الموقع بوست:
2024-11-14@04:00:19 GMT

المنشدات اليمنيات.. قمع أكبر من التشجيع

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

المنشدات اليمنيات.. قمع أكبر من التشجيع

منذ أن بدأت تمارس موهبتها في الإنشاد خلال دراستها بالمرحلة الابتدائية بصنعاء، كانت خويلة محمد تتلقى الانتقادات من أقاربها بسبب نشاطها الفني، لكنها لم تستسلم فأخذت تطور موهبتها يومًا بعد آخر، وفي عام 2018م، ظهرت خويلة وهي تؤدي أنشودة " كفاية ياناس".

 

من كلماتها وألحانها على إحدى الفضائيات، حقق لها هذا الظهور انتشارًا وشهرةً واسعة في أوساط الجمهور اليمني، هذه الشهرة أيضًا كانت سبباً في شن حملات ضغط عليها من قبل أقارب لها بهدف إسكات صوتها وإيقافها عن مواصلة مسيرتها الفنية.

 

تقول خويلة لـ "الموقع بوست": "كان بعض أقاربي معارضين لأنني أنشد، والبعض الآخر استخف بموهبتي والبعض جرحوني بكلمات طعنونا بها"، تحكي خولة بحرقة وألم عن امتداد معاناتها إلى والدتها وشقيقاتها اللواتي كدن أن يحبطن بسبب المضايقات التي تعرضن لها على خلفية موهبة خويلة الناتج عن كراهية الفن لأنه بصوت عنصر نسائي، إذ يرى أولئك الحمقى أنه لا يحق للمرأة أن تؤدي النشيد الإسلامي أسوة بالرجال.

 

 

ترعرعت العشرينية "خويلة محمد" في منزل عائلتها بمنطقة الحيمة غرب صنعاء، وواصلت تعليمها في مدارس صنعاء، وطورت من موهبتها في الإنشاد الديني بعد أن اكتشفها، فتحي الحمادي، أستاذها في المدرسة، وفي عام 2019م، بدأت خويلة ببث أناشيد لها على منصات التواصل الاجتماعي، وقد لاقت تلك الأناشيد متابعةً ورواجًا لافتين، لكنها كما كل مرة كانت تواجه حملات التحريض ضدها من قبل أقارب لها كما تقول.

 

تضيف "كان ذات الأشخاص يبحثون عن أية هفوة تصدر مني من أجل أن يسجنوني في البيت، لكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل". من أكثر العبارات التي كانت تؤلم خويلة حينما تسمعها من بعض أقاربها " ليش ما في أحد يضبطها".

 

حملات منع

 

ليست خويلة وحدها التي تعاني من حملات التحريض والتعنيف اللفظي من قبل أقاربها ومجتمعها المحيط بسبب موهبتها في الإنشاد، بل إن هناك الكثير من المنشدات اللواتي يشكين من ظلم أقاربهن لهن ومحاولة منعهن الخوض في مضمار الإنشاد، زاعمين أن هذا الفن يجب أن يحتكره الذكور فقط، لأنه فن ديني، هذا ما يلفت له المنشد اليمني منير باهادي، ويضيف قائلاً: "في مختلف المناطق اليمنية يقل عدد المنشدات، فعلى سبيل المثال في حضرموت أكبر المحافظات اليمنية ترفض المنشدات الظهور عبر وسائل الإعلام خشية ردة فعل المجتمع الذي يعتبر هذه الخطوة عيب كبير، لذا ينحصر ظهور ونشاط المنشدات في مجالس النساء فقط.

 

تؤكد خويلة بأنها ستواصل مسيرتها في فن الإنشاد متحدية كل الصعاب التي تواجهها.

 

خويلة محمد

 

في تصريح لـ "الموقع بوست" يرفض عمار الشيخ وهو منشد ومُنتج فني الحديث عن تجربة ابنتيه "آيات" و "شهد" في الإنشاد الديني خشية من ردة فعل المجتمع، كما يقول، ومثله الكثير من المنشدين الذين وجدوا أنفسهم فريسة لمجتمع ذكوري لا يرغب في سماع النشيد إلا من أصوات ذكورية.

