خبير علاقات أسرية: العلاقة الودية بين الأزواج بعد الانفصال تحسّن من بيئة الأطفال
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
أكد محمد الشافعي، خبير العلاقات الزوجية والأسرية، أن الصداقة بين الزوجين بعد الانفصال هي الملاذ الآمن لحماية الأطفال، ورعاية مستقبلهم.
الصداقة بعد الانفصالوأوضح «الشافعي»، خلال لقائه ببرنامج السفيرة عزيزة، المُذاع على فضائية دي إم سي، من تقديم الإعلاميتين سالي شاهين ونهى عبد العزيز، أن الصداقة لها العديد من التعريفات ويختلف هذا المفهوم من شخص لآخر.
وبيّن أن الصداقة بعد الانفصال تتوقف على عدد من الأمور، أولهما طريقة الانفصال وأسبابه، مؤكدًا أنه قبل التفكير في الصداقة لابد من النظر إلى التأثير السلبي والإيجابي.
الانفصال بين الأزواجوشدد على أنه في بعض الحالات تمتد العلاقة الإيجابية بعد الانفصال بين الأزواج المطلقين، ويكون ذلك في صالح الأسرة التي بها أطفال وأمر مهم جدًا، ويعد الملاذ الآمن لحماية الأطفال من الناحية النفسية.
وأشار إلى أن الصداقة بعد الطلاق بين الأزواج لا تعني مكالمات هاتفية وتواصل مستمر، ولكن ربما تكون من خلال الحفاظ على التعامل المريح، ومتابعة التزامات الأولاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطلاق أسباب الطلاق خبير علاقات أسرية خبير علاقات بعد الانفصال بین الأزواج
إقرأ أيضاً:
طارق محروس: المباريات الودية مجرد تجارب إعداد للمنتخبات
تحدث طارق محروس المشرف على منتخبات الشباب والناشئين لكرة اليد، والمدير الفني لمنتخب الناشئين عن معسكر المنتخب الحالي في إسبانيا والبرتغال.
وقال طارق محروس في تصريحات ببرنامج 1x7 عبر إذاعة أون سبورت إف إم، مع الإعلامية لمياء نبيل، إن منتخب الناشئين لكرة اليد يقدم مستوى جيد خلال المعسكر الحالي في إسبانيا والبرتغال.
وأكد محروس أن هدف المنتخب الحالي، تحقيق نتيجة تاريخية جديدة في بطولة العالم لكرة اليد للناشئين المقبلة والتي تحتضنها مصر، في اغسطس المقبل.
وأوضح محروس أنه تولى تدريب منتخب الناشئين منذ فترة قصيرة، ويسعى للوصول لأفضل قائمة لاعبين قبل بطولة العالم للناشئين.
وتابع أن المباريات الودية لا يتم التركيز خلالها على الفوز، ولكن يتم النظر للأداء والخطط في الملعب، وهي مجرد تجارب إعداد للمباريات الرسمية.
وواصل المشرف على منتخبات الناشئين والشباب لكرة اليد، أن منتخب الناشئين قدم مستوى جيد في مباراة إسبانيا ومباراة البرتغال اليوم ستكون قوية.
وقال محروس أن مصر تمتلك جيل عالمي جديد وهو جيل 2008، حيث لم يتم رؤية هذا الجيل بهذه الخامات والمستويات الفنية منذ سنوات.
وأتم طارق محروس تصريحاته، أنه يتوقع لجيل 2008، تحقيق إنجازات تاريخية لكرة اليد المصرية والبداية ستكون من بطولة البحر المتوسط المقبلة.