شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 10 منصات عقارية إلكترونية تحصل على رخصة فال، أصدرت الهيئة العامة للعقار رخصة فال للوساطة والتسويق العقاري للمنصات العقارية لـ 10 منصات عقارية إلكترونية، وذلك بعد اكتمال .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 10 منصات عقارية إلكترونية تحصل على رخصة "فال"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

10 منصات عقارية إلكترونية تحصل على رخصة "فال"

أصدرت الهيئة العامة للعقار رخصة "فال" للوساطة والتسويق العقاري للمنصات العقارية لـ (10) منصات عقارية إلكترونية، وذلك بعد اكتمال متطلبات الحصول عليها وأعمال الربط التقني معها.

وأوضحت الهيئة أنها مستمرة في أعمال الربط التقني لمزيد من المنصات العقارية، إذ أن حصول المنصة على الرخصة والربط التقني معها يضمن امتثالها للاشتراطات، ويرفع من كفاءة وجودة البيانات في قطاع العقار بالمملكة، وموثوقية الإعلانات وذلك لربطها مع بوابة النفاذ الوطني.

نظام الوساطة العقارية

بيّنت أنّ المنصات الحاصلة على رخصة فال للوساطة والتسويق العقاري للمنصات العقارية حتى الآن شملّت: (عقار، سندك، سهيل، أماكن، بوابة العقار، وصلت، مفاتيح، مكتمل، دلالي، وتطبيق ديل)، مشيرةً إلى أنه يتطلب من المنصات العقارية التي كانت مرخصة قبل سريان "نظام الوساطة العقارية" طلب ترخيص جديد للحصول على الرخصة.

وشددت على أنّ المنصات غير المرخصة سيتم ضبطها ومخالفتها، لافتة إلى أن متطلبات الحصول على "رخصة فال للوساطة والتسويق العقاري للمنصات العقارية" هي نفس متطلبات رخصة فال للوساطة والتسويق العقاري يُضاف إليها المتطلبات الخاصة بالمنصات العقارية، التي تظهر أثناء تقديم الطلب.

متطلبات المنصات العقارية

وبحسب الهيئة تشمل المتطلبات: ربط المنصة العقارية إلكترونياً بالهيئة العامة للعقار خلال (خمسة) أيام عمل من الربط مع النفاذ الوطني، وأن يكون دخول المستفيدين (المعلنين) للمنصة عن طريقه، وإتاحة صفحة لاستقبال الشكاوى مع وجود آلية لمعالجتها، ونشر سياسة حقوق الملكية الفكرية، ونشر شروط الخصوصية، وشروط استخدام المنصة.

وتتضمن المتطلبات: إدخال بيانات المنصة في الطلب (مثل: اسم المنصة، رابط المنصة، نسخة من شركة استضافة الموقع، نسخة من مسجل النطاقات موضحة مالك النطاق، نسخة من مصدر شهادة الأمان).

يُذكر أن نظام الوساطة العقارية يهدف إلى تنظيم نشاط الوساطة العقارية، وتقديم خدمات عقارية مبتكرة ونوعية للمستفيدين، كما يرفع النظام جودة التعاملات العقارية، ويخدم الوسطاء العقاريين والمستفيدين، ويسهم في استدامة الأصول العقارية، والحد من النزاعات العقارية، وحفظ حقوق المتعاملين، ورفع شفافية السوق العقاري.

35.90.116.95



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 10 منصات عقارية إلكترونية تحصل على رخصة "فال" وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الوساطة العقاریة

إقرأ أيضاً:

ماذا بعد؟

 

 

سالم بن حمد الحجري

 

في جولة إلكترونية لمنشورات التواصل الاجتماعي بحثا عن إجابات لموضوع بحثي مختص بالخوارزميات التي تستخدمها تلك البرامج وتأثيرها على المستخدم، لفتني ذلك الاتجاه الذي ينحوه بعض الشباب (من الجنسين) لاقتحام ما يسمى بالشهرة عبر زيادة عدد المتابعين بأي طريقة كانت، وهو اتجاه سائد في عصر انتشار التكنولوجيا ووسائل الاتصال المتعددة.

ولم تعد وسائل التواصل تقدم وظيفة وحيدة وهي تقريب المسافات وتعزيز العلاقات والروابط الاجتماعية، إلى أن تكون وسيلة لنشر الثقافة والعلوم والخبرات والمعارف المتعددة، وهي كذلك منصات ساهمت في تطوير الأعمال وانتشارها ووصولها السريع للمستهلكين، لكنها في الوقت ذاته كانت السُلّم السريع والطريق الأقصر للملايين طمعا في الشهرة واجتذاب المتابعين، الاتجاه الذي انتهجه البعض للشهرة الرخيصة المعتمدة على الابتذال والمحتوى الرخيص في انتهاك صريح للقيم والأخلاق للأفراد والمجتمع دونما رقابة أو محاسبة.