 

يُعرف فن الإنشاد الديني الإسلامي على أنه فن غنائي يتناول موضوعات تحث على الفضائل والالتزام بتعاليم القرآن والأحاديث النبوية ومدح النبي محمد وآله وصحبه، وقد مر هذا النوع من الفن بمراحل تطور عديدة بدأت من عهد النبي محمد مروراً بدول الخلافة الإسلامية وحتى العصر الحديث.

 

منشدات زهرات

 

ووفقاً لكتاب "روائع الشعر الصنعاني"، فإن الذي يميز ألوان الإنشاد الديني هو أنه يؤدى في الجلسات والمناسبات التي تختلف عن ما يؤدى في المساجد ودور العبادة كالأذان والتسابيح والتواشيح، كما أن من أهم شروط تأدية النشيد الديني هو أن يمتلك المنشد صوتاً جميلاً تأنس إليه القلوب.

 

أجيال مختلفة

 

"هديل الحيمي"، "مادلين العبسي"، "ندى الهويدي"، "هدى اليمن"، "ضحى الحكيمي"، "ملاك فتحي"، "ملاك خالد"، "سارة"، "أمجاد خليل"، "فاطمة جعدان"، هن أبرز الأصوات النسائية اليمنية اللواتي بزغت مواهبهن في الإنشاد في الآونة الأخيرة وحققن ظهورًا لافتًا عبر القنوات الإذاعية والتلفزيونية ومنصات ووسائل التواصل الاجتماعي.

 

 

سبقت تلك الفتيات أصوات نسائية يمكن أن نعدهن بالأصابع، من بينهن الخمسينية "أسماء العمراني" التي تُعد من قدامى المنشدات اليمنيات، إذ بدأت مسيرتها في فن الإنشاد منذ 28 سنة، وعملت على تأليف عدد من الكتب الخاصة بالإنشاد اليمني، كما أنها أسهمت في تعليم عدد من النساء في صنعاء فن الإنشاد بمركز الزهراء وسط العاصمة صنعاء.

 

ترفض العمراني أن تنشر أعمالها الفنية في وسائل الإعلام والسبب كما تقول لـ "الموقع بوست" يرجع إلى التزامها الديني، وترى العمراني أنه يجب حصر تأدية النساء للنشيد في مناسبات الأفراح ومجالس العزاء والولادة والموالد الدينية، وتنتقد العمراني ما أسمته الجيل الجديد من المنشدات اليمنيات اللواتي لا يلتزمن بضوابط النشيد الذي اعتادت عليها النسوة في صنعاء، من بين هذه الضوابط كما تقول العمراني "عدم إظهار صوت ووجه المنشدة في وسائل الإعلام".

 

أمجاد خليل

 

تخالف المنشدة والمرشدة السياحية اليمنية "دعاء الواسعي" ما تقوله المنشدة العمراني إذ أنها شاركت في تأدية النشيد في عدد من المهرجانات والفعاليات السياحية خارج اليمن وتسرد الواسعي تجربتها في الانشاد خلال فترة ما قبل الحرب الجارية في اليمن، في مقال كتبته قائلة "قدمت طلباً باستيعابي ضمن فريق الإنشاد، فكان استغرابهم كبيرًا، وعندما نسقت مع المنشدين المشاركين، تم قبول طلبي وبدون عوائق".

 

نجحت دعاء في فرض نفسها وشاركت بتمثيل اليمن في عدد من المهرجانات والمعارض السياحية في تركيا، تقول دعاء " كنت عندما أنشد أرى انبهار وإعجاب الحاضرين في الفعالية".

 

ملاك خالد

 

وتضيف "بقيت إلى وقت قريب أنشد في كثير من المناسبات الاجتماعية النسائية، وأتطلع إلى إنشاء جمعية نسائية للإنشاد الديني، نستطيع بواسطتها التعريف أكثر بهذا الإرث الثقافي في أوساط النساء بدرجة رئيسية".

