شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن لجنة الدين العام بالحوار الوطني البحث عن إيرادات جديدة منعا لتفاقم العجز، كشف طلعت خليل مقرر لجنة الدين العام وعجز الموازنة والإصلاح المالي بالحوار الوطني، أنه منذ عام 2014 توسعت الحكومة في سياسة الاقتراض بشكل غير .،بحسب ما نشر صدى البلد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات لجنة الدين العام بالحوار الوطني: البحث عن إيرادات جديدة منعا لتفاقم العجز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

لجنة الدين العام بالحوار الوطني: البحث عن إيرادات...

كشف طلعت خليل مقرر لجنة الدين العام وعجز الموازنة والإصلاح المالي بالحوار الوطني، أنه منذ عام 2014 توسعت الحكومة في سياسة الاقتراض بشكل غير مسبوق، حيث ارتفع الدين العام الداخلي إلى أكثر من 4 تريليون خلال 6 سنوات بزيادة تعادل نسبة 109%.

وأشار طلعت خليل، خلال كلمته بجلسة لجنة الدين العام وعجز الموازنة، المنعقدة الآن، أن حجم الدين الخارجي للدولة كان 213 مليار جنيه في 2016، وصل إلى تريليون و526 مليار جنيه خلال عام 2022، أي بنسبة زيادة تعادل 614%.

وأضاف، مقرر لجنة الدين العام وعجز الموازنة، أن الدولة تدور في مشكلة كبيرة وحلقة مفرغة في هذه الديون، مشيرا إلى أن العجز الكامل في الموازنات في ظل وجود مصروفات يزيد من الأزمة، بالتالي يجب البحث عن إيرادات جديدة منعا لتفاقم العجز، مضيفا أن الاستمرار في إصدار السندات والاوذون يزيد من تفاقم الدين العام الداخلي الدولة، وأن التعثر في السداد سوف يضع الدولة في مأزق.

وانطلقت فعاليات جلسات المحور الاقتصادي، للأسبوع الخامس من الجلسات العلنية للحوار الوطني بأرض المعارض، لاستكمال مناقشات لجنتي العدالة الاجتماعية والدين العام وعجز الموازنة.

وتناقش جلسة لجنة العدالة الاجتماعية، تفعيل مبدأ تكافؤ الفرص، بينما تناقش لجنة الدين العام وعجز الموازنة والإصلاح المالي الدين العام الاشكاليات والحلول.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لجنة الدين العام بالحوار الوطني: البحث عن إيرادات جديدة منعا لتفاقم العجز وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الرئيس اللبناني: أي موضوع خلافي في لبنان يحل بالحوار

بيروت - قال الرئيس اللبناني جوزاف عون، الثلاثاء 22ابريل2025، إن أي موضوع خلافي يواجه بلاده في الوقت الراهن يحل عبر "التواصل والحوار"، بما في ذلك مسألة السلاح الذي بحوزة "حزب الله".

وجاءت تصريحات عون خلال استقباله في قصر بعبدا الرئاسي، رئيس المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات صقر غباش، والقائم بأعمال السفارة الإماراتية في بيروت فهد سالم الكعبي، والأمين العام لشؤون الرئاسة في المجلس الوطني طارق المرزوقي، وفق بيان للرئاسة اللبنانية.

ولا يعد موقف عون تجاه سلاح "حزب الله" بالجديد، إذ أكد في عدة مناسبات أن أي خطوة تجاه سحب سلاح "حزب الله" تتطلب حوارا وطنيا ضمن استراتيجية دفاعية شاملة.

كما كشف في مقابلة مع صحيفة "العربي الجديد" الخاصة قبل نحو أسبوع، إنه يسعى لأن تكون سنة 2025 "عاما لحصر السلاح بيد الدولة"، موضحا أن أفراد "حزب الله" يمكنهم الالتحاق بالجيش اللبناني و"الخضوع لدورات استيعاب".

وتتصاعد ضغوط دولية على لبنان لنزع سلاح "حزب الله"، منذ أن بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب وإسرائيل في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.

والجمعة الماضي، قال الأمين العام لـ"حزب الله" نعيم قاسم إن الحزب "لن يسمح لأحد أن ينزع سلاحه أو سلاح المقاومة".

وفيما يتعلق بالانتهاكات الإسرائيلية المستمرة للبنان، أوضح عون في تصريحاته اليوم أن "استمرار الاحتلال الإسرائيلي لخمس تلال لا يساعد على استكمال تطبيق القرار 1701 وانتشار الجيش حتى الحدود".

لكن الرئيس اللبناني في المقابل شدد على أن بلاده "تسعى لمعالجة الأمور بالطرق الدبلوماسية".

وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير/ شباط الماضي، خلافا لاتفاق وقف إطلاق النار، لتنفذ انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال رئيسية ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.

