كشف حسام حسن، المدير الفني لمنتخب مصر، حقيقة خلافه مع الثنائي عمر كمال عبد الواحد، لاعب الأهلي وأحمد فتوح لاعب الزمالك، وفرصهما في التواجد بقائمة الفراعنة في الفترة المقبلة.

حسام حسن يكشف تفاصيل اجتماعه مع ميكالي

وقال حسام حسن خلال مؤتمر صحفي: "باب المنتخب مفتوح أمام أي لاعب سيفيد منتخب مصر".

وأضاف: "أنا من قمت باكتشاف أحمد فتوح حينما كنت مع سموحة، وقمت بتغيير مركز عمر كمال والآن أصبح يلعب في مركز الظهير الأيمن".

وواصل: "ليس هناك أي مشكلة بين لاعب والمدير الفني لمنتخب مصر، لا يمكن أن يحدث ذلك".

واختتم : "أكبر دليل أنه ليس هناك مشاكل وباب المنتخب مفتوح للجميع، أنني قمت بضم مصطفى شوبير رغم أنني لست على وفاق مع والده".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسام حسن عمر كمال عبد الواحد أحمد فتوح حسام حسن

إقرأ أيضاً:

"الحياة لمن يعيشها بعقل".. رؤية فلسفية عميقة ونصائح أُسرية وعملية للجميع

 

 

الرؤية- ريم الحامدية

صدر للكاتب سلطان بن ناصر القاسمي كتاب جديد بعنوان "الحياة لمن يعيشها بعقل" عن دار كنوز المعرفة؛ حيث يطرح المؤلف من خلاله مجموعة من المقالات المستوحاة من تجاربه الشخصية وتفاعلاته اليومية مع المجتمع، ويقدم من خلالها رؤى تستند إلى خبرته الطويلة في القطاع العسكري.

وأوضح القاسمي- في تصريحات خاصة لـ"الرؤية"- أن الدافع وراء تأليف هذا الكتاب هو مشاركة هذه التجارب مع القرّاء، خاصة الشباب المقبلين على تأسيس حياة أسرية، مشيرًا إلى حرصه على طرح القضايا بأسلوب مبسط وواضح يتناسب مع النضج الاجتماعي والفكري للفئة المستهدفة.

ويضم الكتاب نحو 36 مقالًا تتنوع بين قضايا مجتمعية وأسرية وتجارب ذات طابع إنساني وفكري، أبرزها التحديات المرتبطة بالحفاظ على القيم العُمانية الأصيلة في ظل المتغيرات المتسارعة، وموضوع حرية الأبناء ومخاطر ارتفاع معدلات الطلاق والتساؤلات الإنسانية حول تراجع التعاطف في زمن الانشغالات المتزايدة.

وأكد القاسمي أن تجاهل هذه القضايا اليوم قد يُفضي إلى نتائج وخيمة غدًا، وربما إلى كوارث تهدد وعي الأجيال القادمة واستقرارها النفسي والاجتماعي. لذا، فإن الكتابة عنها ليست ترفًا فكريًا، بل هي واجب ومسؤولية لا يمكن التغاضي عنها.

وقال القاسمي إن كل مقال كتبه كان نتيجة لتجربة شعورية عميقة قادته إلى التأمل والبحث ومن ثم الكتابة، معتبرًا أن الكتابة في الشأن المجتمعي ليست ترفًا؛ بل مسؤولية، خاصة في ظل غياب الوعي الكافي بمثل هذه القضايا في المؤسسات التعليمية. وفي ظل التطورات التقنية المتسارعة، أشار القاسمي إلى أهمية التفكير في إصدار نسخة رقمية من الكتاب لتوسيع دائرة الوصول إلى الجيل الرقمي، مؤكدًا في الوقت ذاته أن القراءة الورقية ما تزال تجد مكانًا رغم محدودية انتشارها خارج الفعاليات الموسمية كمعرض مسقط الدولي للكتاب، داعيًا إلى جهود مؤسسية لترسيخ ثقافة القراءة بشكل دائم ومستدام في المجتمع العُماني.

واعتبر القاسمي أن اقتصار نشاط حركة شراء الكتب وتداولها فقط على فترة إقامة معرض مسقط الدولي للكتاب، أمر يطرح تساؤلًا حول ما إذا كان الدافع الحقيقي وراء ذلك هو حب القراءة وشغف المعرفة، أم أنه مجرد سلوك موسمي مرتبط بالتفاخر والتظاهر بزيارة المعرض والتجول بين أروقته. وقال: "أتمنى أن يكون هذا الحضور دليلًا صادقًا على تعطش الجيل الحال- وكل الأجيال- للمعرفة، وشغفهم الحقيقي بالكتب وما تحمله من فكر وثقافة".

ووجه الكاتب نداءً إلى الجهات المعنية، وعلى رأسها الوزارات والمؤسسات ذات العلاقة بالثقافة والفكر والإعلام، بأن تولي هذا الجانب عناية خاصة، وتعمل على ترسيخ ثقافة القراءة في مؤسساتنا، لما لذلك من أثر بالغ في بناء الإنسان الواعي والمجتمع المتقدم.

مقالات مشابهة

  • عبد المحسن سلامة: أخوض المعركة من أجل نقابة قوية للجميع بعيداً عن الشللية والاستقطاب
  • تعليق صادم من شوبير بشأن أزمة زيرو مع الزمالك
  • طرد أحد أفراد الطاقم الفني للهلال بعد مشادة مع لاعبي الأهلي.. فيديو
  • "الحياة لمن يعيشها بعقل".. رؤية فلسفية عميقة ونصائح أُسرية وعملية للجميع
  • نهاية موسم روديغر مع ريال مدريد
  • بوقرة: “كأس العرب لن تعرف مشاركة أي لاعب من المنتخب الأول”
  • الفريق مهندس محمد كمال ابوشوك وعبير الأمكنة
  • جنى محمود تفوز بذهبية كأس العالم للجمباز الفني على جهاز الحركات الأرضية
  • جنى محمود تتوج بذهبية كأس العالم للجمباز الفني على جهاز الحركات الأرضية
  • عمر العربي يتوج بذهبية كأس العالم للجمباز الفني على جهاز المتوازي