 

مشكلات بلا حلول

 

من أبرز المشكلات التي تعاني منها المنشدات اليمنيات: "عدم تشجيع الأهل والمجتمع لهن، وعدم رغبة الكثير من الفتيات ذوات الصوت الشجي الدخول في الساحة الانشادية خشية من الردود السلبية للمجتمع تجاههن، إضافةً إلى مشكلة عدم وجود سوق اقتصادي للنشيد في اليمن، وعدم مساواتهن في الأجر المادي أسوة بالمنشدين الرجال، تقول المنشدة أمة الله أحمد، مشيرة في حديثها مع "الموقع بوست"، إلى أنها بسبب تلك المشكلات اعتزلت الإنشاد، واتجهت لأعمال أخرى بعيدة عن ضجيج الشهرة.

 

العشرينية "هديل الحيمي" هي الأخرى منشدة منذ تسعة أعوام تقدم أعمالها الفنية في المناسبات التي تقيمها النساء، وفي المهرجانات والفعاليات المجتمعية، تؤكد هديل أنها لم تلقى أي اهتمام بموهبتها في الانشاد من قبل شركات الانتاج ووسائل الاعلام، والسبب كما تعتقد أن شركات الانتاج والقنوات الفضائية غير مهتمة بالنشيد كاهتمامها بالأغاني.

 

 

وفي حديثها لـ"الموقع بوست "، تقول هديل "لو طلعت أغني كنت بوصل لمستوى أفضل بكثير لأن الناس تفضل الغناء عن النشيد".

 

يرى المنشد والمنتج الفني "أحمد الغشمي" أن تشجيع المنشدات اليمنيات أمر مهم، ولكن يجب ألّا تكون المنشدة اليمنية بمواصفات فنانة أجنبية، بمعنى يجب الالتزام بالضوابط التي تقرها الشريعة الإسلامية من حيث اللباس، ويشير الغشمي إلى تجربته مع المنشدة "ملاك فتحي" حيث اشتركا في عدد من الأعمال الفنية التي حققت نجاحات باهرة.

 

 

 يقول الغشمي لـ"الموقع وست ": "علينا أن ندعم ونشجع المنشدات اليمنيات لأنهن جزء أصيل من هذا الفن الذي وجد منذ أكثر من 700 عام".

 

تؤكد المنشدات اللواتي التقى بهن "الموقع بوست" أنهن سيكافحن من أجل اثبات وجودهن في هذا النوع من الفن الذي لا يقبل فيه المجتمع بوجود أصوات نسائية تؤدي النشيد الإسلامي.

 

*تم إنتاج هذه المادة ضمن مشروع غرفة أخبار الجندر اليمنية الذي تنفذه مؤسسة ساك ميديا للإعلام والتنمية.


المصدر: الموقع بوست

كلمات دلالية: اليمن فتيات حقوق الإنشاد الدینی الموقع بوست فی الإنشاد موهبتها فی عدد من من قبل

إقرأ أيضاً:

مفاجآت في حظك اليوم الثلاثاء 12 نوفمبر.. ماذا تقول الأبراج؟

حظك اليوم.. يستيقظ الكثير من الأشخاص، آملين في أن يكون اليوم حاملا لهم أخبارا سارة، لذلك يلجأون إلى قراءة توقعات الأبراج وحظك اليوم الثلاثاء 12 نوفمبر 2024، للاطلاع على ما يحمله اليوم من توقعات على مختلف الأصعدة «مهنيا، وعاطفيا، وصحيا».

حظك اليوم

وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص حظك اليوم وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الحمل

مهنيًا: إذا وجدت نفسك قلقاً، عليك أن تبحث عن الراحة، ويستحسن عدم تنفيذ العمل المطلوب كونه واجباً عليك.

عاطفيًا: مهما حاولت إرجاء مصارحة الشريك، فإن الوضع قد يتفاقم ويزداد تعقيداً، وعندها يصبح ترميم العلاقة مستحيلاً.

