئ.. يشعر الناس أحيانا بحالة من الحزن أو المزاج السيئ، التي تكون نتاج الروتين في بعض الأحيان، أو الضغوط اليومية في العمل وفي البيت وغيره، وإن أردت معرفة الكيفية للتغلب على هذه الحالة، فعليك متابعة السطور التالية، حسب ما ذكره موقع«psychcentral».
التغلب على المزاج السيئوتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص طرق التغلب على المزاج السيئ، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
1 - التناغم مع المزاج المتقلب، والتعرف على الشيء الذي تحتاجه لكي تشعر بالرضا، ويحدث ذلك بأن تقضي بعض الوقت بمفردك وتسأل الجزء غريب الأطوار من نفسك عن سبب الانزعاج، بدلا من أن تظل حزينا بائسا لا تعرف سبب الاكتئاب الذي أنت فيه.
2 - الخروج والذهاب للحدائق والمنتزهات، التي تتمتع بطبعتها الهادئة والخلابة، حيث أن التواجد في الطبيعة يساعدك على تحسين مزاجك وتهدئة جهازك العصبي، فبعض الدراسات أثبتت بيئات الغابات تعزز زيادة النشاط للعقل.
3 - اضبط إيقاعاتك على ما يناسب حالتك المزاجية، واستمع إلى الموسيقى، التي تمكّنك من الشعور بالراحة، ويفضل الاستماع للموسيقى المبهجة، وإذا كنت تشعر بالقلق حاول الاستماع إلى الموسيقى الهادئة، فهناك دراسة تؤكد أن الاستماع إلى الموسيقى الكلاسيكية يقلل من الحالة المزاجية السلبية.
- تقديم خدمة لشخص آخر، القيام بتصرف لطيف لشخص آخر يجعل الإنسان يشعر بالإيجابية.
- المزيد من مياه الشرب، حيث أن الجفاف يمكن أن يؤثر على توازن الدوبامين والسيروتونين في الدماغ، حيث أن شرب كمية كافية من الماء يعزز من التحكم في درجة الحرارة ووظائف المخ وتشجيع الدورة الدموية الجيدة.
- تجنب الهاتف الذكي والحاسوب في ذلك الوقت، حيث أن التحديق في شاشة الكمبيوتر أو الهاتف الذكي لفترات طويلة مرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بأمراض الصحة النفسية، مع العلم بأن الحد من استخدام الهاتف المحمول لمدة 30 دقيقة فقط في اليوم، يؤدي إلى زيادة الشعور بالرفاهية.
اقرأ أيضاًفوائد سحرية.. بذرة الكتان ماذا تفعل بجسم الإنسان؟
فوائد الموز وأفضل الأوقات لتناوله
مليئة بالفوائد.. فواكه صيفية ترطب جسدك في عز الحر
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حیث أن
إقرأ أيضاً:
4 أسباب تجعلك تضيف الزنجبيل إلى طعامك.. تعرف عليها
يعد الزنجبيل من أبرز التوابل التي تضفي نكهة حارة ومميزة على الأطعمة، ويتميز بخصائص صحية تجعل منه مكونا لا غنى عنه في المطبخ، ورغم أن طعمه القوي قد يحتاج بعض الوقت للتأقلم، فإن فوائده الصحية تجعله اختيارا مفضلا في العديد من العلاجات الطبيعية.
وقد استخدم الزنجبيل عبر التاريخ كعلاج عشبي ومكون طهي، ولا يزال يعتبر واحدا من أهم العناصر في الطب البديل بسبب خصائصه الصحية الفعالة. وهذه أبرز الفوائد الصحية للزنجبيل.
تقليل خطر الأمراض
يعد الزنجبيل مصدرا غنيا بالمركبات المضادة للالتهابات والأكسدة مثل الزنجبيرول والشوغول، التي تحارب الالتهاب والإجهاد التأكسدي في الجسم.
ومع مرور الوقت، قد يؤدي الالتهاب المزمن والإجهاد التأكسدي إلى الإصابة بأمراض مزمنة مثل السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية، وبالتالي، فإن تناول الزنجبيل قد يسهم في تقليل هذا الخطر، كما يوضح خبراء التغذية.
تخفيف الغثيان
يعتبر الزنجبيل من العلاجات الفعالة للغثيان، سواء كان ناتجا عن دوار الحركة أو الحمل أو حتى العلاج الكيميائي.
وتشير الدراسات إلى أن الزنجبيل يساعد على تهدئة المعدة ويخفف من الشعور بالغثيان عن طريق التأثير على الناقلات العصبية المسؤولة عن عملية الهضم.
تخفيف الألم
يعرف الزنجبيل بخصائصه المضادة للالتهابات، ما يجعله فعالا في تخفيف العديد من أنواع الألم، مثل تقلصات الحيض، وآلام المفاصل، وآلام الظهر، وحتى الصداع النصفي.
ويعود الفضل في ذلك إلى الزنجبيرول، الذي يعمل على تقليل الالتهاب في الجسم.
التحكم في مستويات السكر في الدم
تشير بعض الدراسات إلى أن الزنجبيل قد يساعد في تحسين التحكم في مستويات السكر في الدم، وخاصة لدى الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع 2 أو السكري الحملي.
ويعتقد أن الزنجبيل يزيد من إنتاج الإنسولين، ما يساعد في تنظيم مستويات السكر في الدم.
آثار جانبية محتملة
ورغم فوائده المتعددة، يجب تناول الزنجبيل بحذر، حيث يمكن أن يسبب الإفراط في تناوله مشاكل في الجهاز الهضمي مثل التجشؤ، وحرقة المعدة، والإسهال، والانتفاخ، كما يحذر الخبراء.