كشف هوية الجسم الغامض الذي ظهر على شواطئ أستراليا
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن كشف هوية الجسم الغامض الذي ظهر على شواطئ أستراليا، السومرية نيوز منوعاتجرفت المياه، قبل أيام، أسطوانة معدنية عملاقة على أحد الشواطئ في غرب أستراليا، مما حير السكان المحليين وأثار الجدل .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كشف هوية الجسم الغامض الذي ظهر على شواطئ أستراليا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
السومرية نيوز- منوعاتجرفت المياه، قبل أيام، أسطوانة معدنية عملاقة على أحد الشواطئ في غرب أستراليا، مما حير السكان المحليين وأثار الجدل بينهم. وقالت صحيفة "غارديان" البريطانية إن الشرطة أبلغت بـ"الجسم الغامض" في وقت سابق من شهر تموز المنصرم، من قبل السكان المحليين، وذلك بالقرب من خليج جورين.
وأشارت إلى أن الناس تحدثوا عن نظريات مختلفة بشأن الأسطوانة ذات اللون النحاسي، فمنهم من اعتبرها من حطام طائرة تجارية، ومنهم من قال إن الأمر يتعلق بجزء انفصل عن "جسم كبير" أو بغلاف محرك صاروخي صلب.
والأسطوانة يبلغ ارتفاعها حوالي 2.5 متر وهي مصنوعة جزئيا من مادة منسوجة ذهبية اللون.وذكرت الوكالة: "بعد الانتهاء من التحقيقات، خلصنا إلى أن الجسم هو على الأرجح من بقايا حطام مركبة إطلاق قمر اصطناعي قطبي".
كما قال متحدث باسم الشرطة الأسترالية: "تقييمنا الأولي أشار إلى أن الجسم مرتبط بصناعة الفضاء، ومن المحتمل أن يكون حطاما فضائيا".
وتابع: "لقد تم اتخاذ احتياطات إضافية للتأكد من أن الجسم لا يشكل أي خطر على المجتمع".
40.77.167.148
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كشف هوية الجسم الغامض الذي ظهر على شواطئ أستراليا وتم نقلها من السومرية نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السومریة نیوز
إقرأ أيضاً:
العرب يتدخلون لإنقاذها.. أستراليا تشن حربًا شرسة ضد الإبل
تعاني الإبل في أستراليا خطرًا داهمًا، إذ تمنح الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة، للحد من تكاثرها ووحشيتها، مع تقديم لحومها كطعام للتماسيح.
ففي عام 2020، أثارت حملة واسعة النطاق نفذتها الحكومة الأسترالية لإعدام آلاف الإبل الوحشية باستخدام القناصة من الطائرات جدلًا كبيرًا داخل أستراليا وخارجها.
ورغم أن السلطات بررت الحملة بأنها خطوة ضرورية لحماية الموارد الطبيعية مثل المياه والنباتات، فإن منظمات حقوق الحيوان والمجتمع الأسترالي نبذت هذه الخطوة، ووصفتها بأنها قاسية وغير إنسانية.
على النقيض تمامًا، تُعد الإبل الحيوان الأغلى عند العرب، كقيمة مادية وكقيمة رمزية من أهم معالم الثقافة العربية.
وأظهرت بعض الجهات الخليجية، اهتمامًا كبيرًا بشراء الإبل ونقلها إلى منطقة الخليج العربي، حيث يُنظر إلى الإبل في الخليج على أنها ذات قيمة اقتصادية وثقافية كبيرة، سواء من حيث استخدامها في المسابقات أو تحسين السلالات.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الحكومة الأسترالية المال لأي مواطن يتمكن من قتل ناقة - Hindustan Times
كما أبدى مستثمرون خليجيون استعدادهم لشراء الإبل من أستراليا ونقلها إلى دولهم بدلًا من إعدامها، كجزء من جهود أكثر استدامة وإنسانية لإدارة هذه الأزمة.
هذه الإبل أدخلها المسلمون الأفغان إلى أستراليا في القرن التاسع عشر، كجزء من إرث إسلامي صحراوي، فسأهمت الإبل في شق الطرق، وبناء خطوط السكك الحديدية، وربط المجتمعات النائية، ما جعلها عنصرًا رئيسيًا في بناء أستراليا الحديثة.
المسلمون الأفغان، بخبراتهم في التعامل مع الإبل، لعبوا دورًا مهمًا في ترويضها وإدارتها في الظروف القاسية، ما ساعد في استكمال مشاريع ضخمة كانت ضرورية لاستيطان المناطق الصحراوية في القارة.
لكن انتهاء الحاجة إلى الإبل مع ظهور وسائل النقل الحديثة أدى إلى إطلاقها في البرية، حيث تكاثرت بشكل كبير، لتتحول مع الوقت إلى أزمة بيئية كبيرة.
تسعى الحكومة الأسترالية حاليًا لتطوير حلول بديلة ومستدامة للسيطرة على أعداد الإبل الوحشية، تشمل برامج لتعقيم الإبل والحد من تكاثرها، وتحسين إدارة الموارد الطبيعية التي تتأثر بتكاثرها.
كما تعمل السلطات على تعزيز التعاون مع مستثمرين دوليين وجهات خليجية لتطوير آليات لتصدير الإبل، والاستفادة منها بدلًا من تدميرها.