صحيًا: ننصحك بالهدوء والاسترخاء، فربما تكون منفعلا ولكن الغضب والانفعال لا يحلان الأمور.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الثور

مهنيًا: تظهر بعض التطوّرات اللافتة، وربّما تطرأ مسؤوليات ملحّة ومهمّة تسلّط الأضواء على مهارتك وقدرتك على تحمّل المصاعب.

عاطفيًا: تبدو الملامح إيجابية في علاقاتك الشخصية مع الزوج أو الحبيب وتجد نفسك وسط أجواء حارّة جميلة.

صحيًا: تستشير محيطك لتقف على آرائه بشأن مشروع سفر يتضمن نشاطات مفيدة للصحة.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الجوزاء

مهنيًا: قد تضيع عليك فرص، لذلك عليك ان تتحرك وتنجز أعمالك في الوقت المطلوب.

عاطفيًا: التساهل مع الشريك في موضوعات أساسية، قد يترك آثاراً إيجابية، وهذا سيؤدّي حتماً إلى نهاية سعيدة.

صحيًا: إذا قمت ببعض المراجعات، تجد حلولاً لبعض لمشكلات الصحية، وتجاربك في هذا المجال خير دليل على ذلك.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج السرطان

مهنيًا: تخترق دفاعات الآخرين مسجلاً لنفسك انتصارات متكررة، وتحظى بدعم بعض المسؤولين، وتنهي مسألة مهمة في مصلحتك، فأنت تتمتع بالقوة والشجاعة.

عاطفيًا: الحظ يتحرك بسرعة لمصلحتك، شرط عدم الوقوع ضحية التحديات والانفعالات والتصرفات العشوائية التي تدفعك إلى التوصل إلى نتائج سليبية.

صحيًا: تحتاج إلى ممارسة الرياضة وتنظيم وقتك وحياتك أكثر من ذلك، مما يعود عليك بالراحة والاستقرار الصحي والنفسي.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الأسد

مهنيًا: الحظ يبتسم لك ويطمئن بالك، وتبتعد أكثر عن اهتمامك بالشؤون المهنية لكن لا تترك منافساً يهزمك.

عاطفيًا: بادر إلى مصارحة الشريك بما يراودك من أفكار، فالصراحة تعبّد الطريق أمامكما نحو خطوات مستقبلية واثقة.

صحيًا: لا تكن متذمراً من القيام بساعة مشي كل يوم، فأنت تترافق مع أشخاص أعزاء عليك.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج العذراء

مهنيًا: تواجه الكثير من العقبات في طريقك إلى النجاح، لكنك تتمتع بالقدرة على تخطيها من دون أن تدفع الثمن.

عاطفيًا: حين تفرض الغيرة نفسها تفسد العلاقة، وعندها لا بد من الإسراع لتوضيح النقاط لئلا يقع المحظور.

صحيًا: يتعرض وضعك الصحي لبعض التراجع، بسبب الضغوط النفسية التي تخفّض المناعة والحصانة.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الميزان

مهنيًا: قدم لك هذا اليوم فرصا مالية وعلاقات مزدهرة وتعديلات وتغييرات في المجال المادي، وانفراجات كبيرة وتقدير ونجاح.

عاطفيًا: يشهد هذا اليوم بعض التذمّر من الشريك، لأن تصرفاتك الأخيرة دفعته إلى القيام بردة فعل حاسمة في هذا الاتجاه.

صحيًا: انتبه إلى نوعية المكونات في بعض الأطعمة ضروري جداً.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج العقرب

مهنيًا: تبحث قضية مالية ملحّة وتضطر ربما إلى تسويات، لكنّ ذلك لن يدوم طويلاً وتعود الأمور إلى سابق عهدها من التطوّر.

عاطفيًا: تبحث هذا اليوم عن التسلية واللهو والجمال والتناغم، لكن عليك الحذر من بعض الأعداء الذين ينصبون لك كمائن للإيقاع بينك وبين الشريك.