يعج الفضاء الرقمي- الذي فيما يبدو في الطريق لفقد البوصلة القِيَمِيَّة- بالعديد من الحسابات الإلكترونية في منصات التواصل الاجتماعي التي تدوس على مبادئ المجتمع وقيمه الإنسانية النبيلة وهي في طريقها نحو مسار ما يسمى بالشهرة عبر المحتوى الهابط الذي يعتمد في أحيان على الغرائز الجسدية واستغلال مشاهد الإغراء لجذب المتابعين، وفي أحيان أخرى بصناعة المحتوى الدرامي الصادم الذي يعتمد على التحديات الخطرة والمشاهد المؤثرة على الصحة والسلامة، وفي مواضع أخرى، نشر خصوصيات الناس وأسرارهم وتفاصيل شخصية دون مراعاة للكرامة وللنتائج المترتبة على ذلك السلوك المُشين، ولا عجب فيما تحمله آلاف المقاطع اليومية حول العالم من محتوى مبتذل طافح بالبذاءة والانحطاط الخُلُقي وجارح للقيم والأخلاق مما يشكل خطرًا كبيرًا على أفراد المجتمع خاصة مرحلة الطفولة والمراهقة.

من الطبيعي جدًا ونحن نعيش عصر الثورة الرقمية وما تطرحه منصات التواصل الاجتماعي أن نتساءل، ما أسباب كل هذا السقوط المخيف نحو مسار الشهرة "الرخيص"؟ وهل بالفعل أن هذا شرٌ لا بُدّ منه؟ مبدئيا، لنتفق أن ما نتحدث عنه هنا هو الوجه المظلم للتقنية الحديثة التي تخدم البشرية وتسهم في تنمية حياة الإنسان ورفاهيته، وما ساعد هذا "الوجه المظلم" في الانتشار هو المنطق التجاري للمنصات التواصلية التي تطور خوارزمياتها (وهي مجموعة من العمليات والأوامر المصممة إلكترونيا لإنجاز مهمة ما) لتحفز المحتوى المثير والذي يحقق تفاعلا كبيرا ومشاهدات عالية مما يزيد من الانتشار وبالتالي ارتفاع دخل المنصة من الاعلانات ويُقاس ذلك بمقاييس وأدوات إلكترونية، كما أن أحد اهم أسباب صناعة المحتوى غير اللائق هو التهافت نحو الكسب المادي الذي حققه الآخرون من وراء حساباتهم على منصات التواصل الاجتماعي وهم متيقنون بأنهم سيحصدون الآلاف من المتابعين وبالتالي ضمان الشهرة السريعة، فضلا عن الجهل المستشري عند الكثير من هذه الطبقة بسوء عاقبة ذلك النوع اللاأخلاقي من المحتوى عليهم وعلى المجتمع حيث تنتشر ثقافة الأفكار السطحية التي لا تُنتج فكرًا ولا تُقوِّم سلوكًا؛ بل يساهم ذلك في انتشار الانحلال الأخلاقي والبذاءة اللفظية وانهيار المعايير القيمية لدى النشء ليس فقط في العالم الافتراضي بل يتعدى ذلك إلى السلوكيات اليومية في البيت والمدرسة والشارع، فضلا عن شيوع ظاهرة الاحتفاء بما يسمى ب"المشاهير" وما هم إلا انتهازيين فارغين أو مروجين تجاريين تصل المنافسة غير الشريفة بينهم حدا سحيقا من الاسفاف في تقديم محتوى معبرًا عن ذاته المضطربة نفسيًا.

وهناك جانب خفي من استخدام الانترنت لا يظهر في محركات البحث العادية ولا على المنصات الشائعة، يُعرف بـ"الدارك ويب" أو "الشبكة المظلمة"، ذلك الفضاء الرقمي الذي يكتنفه الغموض وتُرتكب فيه بعضٌ من أخطر الجرائم الإلكترونية، من تجارة غير مشروعة، إلى غرف دردشة سرية تنشط فيها شبكات الاستغلال والانحراف الأخلاقي، وتلك حكاية أخرى لا يتسع المجال هنا للخوض فيها.

جُبِل الإنسان على السعي والانجاز، والجري وراء المادة، إلّا أن ذلك لا يبرر بأي حال من الأحوال على بيع النفس للأهواء ولا التحلل من الكرامة الإنسانية والمُثل العليا مقابل فتات مادي، التسول الإلكتروني قد يحقق لفاعله تربحا ماديا لكن الحر الشريف يعف نفسه عن طرق الابتذال ويصونها عن مواطن الرخص والهوان.

مقالات مشابهة

  • سناب شات تحذر: الرسوم الأمريكية عاصفة تهدد إعلانات المنصة
  • «مصر للمعلوماتية» تصمم أول لعبة إلكترونية لمساعدة الأطفال المصابين بفرط الحركة
  • ماذا بعد؟
  • بعد إسقاط طائرة “إف 18”.. وسائل إعلام صينية تسخر من فشل العدوان الأمريكي على اليمن
  • "رسيني "و "اترموا".. أنجح أغاني ألبوم بهاء سلطان تتصدر المشهد بفضل ألحان مدين
  • متخصصون يقدمون رؤية عصرية حول الإعلام الجديد ودوره في تشكيل الثقافة المجتمعية
  • الشناوي: رقم قومي موحّد لكل وحدة عقارية يوفّر بيئة أكثر شفافية
  • شركة التعمير والإسكان العقارية HDP تعلن انطلاق أعمال بناء مشروعها العقاري Talda
  • نقابة عمال البيداغوجيا تطالب بفتح منصة تربصات للمواظفين
  • إيران تعلن صدّ هجمات إلكترونية على بنيتها التحتية