سلمى أبو ضيف تحاول الانتقام من إياد نصار في مسلسل «إلا الطلاق»
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
شاركت الفنانة سلمى أبو ضيف في مسلسل «إلا الطلاق» الذي يتكون من 10 حلقات، ضيفة شرف، ويعرض على إحدى المنصات الرقمية.
وظهرت سلمى أبو ضيف في المسلسل بشخصية «حبيبة»، وهي فتاة تعمل صباحا في جريدة، وليلا «جرسونيرة» في ملهى ليلي، لتستطيع الإنفاق على نفسها وشقيقها الأصغر.
وتتعرف «سلمى» على «سيف» الذي يجسد دوره الفنان إياد نصار، وهو متزوج من «يارا» التي تؤدي شخصيتها دينا الشربيني، وتقع في حبه وتنشأ بينهما علاقة سرية تؤدي إلى حملها.
وأمام ضغط «سيف»، تُجهض «حبيبة» نفسها، وتحاول التخلص من حياتها، كما تقرر الانتقام منه، فتذهب إلى زوجته «يارا» وتخبرها بما حدث، ما يؤدي إلى صراع بينهما.
أبطال مسلسل إلا الطلاقمسلسل إلا الطلاق بطولة إياد نصار ودينا الشربيني وسلمى أبو ضيف، وعدد آخر من الفنانين، وهو من تأليف ورشة سرد لـ مريم نعوم، وإخراج محمد بركة، وتدور أحداثه في إطار تشويقي حول جريمة قتل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سلمى أبو ضيف مسلسل إلا الطلاق إياد نصار سلمى أبو ضیف إلا الطلاق
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام الباكستاني: لن نسمح بأن تتحول المياه إلى أداة للضغط السياسي أو الانتقام
قال وزير الإعلام الباكستاني عطا الله تارار، إنّ الهند بدأت باستخدام المياه كسلاح في نزاعها مع باكستان، مشيرًا إلى أن إمدادات المياه تمثل شريان الحياة للزراعة والاقتصاد الباكستاني.
وأكد أن أي محاولة من جانب الهند لمنع تدفق المياه إلى باكستان ستقابل برد حازم، لافتًا إلى أن كل الخيارات متاحة.
وأضاف "تارار"، في تصريحات مع الإعلامي أحمد أبو زيد عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ محاولة الهند إلغاء اتفاقية المياه من جانب واحد غير قانونية، وأن الاتفاقات الدولية يجب أن تُحترم من قبل الطرفين، لافتًا، إلى أن باكستان لن تسمح بأن تتحول المياه إلى أداة للضغط السياسي أو الانتقام.
وتابع، أنّ التصعيد لم يبلغ بعد مرحلة المواجهة العسكرية كما حدث في عام 2019، حين أسقطت باكستان طائرتين هنديتين، وحذر من أن "الهند تلعب بالنار" بإثارة التوترات، داعيًا إلى عودة المنطق والحوار، بدلًا من تصعيد خطير قد يهدد الاستقرار الإقليمي.
وأكد، أن بلاده دولة نووية تتحلى بالمسؤولية، وتملك أحد أقوى الجيوش، ويمكنه التعامل مع أي وضع، لكنها تؤمن بالحلول السلمية، مطالبا الهند بتقديم الأدلة إذا كانت تملكها، بدلًا من نشر "التقارير المضللة" وخلق أزمات إعلامية "لا تستند إلى حقائق".