صحيًا: حافظ على واقعيتك وابحث وضعاً صحياً بطريقة ذكية وحكيمة ومنطقية، لا تتصرف بعناد وتشبث.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج القوس

مهنيًا: قد تفقد السيطرة على بعض الأوضاع، أو تتبلبل الأجواء إذا كنت تعمل على مشروع ثقافي أو فكري على الاخص.

عاطفيًا: تتخلى عن مضايقة الحبيب بهوايات شخصيّة تمارسها بمفردك أو مع الأصدقاء وتبدي اهتماماً صادقاً برغباته وتصغي إليه باستمرار.

صحيًا: قد يصاب أحد الأشخاص المقرّبين منك جداً بوعكة صحية ما يسبب لك القلق.

توقعات برج القوس حظك اليوم وتوقعات برج الجدي

مهنيًا: خذ مصالح الآخرين بعين الاعتبار، ربما تضطر إلى تجميد مشروع إذا لم يبصر النور، وتثار بعض الإشكالات وتكون سبباً لتغييرات طارئة.

عاطفيًا: من الممكن أن يلتقي الحب في ناد رياضي، أو لدى مشاركتك في مؤتمر أو مفاوضات في عملك، أو في أثناء تأدية خدمة لبعض المقربين.

صحيًا: تحاشَ السير ساعات طويلة تحت أشعة الشمس، فبشرتك حساسة جداً ويمكن أن يسبب لك ذلك مشاكل في الجلد.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الدلو

مهنيًا: انتقال القمر الى البيت الثاني بيت المال يجعلك تحصل على مبالغ من مادية لم تتوقعها، وتبدوالاستثمارات واعدة على كل الصعد.

عاطفيًا: عبّر عن مشاعرك تجاه من تحب ولا تخف من رد فعله فهو ينتظر هذه الخطوة.

صحيًا: تبادل الحلول مع الأصدقاء بشأن التخلص من السمنة والاقتراحات المتعلقة بالقيام بنشاطات مفيدة.

حظك اليوم حظك اليوم وتوقعات برج الحوت

مهنيًا: نجاحات مهنية لافتة ودقة في التنفيذ وصولاً إلى النجاح، وهذا عنوان المرحلة المقبلة إذا قمت بالخطوات اللازمة.

عاطفيًا: لا تكن فظاً مع الشريك فغايته تبقى راحتك وسعادتك، واندفاعه قد يكون السبب في ارتكابه الأخطاء.

صحيًا: لا تتوقف فجأة عن ممارسة المشي يومياً، فهي الحل الوحيد للتخلص من آلام الظهر والرقبة.

اقرأ أيضاًبرج العقرب.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 9 نوفمبر 2024: احترس من هذا الأمر الخطير

وفاء حامد تكشف توقعات الأبراج في 2025: تغييرات ومفاجآت إيجابية

برج الميزان: كن متفائلاً.. توقعات الأبراج وحظك اليوم الإثنين 4 نوفمبر 2024

مقالات مشابهة

  • عود نفسك كل صباح أن تقول: أدعية وأذكار
  • السوداني: إبداء التشجيع بالروح الرياضية التي تعكس كرم العراقيين
  • خالد الجندي: فوضى الخطاب الديني أحد أسباب انتشار الإلحاد
  • خالد الجندي: فوضى الخطاب الديني أسهمت في انتشار ظاهرة الإلحاد
  • الزعيم الديني للمسلمين في أذربيجان يعزي شيخ الأزهر في وفاة شقيقته
  • مبادرات مشتركة بين محافظة الغربية و«الأزهر» تستهدف نشر الوعي الديني بين الشباب
  • اعتقال مشاهير في تركيا بتهمة التشجيع على الرهان غير القانوني
  • احذر أن تقول هذه الأحلام لأحد لكي لا تتحقق
  • مفاجآت في حظك اليوم الثلاثاء 12 نوفمبر.. ماذا تقول الأبراج؟
  • لطم الخد عند الضيق.. بين الموروث الديني والفتاوى المعاصرة