وفي 2006 اعتُمد القرار 1701 بالإجماع في الأمم المتحدة بهدف وقف القتال بين "حزب الله" وإسرائيل، ودعا مجلس الأمن إلى وقف دائم لإطلاق النار على أساس إنشاء منطقة عازلة.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص

- مرحلة جديدة

وفي سياق متصل، أعرب عون عن رغبة بلاده في بدء مرحلة جديدة، "تتسم بإعادة الثقة مع الدول الشقيقة والصديقة".

وقال: "الشعب اللبناني يريد أن يعيش بعدما ملّ الحروب على مدى خمسين عاما، ونحن اليوم نقوم بالتأسيس لمرحلة جديدة فيها الكثير من التحديات، ومنها إعادة الإعمار التي تتطلب مساعدة الدول العربية".

كما تحدث عن التحديات على الحدود الشرقية للبنان، مشيرا إلى أن الأمور في الملف السوري تشهد "تحسنا" بعد زيارة رئيس الحكومة نواف سلام إلى سوريا، في 14أبريل/ نيسان الجاري.

وحول مخرجات هذه الزيارة أشار عون أنه "ستكون هناك متابعة من قبل لجان ثنائية للعديد من القضايا، منها مكافحة التهريب، وضبط وترسيم الحدود، وإعادة العلاقات الطبيعية بين البلدين"، وفق البيان ذاته.

وجاءت زيارة سلام إلى سوريا بعد أسابيع من توتر أمني شهدته الحدود السورية اللبنانية، منتصف مارس/ آذار الماضي، إثر اتهام وزارة الدفاع السورية لـ"حزب الله" باختطاف وقتل 3 من عناصرها، وهو ما نفاه الحزب.

- دعم إماراتي للحكومة اللبنانية

وفيما يتعلق بالعلاقات اللبنانية - الإماراتية، نوه عون إلى تجذر العلاقات الثنائية بين البلدين في التاريخ، معربا عن أمله في مستقبل تلك العلاقات، لاسيما في ظل حرص حكومته على الانتقال بلبنان إلى "ضفة الأمان والاستقرار".

وشدد عون خلال لقائه المسؤول الإماراتي في بيروت على أن "الأمن والقضاء هما المعركة الأساسية لمكافحة الفساد ومحاربة الجريمة".

يذكر أنه في بداية اللقاء، نقل غباش للرئيس اللبناني تحيات رئيس الامارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وثقته وتقديره لشخصه وللبنان وحرصه على متابعة ما يتم من إعادة بناء الدولة كما ثقته بالحكومة اللبنانية، وفق بيان الرئاسة.

واعتبر غباش أن ما أنجز في لبنان منذ تولي عون منصبه يمثل "نقلة نوعية ويثلج صدورنا ويطمئننا على لبنان".

كما أكد على الدعم الدائم الذي توليه الإمارات لـ"لبنان، وشعبه ووحدته وعودته إلى الحضن العربي"، على حد قوله.

وشدد على أهمية الاستقرار والأمن اللذين يعتبران "أساس التنمية".

والتقى المسؤول الإماراتي أيضا رئيس مجلس النواب نبيه بري، في دارته بعين التنية غرب بيروت، كما أنه من المقرر أن يلتقي لاحقا رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، وفق مراسل الأناضول.

ووصل غباش الاثنين إلى لبنان، في زيارة رسمية تنتهي اليوم.

وفي يناير/ كانون الثاني الماضي، انتخب البرلمان اللبناني قائد الجيش جوزاف عون رئيسا للبلاد، بعد شغور دام أكثر من عامين جراء خلافات سياسية.

مقالات مشابهة

  • عدم إلمام بعض جهات الموازنة العامة بالمستوى المحاسبي في توصية برلمانية
  • النائب العام ينعى محمد صلاح الدين الألفي وكيل النيابة
  • 920 مليون ريال إيرادات قطاع الاتصالات العام الماضي.. ونسب التعمين تصل إلى 93%
  • النائب العام ينعي محمد صلاح الدين نجيب الألفي وكيل النائب العام
  • الرئيس اللبناني: أي موضوع خلافي في لبنان يحل بالحوار
  • المركز الوطني لإدارة الدين يقفل طرح شهر أبريل 2025 بقيمة 3.710 مليار ريال
  • "نبوءة هندة" لـ علي نور الدين.. رحلة البحث عن الحقيقة وسط غموض الأحداث
  • وزير الخارجية يلتقي رئيس الفريق الوطني في لجنة التنسيق لإعادة الانتشار
  • نتيجة العجز المائي في سدودها.. دراسة تعديل خطة الزراعات الصيفية في حمص
  • مستشار حكومي:موازنة 2025 تؤمن جميع الاحتياجات الأساسية رغم العجز الكبير فيها