حدث تردد قناة طيور الجنة بيبي وشاهدوا أروع الأغاني والأناشيد على مدار اليوم
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تردد قناة طيور الجنة بيبي يعتبر واحدًا من الترددات الأكثر شهرة في عالم القنوات الخاصة بالأطفال، نظرًا لتقديمها محتوى تربوي يساعد على نمو وتطور الأطفال، بما في ذلك تعليم الحروف والأرقام بطريقة ممتعة وجذابة. كما تهتم القناة بتحديث بيانات التردد بانتظام لضمان جودة البث، مما يجعل البحث عنها مستمرًا على الأقمار الصناعية عرب سات ونايل سات.
أحدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي لكل الأطفال
تصدرت قناة طيور الجنة بيبي قائمة القنوات المتخصصة في بث محتوى الأطفال، كما حققت شعبية واسعة في كافة أنحاء العالم العربي، ويعود السبب في ذلك إلى تقديم أغاني وأناشيد تربوية وتعليمية تساعد الأهل بشكل كبير على تربية الأطفال تربية صالحة، وفي السطور القادمة نذكر لكم بيانات تردد قناة طيور الجنة بيبي، وهي كالآتي في مقال اليوم لذلك سوف نوضح لكم جميع التفاصيل.
طريقة تنزيل قناة طيور الجنة بيبي على الأقمار الصناعية
الضغط على زر القائمة الرئيسية من الريموت بعد فتح شاشة التلفزيون والريسفر.
ثم بعد ذلك التوجه إلى قائمة الترددات ثم أضافة التردد الحالي لقناة طيور الجنة بيبي.
بعد ذلك عليكم الضغط على زر البحث اليدوي.
ملأ جميع التفاصيل الخاصة بالبحث ومنها تردد قناة طيور الجنة بيبي ومعدل الترميز ومعدل تصحيح الخطأ ومعدل الاستقطاب.
ثم البحث وسوف تنزل لك قناة طيور الجنة بيبي على جهازك.
حدث تردد قناة طيور الجنة بيبي على نايل سات
القمر الصناعي: النايل سات.
تردد القناة: 11274.
أما معامل الاستقطاب: أفقي.
معامل الترميز: 27500.
عامل تصحيح الخطأ: 3/4.
أضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي عرب سات
القمر الصناعي: العرب سات.
التردد القناة: 11310.
معامل الاستقطاب: عمودي.
أما معامل ترميز: 27500.
معامل تصحيح الخطأ: ¾
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طيور طيور الجنة قناة طيور الجنة قناة تردد طيور الجنة تردد قناة طیور الجنة بیبی
إقرأ أيضاً:
إيران تدرس نقل العاصمة إلى الجنة المفقودة على الساحل الجنوبي
تدرس إيران نقل العاصمة إلى مكران على ساحل خليج عمان في إطار سعيها لحلّ جذري لمشاكل كثيرة تواجه عاصمتها الحالية طهران، من ذلك الاختناقات المرورية وانخساف الأرض.
وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فرغم أن فكرة نقل العاصمة ظهرت في مناسبات مختلفة منذ قيام الجمهورية الإسلامية في عام 1979، فإن المقترحات بهذا الشأن أجّلت مرارا، على اعتبار أنها غير واقعية بسبب العقبات المالية واللوجستية الهائلة.
لكن الرئيس مسعود بزشكيان الذي تولّى منصبه في يوليو/تموز الماضي أعاد إحياء الفكرة مؤخرا، مشيرا إلى التحديات المتزايدة التي تواجهها طهران.
ومن بين هذه التحديات الاختناقات المرورية، وشحّ المياه، وسوء إدارة الموارد، والتلوث الجوي الشديد، فضلا عن الانخساف التدريجي في الكتلة الأرضية إما بسبب العوامل الطبيعية أو جراء النشاط البشري.
وفي يناير/كانون الثاني الماضي قالت المتحدثة باسم الحكومة فاطمة موهاجراني إن السلطات تدرس احتمال نقل العاصمة. وأشارت إلى أنه "تتم دراسة منطقة مكران بجدية" لهذا الهدف، من دون أن تحدد جدولا زمنيا.
أين تقع مكران؟مكران منطقة ساحلية على خليج عمان تمتد عبر محافظة سيستان بلوشستان في جنوب إيران وجزء من محافظة هرمزغان المجاورة. وتم الترويج لها مرارا على أنها الموقع الأوفر حظا ليحلّ مكان العاصمة طهران.
إعلانوقال وزير الخارجية عباس عراقجي في خطاب الأحد الماضي إن "الجنة المفقودة في مكران يجب أن تتحول إلى المركز الاقتصادي المستقبلي لإيران والمنطقة".
كما سبق له أن قال في خطاب ألقاه في سبتمبر/أيلول "ليس أمامنا خيار إلا نقل المركز السياسي والاقتصادي للبلاد إلى الجنوب وبالقرب من البحر".
وأكد أن مشاكل طهران "تفاقمت مع استمرار السياسات القائمة".
