قديروف يعلن مشاركة قوات شيشانية في تحرير منطقة "أغورتسوفو" في مقاطعة خاركوف
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
قال الرئيس الشيشاني رمضان قديروف إن كتيبة "أخمات" التابعة لوزارة الدفاع الروسية وعناصر من شرطة منطقة "كورشالويفسكي" في الشيشان شاركوا في تحرير قرية أغورتسوفو في مقاطعة خاركوف.
وكتب قديروف في قناته على "تيليغرام"، يوم الاثنين: "في عمليات هجومية مشتركة مع عسكريين من فوج الدبابات 153 وفوج البندقية الآلية 41، بقيادة قائد كتيبة غرب أخمات إسماعيل أغويف، طردوا الفاشيين الأوكرانيين من معقلهم في ليسايا غورا وحرروا قرية أوغورتسوفو من العدو".
وبحسب قوله فإن العدو أبدى مقاومة لكن تم تدميره خلال الاشتباك العسكري.
وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، السبت الماضي، عن تحرير مناطق بوريسوفكا وأوغورتسوفو وبليتينيفكا وبيلنايا وستريليتشيا.
هذا وقد وصفت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، أمس الأحد، الوضع العملياتي على محور خاركوف بأنه صعب، واعترفت بـ "نجاح تكتيكي" للقوات الروسية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ناصر هيئة الأركان الدفاع الروسية روسي الشيشان وزارة الدفاع وزارة الدفاع الروسية الرئيس الشيشاني قوات شيشانية
إقرأ أيضاً:
مقتل قائد كتيبة صهيوني وإصابة 4 جنود بتفجير عبوة ناسفة جنوب طوباس بالضفة
قتل قائد كتيبة صهيوني وأصيب 4 آخرون، صباح اليوم الاثنين، بتفجير عبوة ناسفة بآلية عسكرية ببلدة طمون جنوب طوباس شمال الضفة الغربية.
وقال جيش العدو إن ضابطًا أصيب بجراح خطيرة في التفجير الذي أدّى إلى مقتل آخر شمالي الضفة الغربية.
وأوردت القناة 12 العبرية أن: “الضابط المصاب في تفجير طمون قائد الكتيبة 8211 في لواء أفرايم المسؤول عن منطقة قلقيلية”.
وقالت وسائل إعلام العدو: إن حدثًا أمنيًا صعبًا في طمون أدى لمقتل قائد كتيبة في الجيش الإسرائيلي، وإصابة 3 جنود بجروح خطيرة جراء تفجير عبوة في قوة عسكرية في طمون في منطقة طوباس بالضفة الغربية.
فيما أعلنت منصات للمستوطنين مقتل الجندي وإصابة 4 جنود بالتفجير.
وأظهرت صور آثار دماء الجنود في موقع تفجير الجيب العسكري الإسرائيلي.
واقتحمت قوات العدو الإسرائيلي بلدة طمون الليلة الماضية وسط اندلاع اشتباكات مسلحة، تخللها تفجير عبوات ناسفة، أدت لمقتل وإصابة جنود إسرائيليين.
وتشهد طمون ومحافظة طوباس اشتباكات يخوضها المقاومون خلال اقتحامات قوات الاحتلال المتكررة.
كما شهدت البلدة قبل أسابيع قصفًا إسرائيليًا استهدف طفلين وشاب، ما أدى لاستشهادهم على الفور، حيث زعمت قوات الاحتلال أنها استهدفت خلية مسلحة، لكنها سرعان ما تراجعت عن ذلك بعد الإعلان عن هوية الشهداء وأنهم أطفال لا تتجاوز أعمارهم 8 و10 سنوات.