صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد وزير مصري في تركيا بعد 10 سنوات من القطيعة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي أنقرة زمان التركية 8211; يتوجه وزير التجارة والصناعة المصري أحمد سمير صالح إلى تركيا، اليوم الثلاثاء، في زيارة هامة تأتي في سياق .، والان مشاهدة التفاصيل.

وزير مصري في تركيا بعد 10 سنوات من القطيعة

أنقرة (زمان التركية) – يتوجه وزير التجارة والصناعة المصري أحمد سمير صالح إلى تركيا، اليوم الثلاثاء، في زيارة هامة تأتي في سياق جهود التطبيع في العلاقات بين البلدين.

وكان قد دعا وزير التجارة التركي عمر بولات نظيره المصري لزيارة تركيا.

وسيصطحب الوزير المصري معه قادة منظمة رجال الأعمال المصرية، وسيتم عقد اجتماعات ثنائية ومشتركة لمناقشة قضايا التجارة والاقتصاد.

وتعد هذه أول زيارة من وزير التجارة المصري إلى تركيا على مستوى الوزراء في العشر سنوات الماضية.

ومن المتوقع أن يتم مناقشة العديد من الملفات الاقتصادية والتجارية في اللقاءات بين الجانبين.

وتأتي الزيارة في إطار مساعي البلدين لتحسين العلاقات في الفترة الأخيرة، والتي تمثلت في اتفاقهما في شهر يوليو على تعيين سفراء للبلدين لأول مرة منذ 2013.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير مصري في تركيا بعد 10 سنوات من القطيعة وتم نقلها من الزمان التركية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزیر التجارة

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى: محبة النبي لأمته حقيقة ممتدة عبر الزمان

أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن محبة النبي محمد ﷺ لأمته ليست مجرد كلمات تروى، بل هي واقع حي وعهد ممتد بينه وبين أمته، مستشهداً بقوله تعالى: لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم.

وأوضح الورداني خلال حلقة برنامج «مدارسة مع الرسول»، المذاع على قناة الناس، اليوم، أن هذه الآية ليست مجرد وصف، بل هي مرآة تعكس مكانة الأمة في قلب النبي ﷺ، مشيرًا إلى أن كل ألم يمر به الإنسان، وكل هم يثقله، هو أمر عزيز على قلب النبي، فهو لم يكن يقبل أن يرى أمته تائهة أو حزينة، بل كان حريصًا عليها حرصًا يملأ كيانه.

وأضاف أن النبي ﷺ لم يكن فقط يتمنى الخير لأمته، بل كان ينتظر عودتهم إلى الطريق الصحيح، ويخاف عليهم من أي خطوة خاطئة، مستشهداً بالموقف الذي بكى فيه النبي ﷺ من أجل أمته قائلاً: «اللهم أمتي أمتي»، وكان رد الله سبحانه وتعالى عليه وعدًا مطلقًا: «إنا سنرضيك في أمتك ولا نسوءك».

وأكد الورداني أن هذه المحبة ليست مشروطة، ولم تكن بسبب استحقاق الأمة، بل لأنها رحمة وضعها الله في قلب النبي ﷺ، ليكون نورًا وهدايةً للعالمين. وأوضح أن النبي لم يكن يطلب لنفسه شيئًا، بل كان يسهر الليل باكيًا من أجل أمته، داعيًا لهم بالهداية والرحمة، مضيفًا: «لم يكن النبي ﷺ يرضى أن يكون وحده في الجنة، بل أراد أن تكون أمته معه، وهذا هو الحب الأعظم الذي يحيط بنا حتى ونحن غافلون».

مقالات مشابهة

  • طفل بعمر 10 سنوات يرتكب جريمة مروعة في قونية وسط تركيا
  • تركيا تشدد الرقابة على التجارة الإلكترونية: قواعد جديدة تدخل حيز التنفيذ غدًا
  • ترامب يصف الكويت بـالبلد العظيم بعد أيام من انتقادات وزير تجارته لها
  • وزير خارجية الاحتلال يُهاجم أرودغان على خلفية منع تركيا لـ "إسرئيل" من المُشاركة في مناورات للناتو
  • نتائج أول حوار اقتصادي منذ 5 سنوات بين كوريا الجنوبية والصين واليابان
  • وزير العمل: 185 فرصة عمل بشركة مقاولات عامة بالإمارات
  • وزير الأوقاف يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بعيد الفطر المبارك
  • وزير الاستثمار يستعرض مع «سامسونج» خططها التوسعية بالسوق المصري
  • أمين الفتوى: محبة النبي لأمته حقيقة ممتدة عبر الزمان
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. جانا العيد.. تقاليد موروثة على مر الزمان.. تؤكد الهوية المصرية الأصيلة