4 صفقات مدوية على رادار باريس سان جيرمان لتعويض مبابي
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
يستهدف نادي باريس سان جيرمان الفرنسي تعويض رحيل كيليان مبابي، بأربع صفقات مدوية خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
وأعلن كيليان مبابي رحيله عن صفوف سان جيرمان، بشكل رسمي بعد انتها عقده مع الندي بنهاية الموسم الجاري.
وكشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، ينوي استغلال هذا المبلغ في تدعيم صفوفه بصفقات كبرى، فيكتور أوسيمين مهاجم نابولي وزميله خفيتشا كفاراتسيخيليا، ورافائيل لياو نجم ميلان، ومواطنه برناردو سيلفا نجم مانشستر سيتي.
وأوضحت الصحيفة أن باريس سان جيرمان سيوفر نحو 200 مليون يورو بعد رحيل مبابي وسيعمل على توجيه هذا المبلغ لتدعيم صفوفه بالصفقات المذكورة.
وذكرت الصحيفة أن المدير الرياضي لباريس سان جيرمان لويس كامبوس يعرف الثنائي لياو وأوسيمين جيدا إذ وقع معما عندما كان في المنصب نفسه بنادي ليل ولفتت إلى أن الأمر سيكون أسهل عند التفاوض لضم كفارا وبرناردو، رغم وجود رغبة من جانب برشلونة في ضم الثنائي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان مبابي سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
"القسام": مقاتل في صفوفنا تنكر بزي جندي إسرائيلي بعد قتله وفجر نفسه بقوة إسرائيلية من 6 أفراد
أعلنت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الجمعة، أن مقاتلا في صفوفها تنكر بلباس جنود الجيش الإسرائيلي وفجر نفسه بقوة إسرائيلية مكونة من 6 جنود بواسطة حزام ناسف.
وقالت "القسام" في بيان لها: "في عملية أمنية معقدة...تمكن مجاهد قسامي من الإجهاز على قناص صهيوني ومساعده بعد ظهر اليوم من مسافة صفر في مخيم جباليا شمال القطاع".
وأضاف البيان: "وبعد ساعة من الحدث.. تنكر نفس المُجاهد بلباس جنود الاحتلال، واستطاع الوصول لقوة صهيونية مكونة من 6 جنود وتفجير نفسه بواسطة حزام ناسف في القوة وإيقاعها بين قتيل وجريح".
هذا وأوضح مصدر قيادي في كتائب "القسام" قائلا: "عملية أمنية معقدة بمخيم جباليا فجر خلالها أحد مجاهدينا نفسه في قوة صهيونية"، مردفا: "العملية الاستشهادية أوقعت أفراد القوة الصهيونية بين قتيل وجريح".
وفي آخر تحديث لبياناته على موقعه الرسمي، كشف الجيش الإسرائيلي أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود.
وتظهر بيانات الجيش الإسرائيلي على موقعه الرسمي، أن عدد القتلى في صفوفه بلغ منذ السابع من أكتوبر (2023) وخلال الغزو البري لغزة ولبنان 818 عسكريا، ما بين ضباط وجنود.