الكهرباء: المنظومة الوطنية عادت لوضعها الطبيعي
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن الكهرباء المنظومة الوطنية عادت لوضعها الطبيعي، شبكة انباء العراق أعلنت وزارة الكهرباء، الثلاثاء، أن إنتاج الطاقة الكهربائية يصل إلى 24 ألف ميغاواط ، فيما اشارت .،بحسب ما نشر شبكة انباء العراق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكهرباء: المنظومة الوطنية عادت لوضعها الطبيعي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
شبكة انباء العراق ..
أعلنت وزارة الكهرباء، الثلاثاء، أن إنتاج الطاقة الكهربائية يصل إلى 24 ألف ميغاواط ، فيما اشارت الى ان “المنظومة الوطنية عادت لوضعها الطبيعي.
وقال المتحدث باسم الوزارة أحمد موسى للوكالة الرسمية، إن “ساعات التجهيز تختلف من منطقة إلى أخرى، وإن المنظومة عادت إلى وضعها الطبيعي والإنتاج يصل إلى نحو 24 ألف ميغاواط”، موضحا أن “هناك اجتماعات مكثفة لوزير الكهرباء زياد علي فاضل في مركز السيطرة الوطني لمنع تكرار الحوادث التي حصلت في محطات وأبراج الطاقة”.
وأضاف، أن “وفداً من الوزارة زار أمس مكان حادث استهداف الأبراج في صلاح الدين، حيث تجرى الآن موازنة الأحمال بين الخطوط وإحداث قطوعات للخطوط الناقلة مع تفعيل نظام الحماية للوحدات التوليدية”.
وتابع المتحدث باسم الكهرباء أن “الأضرار التي خلفها الحادث الأخير قُيّمَت، والوزير كلف ثلاث لجان لمعرفة أسباب الحادث ورفع تقاريرها بشكل سريع”.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكهرباء: المنظومة الوطنية عادت لوضعها الطبيعي وتم نقلها من شبكة انباء العراق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس شبکة انباء العراق
إقرأ أيضاً:
ماذا تبقى من الدفاع الجوي الإيراني بعد الضربة الإسرائيلية؟
قالت صحيفة "كلكلست" الإسرائيلية، إن النظام الدفاعي الإيراني يُعد أحد الأكبر في العالم، ويتضمن العشرات من البطاريات طويلة المدى، ورادارات كشف التخفي، وصواريخ مضادة وغيرها، موضحة أن سلاح الجو الإسرائيلي اخترق تلك المنظومة، ودمر 4 بطاريات فقط، ولكنه تسبب بتعطيل الدفاع عن البلد بأكملها.
ووصفت كلكلست الاختراق الإسرائيلي، في تقرير تحت عنوان "الدفاع الجوي الإيراني.. ماذا دمرنا وماذا بقي وما هو الأخطر؟"، بـ"الذكي والدقيق" الذي استهدف واحداً من أكثر أنظمة الدفاع كثافة وخطورة في العالم، حيث تم تدمير المكونات الحيوية فيه، دون سقوط طائرة إسرائيلية واحدة.
وسلطت الصحيفة الضوء على ما نُشر في وسائل الإعلام حول الأهداف التي ضربتها إسرائيل، والتي كانت عبارة عن مكونات مهمة لبطاريات صواريخ بعيدة المدى من طراز "إس 200" و"إس 400"، زودت روسيا إيران بها، وفيها رادارات حساسة للغاية، بالإضافة إلى صواريخ سريعة يمكنها القضاء على هدف من مسافة تزيد عن 300 كيلومتر.
النفط يقفز بعد تقارير عن استعداد إيران لضرب إسرائيلhttps://t.co/jg3zyrLfzl
— 24.ae (@20fourMedia) November 1, 2024
ضربة موجعة
أما الهدف الثاني الذي تم تدميره، فهو موقع رادار ميداني كبير في غرب إيران، وهو رادار ليس له هوائي كبير كما يظهر في الأفلام، ولكنه مجمع على شكل مربع به مجموعة من الهوائيات التي يبلغ ارتفاعها عشرات الأمتار.
