بتجرد:
2024-11-05@05:38:51 GMT

أعياد بيروت تعود مع إليسا

تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT

أعياد بيروت تعود مع إليسا

متابعة بتجــرد: بعد غياب فعاليات مهرجان أعياد بيروت بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان، تعود أجواء الإحتفالات المفعمة بالأمل بعودة هذا المهرجان الذي شكّل محطة سنوية مميزة على مدار سنوات ليحمل معه رسالة فنية عن لبنان وجه الفن والحضارة والسياحة رغم كل الأزمات.

وفي صيف 2024، تستعد شركة 2U2C و Star System و GAT لتقديم فعاليات مهرجان أعياد بيروت بنسخة جديدة حيث تفتتحها ملكة الإحساس إليسا يوم الخميس 18 تموز في واجهة بيروت البحرية.

وانطلقت الحملة الترويجية لهذا الحفل الإستثنائي تحت شعار “رجّعنا الأعياد لبيروت مع ملكة الإحساس إليسا”.

وفور الإعلان عن ذلك عبّر الجمهور عن مدى حماسه لحضور الحفل بإنتظار الإعلان عن جدول الحفلات الأخرى في مهرجان أعياد بيروت تحت رعاية إعلامية لكل من LBCI، أغاني أغاني، إذاعة جبل لبنان وNostalgie.

مع الإشارة إلى أنّ البطاقات تباع في Ticketing Box Office ابتداء من السبت 18 أيار مايو الحالي .

كما سيُعلن عن باقي حفلات أعياد بيروت 2024 تباعاً خلال الأيام المقبلة.

main 2024-05-13 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

صحيفة لبنانية: واشنطن تمنع هبوط طائرات المساعدات العراقية في بيروت

3 نوفمبر، 2024

بغداد/المسلة: نقلت صحف لبنانية معلومات مثيرة للجدل عن تدخل أميركي في منع طائرات المساعدات العراقية من الهبوط في مطار بيروت، مما أثار تساؤلات حول دوافع هذا القرار وتداعياته على العلاقات بين لبنان والعراق وعلى الوضع الإنساني في البلاد.

وبحسب ما نشرته  صحيفة الاخبار المعروفة بقربها من حزب الله ومحور المقاومة، فإن السفارة الأميركية في بيروت منعت هبوط طائرات الخطوط الجوية العراقية واشترطت مرور المساعدات العراقية عبر الأردن أولاً، في خطوة أثارت الجدل بشأن نية الأميركيين تفتيش هذه المساعدات أو فرض رقابة مشددة عليها.

وسط هذه التطورات، عبّر مواطن لبناني عن قلقه قائلاً: “كيف لنا أن نتجاهل أن المساعدات تأتي لإنقاذنا من ضيق العيش ونيران الأزمات، بينما تُقيدها قرارات سياسية من الخارج؟”. وأكدت تحليلات محلية أن هذا التدخل يعكس محاولات أميركية للسيطرة على الحركة الجوية في لبنان، في ظل الضغوط السياسية الإقليمية المتزايدة.

لم تقتصر الأحداث على المساعدات فقط، فقد ذكرت الصحيفة أن السفارة الأميركية تفرض قيوداً صارمة أخرى، إذ أمرت شركة طيران الشرق الأوسط بعدم نقل الجرحى اللبنانيين، خصوصاً المصابين في تفجيرات أجهزة الاتصالات في سبتمبر الماضي، تحت تهديد فرض عقوبات عليها.

وأفادت تحليلات أن هذا النوع من الإجراءات يهدف إلى منع لبنان من تطوير علاقاته مع الدول التي تعتبرها واشنطن غير حليفة، مع دفعه لاعتماد مسارات محددة تجعله رهيناً للتوجهات الأميركية.

ووفق تحليلات، فأن “الاشتراطات الأميركية بتفتيش المساعدات العراقية عبر الأردن تعد انتهاكاً لسيادة البلدين، وتثير تساؤلات حول الثقة المتبادلة في العلاقات الإقليمية”.

ووفقاً لمصدر مطلع، فإن هذا القرار قد يؤثر على محاولات العراق تعزيز حضوره الإقليمي وتقديم الدعم لشعب شقيق يمر بأزمات متلاحقة.

كما أشار التقرير إلى أن السفارة الأميركية في بيروت تحصل يومياً على “مانيفستو” – قائمة تفصيلية بأسماء الركاب ومحتويات الرحلات – من اتحاد النقل الجوي (أياتا)، وهو ما يعزز من قدرتها على مراقبة الحركة الجوية في البلاد. هذا الأمر دفع بعض المعنيين إلى التشكيك في مدى استقلالية السلطات اللبنانية في إدارة مطارها الدولي في ظل مثل هذه التدخلات الخارجية.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • من بيروت..وزيرة ألمانية تدافع عن تصدير الأسلحة إلى إسرائيل
  • طول ما القلب بيدق فيه حياة.. سوسن بدر تجيب على سؤال أول حب في حياتها
  • مولوي: أمن بيروت جزء لا يتجزأ من أمن لبنان
  • نجوم الفن في افتتاح فعاليات مهرجان VS-FILM للأفلام القصيرة |صور
  • عودة سفير إيران لدى بيروت بعد عملية اختراق الأجهزة اللاسلكية
  • صحيفة لبنانية: واشنطن تمنع هبوط طائرات المساعدات العراقية في بيروت
  • من هي ندى كوسا المرشحة للفوز بلقب ملكة جمال الكون؟
  • الايجابيات تعود.. تقديرات أميركية وإسرائيلية بوقف الحرب في لبنان قريبا
  • الطيران الإسرائيلي يخرق جدار الصوت فوق بيروت
  • ملكة الهالوين تضرب من جديد بإطلالة تنكرية معقدة في حفل 2024