بوتين ونظيره البوليفي يبحثان العلاقات الثنائية بين البلدين
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
بحث الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس البوليفي لويس آرسي في اتصال هاتفي العلاقات الثنائية بين البلدين مع التركيز على تنفيذ المشاريع المشتركة في مجالات التجارة والاقتصاد والطاقة.
وقال الكرملين في بيان: "بمبادرة من الجانب البوليفي، أجرى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثة هاتفية مع رئيس دولة بوليفيا لويس آرسي".
وأضاف البيان: "تمت مناقشة قضايا تطوير العلاقات الثنائية مع التركيز على تنفيذ المشاريع المشتركة ذات المنفعة المتبادلة في مجالات التجارة والاقتصاد والطاقة، وتم الاتفاق على تكثيف الاتصالات على مختلف المستويات".
وهنأ رئيس بوليفيا، الرئيس فلاديمير بوتين والشعب الروسي بأكمله بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين للنصر في الحرب الوطنية العظمى.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الكرملين فلاديمير بوتين موسكو
إقرأ أيضاً:
ماكرون يزور مصر للمرة الرابعة.. رفح والعريش ضمن جولة الرئيس الفرنسي
قال الدكتور أسامة السعيد، رئيس تحرير صحيفة الأخبار، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لمصر في هذا التوقيت، تعكس حرصه على استمرار التشاور مع القاهرة، لافتًا إلى أن هذه الزيارة الرابعة له.
وأضاف، خلال مداخلة لقناة القاهرة الإخبارية، أن هذا التوقيت يضيف أهمية مضاعفة، بسبب الملفات الإقليمية التي تحظى بأهمية كبيرة في علاقات القاهرة وباريس، كما أن الملف الفلسطيني حاضر بقوة على طاولة النقاش، خاصة أن الوضع في غزة يمثل قلقًا لكل الأطراف.
ولفت إلى أن فرنسا لها اهتمامات بما يجري في المنطقة، ولديها تحفظات على السلوك الإسرائيلي، كما أن فرنسا أعلنت دعمها الخطة المصرية لإعادة إعمار غزة، ولها مواقف مهمة فيما يتعلق بأهمية إنفاذ المساعدات الإنسانية.
وأوضح أن مصر وفرنسا بينهما علاقات متميزة وتعاون في مجالات التعليم والصحة والطاقة، لافتًا إلى أن الزيارة ستشمل توقيع عدد كبير من الاتفاقيات في مجالات التعاون المختلفة.
وأردف أن فرنسا دولة مؤثرة في الاتحاد الأوروبي، ويمكن أن يكون لها دور في حشد الدعم الدولي والأوروبي على وجه التحديد لإعادة إعمار القطاع دون تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، متابعًا: فرنسا تقوم بدور حيوي في المجتمع الأوروبي يمكن يوفر دعمًا ماليًا لخطة إعادة الإعمار.
وأشار إلى أن زيارة ماكرون لمصر، ستتضمن زيارة لمعبر رفح والعريش، وسيلتقي عددًا من العاملين في المجال الإنساني ومجال الإغاثة.