أسواق أكبر مورّد لـ "أبل" يخطط لاستثمار 1.2 مليون دولار في هذه الدولة الناشئة!
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن أكبر مورّد لـ أبل يخطط لاستثمار 1.2 مليون دولار في هذه الدولة الناشئة!، تخطط مجموعة فوكسكون تكنولوجي ، المورد الرئيسي لشركة أبل، لزيادة استثماراتها إلى أكثر من 1.2 مليار دولار في ولاية كارناتاكا جنوب الهند وإضافة .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكبر مورّد لـ "أبل" يخطط لاستثمار 1.
تخطط مجموعة "فوكسكون تكنولوجي"، المورد الرئيسي لشركة أبل، لزيادة استثماراتها إلى أكثر من 1.2 مليار دولار في ولاية كارناتاكا جنوب الهند وإضافة مصنعين للمكونات هناك، مما يوسع نطاق التنويع المطرد من الصين للتخفيف من مخاطر العقوبات الاقتصادية والتكنولوجية الأميركية.
ونقلت وكالة "بلومبرغ" عن مصادر، أن واحداً على الأقل من المصانع التي تخطط الشركة التايوانية لبنائها في ولاية كارناتاكا سيتخصص في إنتاج مكونات الأجهزة الخاصة بشركة "أبل"، بما في ذلك أجهزة آيفون، وفقاً لما اطلعت عليه "العربية.نت".
ومن المتوقع صدور إعلان رسمي في وقت مبكر من هذا الأسبوع.
وتنفق شركة فوكسكون 500 مليون دولار على هذين المجمعين بالإضافة إلى منشأة بقيمة 700 مليون دولار تهدف إلى بنائها على موقع بمساحة 300 فدان بالقرب من المطار في بنغالورو، عاصمة كارناتاكا، حسبما ذكرت وكالة "بلومبرغ" سابقاً. من المرجح أن يقوم هذا المصنع بتجميع أجهزة آيفون ويتوقع أن يخلق حوالي 100000 وظيفة.
وستجلب المواقع الإضافية إنفاقاً جديداً متصوراً لشريك أبل للهند يبلغ 1.2 مليار دولار، وهو مبلغ كبير لشركة تايوانية تقوم تقليدياً بتجميع الغالبية العظمى من الأجهزة لشركة أبل وغيرها من العلامات التجارية الأميركية من وسط وجنوب الصين.
وتسلط تحركات شركة فوكسكون في الهند الضوء على الكيفية التي أصبحت بها الدولة الواقعة في جنوب آسيا بسرعة وجهة شهيرة للمصنعين الذين يبحثون عن بديل للصين وسط التوترات المتزايدة بين واشنطن وبكين. إنها أيضاً نتيجة للتحول في سلسلة التوريد العالمية التي تسارعت خلال جائحة كورونا والحرب في أوكرانيا، ويمكن أن تعيد تشكيل طريقة تصنيع الإلكترونيات.
عزز موردو أبل، مثل فوكسكون، أعمالهم في الهند على مدار السنوات القليلة الماضية بفضل حوافز رئيس الوزراء ناريندرا مودي، لتعزيز التصنيع المحلي.
تدير كل من شركة فوكسكون ومنافستها التايوانية الأصغر "Pegatron Corp" الآن مرافق تجميع آيفون في ولاية تاميل نادو الجنوبية.
بشكل منفصل، وقعت شركة تابعة لفوكسكون أيضاً اتفاقية مبدئية مع حكومة ولاية تاميل نادو الجنوبية لإنشاء مصنع مكونات خاص بها باستثمار 16 مليار روبية (195 مليون دولار)، حسبما ذكرت وزارة الصناعات الحكومية يوم الاثنين. من المرجح أن يوفر المشروع حوالي 6000 فرصة عمل.
ويشير قرار فوكسكون إلى أن الموردين قد ينقلون السعة خارج الصين بشكل أسرع بكثير مما كان متوقعاً، وهو بمثابة انقلاب لحكومة مودي، التي ترى فرصة لسد الفجوة التكنولوجية بين الهند والصين حيث يشعر المستثمرون الغربيون والشركات الغربية بالضيق بسبب لوائح بكين المتقلبة، وتباطؤ الاقتصاد والقيود التجارية الأميركية.
34.220.146.144
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكبر مورّد لـ "أبل" يخطط لاستثمار 1.2 مليون دولار في هذه الدولة الناشئة! وتم نقلها من العربية نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی ولایة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: الإشادات الدولية بالنهج المصري تعطي ثقة أكبر للمستثمر
قال الدكتور محمود عنبر، أستاذ الاقتصاد بجامعة أسوان، إن الإشادات الدولية بالنهج المصري تعطي ثقة أكبر للمستثمر المحلي أو الأجنبي، إذ بذلت مصر جهودا كبيرة على كل المستويات للوصول إلى هذه المرحلة، حتى تستطيع جني ثمار التنمية الاقتصادية.
تحقيق الاستقرار الأمني والسياسيوأضاف في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر قناة «إكسترا نيوز»: «الأمر أصعب من إنشاء بنية تحتية، فتوطين الصناعة تطلب العمل على جميع المستويات حتى المستويات الأمنية، كما أن تحقيق الاستقرار الأمني والسياسي لاعب أساسي في هذا الأمر، والسياسة الضريبية التي تنتهجها الدولة والسياسة النقدية وممارسات البنك المركزي وبروتوكولات التعاون التي توقع عليها الدولة».
ميزة تنافسية للمنتج المصريوتابع: «بالإضافة إلى المستوى التكنولوجي والبنية التحتية التكنولوجية القادرة على هذا الأمر، وبالتالي، فإن توفير هذا المناخ كان سببا رئيسيا في عودة هذه الصناعة التي غابت كثيرا عن الدولة المصرية، وستكون انعكاساتها كبيرة على الاقتصاد المصري، وستتمثل في زيادة كبيرة ومطردة في حزم الاستثمارات، كما أن اشتراط أن يكون المكون المحلي في هذه الصناعة كبيرا قد يخلق مع الوقت ميزة تنافسية للمنتج المصري للمنافسة بالأسواق العالمية».