محمود فوزى: الحوار الوطنى خلق مساحات مشتركة نحو بناء الجمهورية الجديدة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن محمود فوزى الحوار الوطنى خلق مساحات مشتركة نحو بناء الجمهورية الجديدة، قال المستشار محمود فوزى، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطنى، إن الحوار الوطنى ساهم فى خلق مساحات مشتركة كبيرة بين الأفكار والأشخاص، واتضح ذلك .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمود فوزى: الحوار الوطنى خلق مساحات مشتركة نحو بناء الجمهورية الجديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال المستشار محمود فوزى، رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطنى، إن الحوار الوطنى ساهم فى خلق مساحات مشتركة كبيرة بين الأفكار والأشخاص، واتضح ذلك بشكل عملى مع تقدم الجلسات التى كشفت عن مواطن التوافق المشتركة بين الجميع.
وتابع رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطنى خلال كلمته اليوم بجلسات لجنة العدالة الاجتماعية بالمحور الاقتصادى بالحوار الوطنى، :" حقننا المستهدف من عنوان الحوار الوطنى، إلا وهو خلق مساحات مشتركة فى طريق بناء الجمهورية الجديدة، وهذه المساحات لم تكن تتحقق لولا أن شعر الجميع بالمسئولية المشتركة على عاقتهم".
واستكمل فوزى:" الدكتور أحمد جلال، مقرر عام المحور الاقتصادى بالحوار الوطنى، تساءل خلال كلمته عن الحاجة لمقترحات وافكار وأدوات لتفعيل مبدأ الحماية الاجتماعية، ومن خلال هذه المقترحات والأفكار والرؤى المختلفة يكون لدى متخذ القرار أفكار بشأن إصدار القرار بشأن الحماية الاجتماعية على الأرض".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمود فوزى: الحوار الوطنى خلق مساحات مشتركة نحو بناء الجمهورية الجديدة وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مشاركة المقاومة الشعبية
*مشاركة المقاومة الشعبية*
———————————
*الحوار السوداني مع من وعلى ماذا ؟!*
*بكرى المدنى*
*مرونة قادة القوى السياسية والحركات المسلحة حول مشاركة الاسلاميين في الحوار السوداني/السوداني تشيء بإعتبار الاسلاميين عندهم هم حزب المؤتمر الوطني الذي أسقط نظامه وتم إعلان حله من قبل سلطة القحاتة قبل الحرب وهذا خطل كبير*
*ان المرونة السياسية في قبول مشاركة المؤتمر الوطني من بعد إعلان عزله السنوات القليلة الماضية -جيدة ومطلوبة ولا بأس أن تأتي مشروطة ولكن -*
*لكن الإسلاميين جماعة كبيرة وطويلة وعريضة وعميقة وهى أكبر من المؤتمر الوطني بل وأكبر من أحزاب وحركات الحوار السوداني مجتمعة !!*
*من المهم النظر للمجموعة الأكبر والأخطر والأكثر تأثيرا على الحاضر والمستقبل وضرورة إشراكها في الحوار السوداني واعنى المجموعة المشاركة اليوم في القتال كفاحا الى جانب القوات المسلحة وهم آلاف الشباب تحت لافتة المقاومة الشعبية من مستنفرين وغيرهم*
*إن شباب المقاومة المسلحة وغالبهم غير منظم في حزب سياسي بعينه وان غلب عليهم سمت التدين و الإتجاه الاسلامى عموما – أن مشاركة هؤلاء الشباب في الحوار السوداني مهمة جدا لأنهم قوة حية وحيوية وحقيقة على عكس كثير من اللافتات المرفوعة*
*ان أردنا للحوار السوداني نجاحا فيجب أن يضم الأطراف المؤثرة من أحزاب وجماعات وفي مقدمتها المقاومة الشعبية و المستنفرين من كل قوة بما في ذلك درع السودان و الأورطة الشرقية*
*على المقاومة الشعبية المقاتلة أن تنظم نفسها للمشاركة في الحوار السوداني/السوداني وعلى الجميع فتح الطريق لها* *ولا معنى لحوار يتجاوز القوة الحية والحيوية والحقيقية والوحيدة في البلد!*
إنضم لقناة النيلين على واتساب