مصدر عبري: مسؤولون في الجيش المصري يلغون اجتماعاتهم مع نظرائهم بإسرائيل وسط تصعيد بين الجانبين
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أفاد مصدر إسرائيلي لقناة "i24NEWS" العبرية اليوم الاثنين، بأن مسؤولين عسكريين مصريين ألغوا فجأة اجتماعاتهم المقررة مع نظرائهم الإسرائيليين.
إقرأ المزيدوحسب "i24NEWS"، تأتي هذه الخطوة في أعقاب التصعيد الإسرائيلي في شرق رفح إلى جانب سيطرة الجيش الإسرائيلي على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.
واعتبرت القناة أن مصر أحدثت "زلزالا" أمس الأحد، حين أعلنت عن دعمها للدعوى التي رفعتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، بتهمة ارتكاب إسرائيل أعمال الإبادة الجماعية في قطاع غزة.
وكشفت مصادر إسرائيلية لـ"i24NEWS" عن الإلغاء المفاجئ لاجتماعات المسؤولين العسكريين المصريين، ما يشير إلى "تفاقم الأزمة الدبلوماسية بين البلدين".
وأمس الأحد، أعلنت مصر عن اعتزامها التدخل رسميا لدعم الدعوى التي رفعتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية للنظر في انتهاكات إسرائيل في قطاع غزة.
إقرأ المزيدالمصدر: "I24"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة القضية الفلسطينية تويتر طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إعلام عبري: إسرائيل فكرت في قصف جنازة نصر الله
أفادت القناة 14 الإسرائيلية، الأربعاء، أن الجيش الإسرائيلي، قد فكر في قصف جنازة الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله، التي أقيمت في العاصمة اللبنانية بيروت.
وقالت القناة 14 إن رئيس الأركان الإسرائيلي، المنتهية ولايته هرتسي هاليفي لمح إلى أن الجيش كان يفكر في قصف جنازة حسن نصر الله.
وأضافت أن هاليفي قال أمام طلاب فرقة المشاة الأولى ومدنيين: "كنت في السيارة لمدة 10 إلى 15 دقيقة، للتشاور. هل تريدون أن تخمنوا عما كنت أتشاور؟ حول جنازة نصر الله.. كنا مترددون".
وتابعت أن هاليفي بعد ذلك التفت إلى الجمهور وقال: "ما الذي لم نحسم أمرنا بشأنه؟" وكانت الإجابة: "الهجوم". ثم ابتسم وأضاف: "لقد فهمتم. من يؤيد ذلك؟".
وقالت القناة 14 إن تلميحات هاليفي كانت بشأن قصف جنازة حسن نصر الله.
والأحد، أقام حزب الله اللبناني،مراسم جنازة لأمينه العام الراحل حسن نصر الله بعد قرابة خمسة أشهر من مقتله في غارة جوية إسرائيلية.
وقد أقيمت مراسيم الجنازة في ملعب مدينة كميل شمعون الرياضية، أكبر ستاد رياضي في لبنان، على مشارف الضاحية الجنوبية معقل حزب الله.