"بنجيب القرش" دويتو يجمع مصطفى حجاج وحاتم عمور ويطرح الأربعاء
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
يومان ويطرح كل من النجم مصطفى حجاج والمغربى حاتم عمور أغنية دويتو تم تصويرها على طريقة الفيديو كليب في أحد الاستديوهات في منطقة شبرامنت تحمل إسم "بنجيب القرش" من كلمات مصطفى حسن وألحان كريم عاشور وتوزيع أماديو، وإخراج حسام الحسينى وإنتاج ورؤية فنية وهندسة صوتية هانى محروس، وتحمل الاغنية عدد من المفاجئات وننشر عدد من الصور أثناء تصوير الكليب.
وتأتى الأغنية بعد نجاح المنتج هانى محروس ومصطفى حجاج في عدد من الأغانى السابقة، والذى يحرص على تقديمه بشكل مميز لجمهوره.
وطرح مؤخرا النجم مصطفى حجاج أغنية جلد الذات من كلمات أحمد شكري وألحان مصطفى شكري وتوزيع أحمد أمين، وحققت نجاح كبير، وتقول كلمات الأغنية: آه من جَلد الذات طول الليل بالذات، لما دماغك تبدأ تفتح وياك الحكايات لما تبل دموع م البُكا فَرشة نومك وتفكر في حاجات تعباك، مابقاش ليها علاجات آه من واحدة إتنين بليل، آه من تفكير نص الليل آه من كل حكاية إتقفلت بس اتسابلها ديل آه من ذكرى بتنئح، آه من جرح بيفتح آه من ناس سايبانا ولسه فيهم برضو بنسرح ندمك على قرارات غلطك في اختيارات سهران، عَمّال بتلوم نفسك، على كل الغلطات روحك بتروح منك متحسر على إنك ضيعت أجمل وقت ف عمرك، على ناس كانوا فترات مليون ذكرى وألف مكان بيرجعني سنين لزمان بيرجعني اشحت إحساس، مبقاش فِ الإمكان مليون وجعه تهد الحيل وزن همومي ده يملي النيل قلبي معادش قادر ع الشيل.. بياخدني وبيميل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حاتم عمور هاني محروس مصطفى حجاج اغنية بنجيب القرش طريقة الفيديو كليب مصطفى حجاج
إقرأ أيضاً:
ضحى عاصي: "حلق صيني لا ترتديه ماجي" يجمع قصص 15 عاما
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد ثلاث روايات وابتعاد عن المجموعات القصصية منذ عام 2010، عندما أصدرت مجموعتها "سعادة السوبر ماركت"؛ تعود الكاتبة والمترجمة وعضو مجلس النواب المصري ضحى عاصي مرة أخرى إلى عالم القصة القصيرة، حيث صدرت مؤخرًا عن دار "دوّن" للنشر المجموعة القصصية "حلق صيني لا ترتديه ماجي"
في حديثها لـ "البوابة"، تشير عاصي إلى أن قصص المجموعة كُتبت على مدار 15 عاما، بعضها كُتب في 2010 وأخرى في 2012 وغيرها في عامي 2015 و2016 وما بعدهما.
بعدها، انهمكت ضحى في عالم الرواية وأصدرت ثلاث روايات هي "104 القاهرة" و"غيوم فرنسية" ثم "صباح 19 أغسطس"، جميعها استغرقت وقتًا "ممتعًا ومرهقًا" حسب قولها. لكن رغم متعة الرواية "ظل ببالي مشروع المجموعة القصصية، لم أنسه، لذلك كلما خطرت ببالي فكرة ما كنت أقوم بتدوينها".
ليس فقط رغبة العودة إلى عالم القصة -شديد التكثيف والإمتاع في الوقت نفسه- هي ما دفع الكاتبة إليها. كان هناك عامل آخر. تقول: "مع دخول عالم السياسة والبرلمان، صار من الصعب للغاية كتابة رواية، والتي تستغرق وقتا وجهدا كبيرا في إنشاء عالمها وتتبع الشخصيات وتكوينها والتعايش معها حتى تصل إلى رواية ناضجة".
تضيف: "عندها وجدت أن كتابة القصة القصيرة هي الأنسب لما أعيشه في الوقت الحالي، خاصة أنها -في رأيي- ومضة تظهر في عقل الكاتب يمكنه أن يكتبها في وقت قصير".
وتابعت: "أنا متشوقة أن أرى كل هذه القصص معا بعد مدة طويلة من كتابتها. بالطبع خلال تلك السنوات تغيرت الكثير من الأفكار والاهتمامات، لذلك سنجد الكثير من الاختلافات في السرد والكتابة وحتى أفكاري نفسها والقضايا التي كانت تشغلني في ذلك الوقت. لذلك ذكرت تاريخ كتابة كل قصة، فربما كنت مهتمة بموضوع بعينه في ذلك الوقت لكنه لم يعد يصلح حاليا".
وتلفت ضحى إلى أن تاريخ الأدب الإنساني يضم عشرات من القصص العالمية المؤثرة رغم قصرها، مثل بعض قصص الأديب الروسي الكبير أنطوان تشيكوف والعملاق المصري يوسف إدريس "وأرى أن كتابة القصة القصيرة تحتاج إلى شخص شديد الموهبة لكي يستطيع كتابة قصة مؤثرة مليئة بالتكثيف والإحساس في سطور قليلة. لذلك لا تجد مجموعة قصصية كل ما فيها علامة فارقة. بل ستجد قصة أو اثنتين يعلقا بالذهن، وغيرهما متوسطين، وبعضها ليس الأفضل. هذا الاختلاف بحالاته مهم، وربما تجد لكل قصة جمهورها الذي تحمس لها عن بقية القصص".
أما العنوان "حلق صيني لا ترتديه ماجي"، وهو عنوان لأحد قصص المجموعة، فقد كان بين العديد من الاختيارات "فقد اخترت عدة أسماء مختلفة لكني شعرت أن هذا هو الأقرب لنفسي، شعرت أنه مختلف وتركيبة أخرى. لا أعرف هل سيعلق بذهن القارئ أما لا، رغم أن هناك عناوين أخرى مثل "ليلة رقصت فيها الأرض" -وهي قصة أخرى داخل المجموعة- قد تكون أكثر بروزا".
تضيف: "لكني شعرت أن "حلق صيني لا ترتديه ماجي" قد يدفعك لعدة تساؤلات: من ماجي؟ ما هو الحلق الصيني؟ لماذا لا تريد أن ترتديه؟ هل الحلق صيني أم ذهب صيني.. إلخ. كل من سمع العنوان كان له تعليق مختلف. لذلك شعرت أنه الأصلح".