وأدّت إعادة إحياء الخطط بشأن نقل العاصمة إلى إثارة جدل بشأن ضرورتها، إذ سلط كثيرون الضوء على أهمية طهران التاريخية والإستراتيجية.
وقال النائب علي خزاعي إنه بغض النظر عن المدينة المستقبلية التي سيقع عليها الاختيار، يجب أن تؤخذ في الاعتبار "الثقافة الغنية" التي تتمتع بها البلاد.
وطهران التي اختارها محمد خان آخا قاجار عاصمة في عام 1786 تمثّل مركزا سياسيا وإداريا وثقافيا للبلاد منذ أكثر من قرنين.
وتضمّ محافظة طهران حاليا نحو 18 مليون شخص، فضلا عن نحو مليوني شخص يدخلونها خلال النهار، وفق المحافظ محمد صادق معتمديان.
وتقع مدينة طهران غير الساحلية على هضبة منحدرة عند سفح سلسلة جبال ألبرز المغطاة بالثلوج، وفي داخلها تجتمع ناطحات سحاب عصرية مع قصور تاريخية وبازارات مكتظة وحدائق مورقة.
أما مكران فتشتهر بقرى يعتاش معظم أهلها من صيد السمك وبشواطئ رملية ولها تاريخ قديم يعود إلى عهد الإسكندر الأكبر.
معارضونمع ذلك، لا يزال كثيرون يعارضون نقل العاصمة، فقد قال كميار بابائي (28 عاما) وهو مهندس يقطن في طهران "ستكون هذه خطوة خاطئة تماما لأن طهران تمثّل إيران حقا". وأضاف أن "هذه المدينة ترمز إلى سلالة قاجار التاريخية… وهي رمز للحداثة والحياة المتمدنة".
ويشاركه الرأي أستاذ التخطيط المدني علي خاكسار رفسنجاني الذي أشار إلى "موقع طهران الإستراتيجي".
إعلانوقال لصحيفة "اعتماد" إن المدينة "آمنة ومناسبة في حالات الطوارئ والحرب"، مشيرا من ناحية أخرى إلى أن مكران ذات موقع "ضعيف للغاية" لأنها تقع على خليج عمان.
من جانبه، أكد رئيس بلدية طهران السابق بيروز حناجي أنه "يمكن حل" مشاكل العاصمة، موضحا أن الأمر يتطلب فقط "استثمارا" واتخاذ تدابير لتطوير المدينة.
ولا توجد تقديرات رسمية بشأن الميزانية المطلوبة لمواجهة التحديات المرتبطة بطهران، لكن في أبريل/نيسان 2024 قال وزير الداخلية السابق أحمد وحيدي إن نقل العاصمة قد يتطلب ميزانية تبلغ "نحو 100 مليار دولار"، بناء ما ذكره موقع "همشهري" التابع لبلدية طهران.
مركز اقتصاديمن جانبها، أجرت وكالة "إيسنا" للأنباء تقييما لإيجابيات وسلبيات نقل العاصمة إلى مكران، لافتة إلى أن المنطقة تتمتع "بالقدرة على أن تصبح مركزا تجاريا واقتصاديا مهما".
لكن التقييم لفت أيضا إلى أن نقل العاصمة قد يزيد من الأعباء المالية الثقيلة التي ترزح تحتها إيران، والناتجة بشكل رئيسي عن عقود من العقوبات الدولية.
كذلك نشرت صحيفة "اعتماد" إيجابيات وسلبيات نقل العاصمة إلى مكران، مشيرة إلى "تنمية إقليمية ووصول إلى المياه المفتوحة وخطر أقل للتعرض للزلازل" مقارنة بطهران المعرضة للنشاط الزلزالي.
لكن الصحيفة ذكرت أيضا التكلفة المرتفعة والاضطرابات التي ستشهدها حياة الناس، موضحة أن هذه الخطوة من شأنها أن تفرض تحدّيات لوجستية هائلة.
بدوره، أشار موقع "خبر أونلاين" إلى تعرض منطقة مكران للتغير المناخي. ونقل الموقع عن الخبير البيئي حسين مرادي قوله إن "التغيرات المناخية ونقص الموارد المائية في منطقة مكران، بالتوازي مع ارتفاع درجات الحرارة وتراجع هطول الأمطار، خلقت ظروفا بيئية هشّة للغاية تحدّ من إمكانات التنمية الواسعة".
وبنظر بانافشه كينوش الخبيرة في المعهد الدولي للدراسات الإيرانية، فإن اختيار مكران قد يعكس طموحات إستراتيجية واسعة.
إعلانوقالت في منشور على منصة إكس إن "من خلال اختيار مكران لتكون العاصمة المحتملة المقبلة، تهدف إيران إلى التنافس مع موانئ بحرية مثل دبي وجوادر" في باكستان المجاورة.
وأضافت أن هذا الأمر من شأنه أن يعطي دفعة قوية لمدينة تشابهار الساحلية القريبة "رغم العقوبات"، والأهم من ذلك أن "يعيد تأكيد دور (إيران) في الممر المائي للخليج".