وقالت الصحيفة إن الرادار الذي تم ضربه هو نموذج متطور يمكنه اكتشاف الحركة الجوية من مدى يزيد عن ألف كيلومتر، وحساس بشكل كبير، ويتنبأ بمسار الصواريخ الباليستية، وحتى يكتشف الأقمار الاصطناعية في مدار منخفض، موضحة أن تحييد ذلك الرادار يشكل ضربة موجعة للتشكيل الدفاعي الإيراني.
وأضافت أنه على الرغم من تلك الأضرار التي أصابت المنظومة الدفاعية في إيران، إلا أنه لا يزال هناك الكثير لديه، لأنه يُعد خامس أكبر نظام في العالم.
تشكيل المنظومة الدفاعية
وقالت الصحيفة إن إنشاء تلك المنظومة الدفاعية بدأ في خمسينيات القرن الماضي على أساس المدافع الأمريكية والبريطانية المضادة للطائرات، حيث رأى الغرب إمكانات إيران كحليف، نظراً لقربها من أراضي الاتحاد السوفيتي وثروته النفطية، كما أرادت إيران إقامة شراكة مع الولايات المتحدة للحفاظ على قوتها في مواجهة التوسع السوفيتي.
وتلقى الجيش الإيراني آنذاك تدريبات على الأساليب الأكثر تقدماً في مجال الدفاع الجوي، خوفاً من أن تكون أراضيهم بمثابة جسر لدخول الاتحاد السوفيتي إلى الشرق الأوسط، وبجانب المعرفة والرادارات الجديدة والصواريخ، تدربت القوات الإيرانية مع الأمريكيين لعقود من الزمن.
وفي فترة ما بعد الثورة وبدء الحرب العراقية الإيرانية، أصبح نظام الدفاع الجوي ضرورياً بشكل كبير، حيث كان لدى العراقيين قوة جوية هجومية ومتنوعة وماهرة، وكان لدى الإيرانيين مساحة كبيرة للدفاع عنها، والعديد من الأصول الحساسة، مشيرة إلى أن مساحة إيران تعادل 74 مرة مساحة إسرائيل.
وفي السنوات الأولى، تمكن العراقيون من اختراق الأهداف وضربها، لكن في وقت لاحق من الحرب، تحسن التشكيل في الاعتراضات، وتخصص في الخدمات اللوجستية المعقدة عن طريق تشغيل العديد من البطاريات والمقاتلات، وبمرور الوقت، حصل الإيرانيون على صواريخ من روسيا والصين وإجراء هندسة عكسية لها، بالإضافة إلى المعدات الأمريكية التي خلفتها الثورة.
دفاعات بعيدة المدى
ورصدت كلكلست الأنظمة المضادة للطائرات الموجودة في المنظومة الإيرانية، والتي تأتي في مقدمتها بطاريات الصواريخ بعيدة المدى، وعلى رأسها صواريخ "صياد" التي تم تطويرها محلياً، مشيرة إلى أن طرازي "صياد 3 و4" تم تجهيزهما برادار وتوجيه لاسلكي من الأرض، ويمكنهما إصابة هدف من مسافة 300 كيلومتر؛ وسرعتها القصوى تزيد عن 5 ماخ.
وتحدثت الصحيفة عن صواريخ "إس 200"، والتي دخلت الخدمة عام 1967، والتي على الرغم من قدمها إلا أنها صواريخ سريعة وقوية، وتم تحسينها محلياً، ويصل مداها إلى 350 كيلومتراً، ويعرفه الجيش الإسرائيلي جيداً، حيث تم إطلاقه، خلال السنوات الأخيرة، من سوريا على الطائرات الإسرائيلية.
دفاعات متوسطة المدى
أما بشأن الدفاعات متوسطة المدى، فذكرت الصحيفة أنها أنظمة دفاعية أكثر قدرة على الحركة، ومرونتها تدعم الصواريخ طويلة المدى، من خلال إغلاق الزوايا في المناطق الحساسة، موضحة أن الإيرانيين يعتمدون على بطاريات "بوك" الروسية التي يصل مداها إلى 40 كيلومتراً، فضلاً عن بعض التطويرات التي أجروها عليه حتى وصل مداها إلى 60 كم أو أكثر.
وإلى جانب ذلك، يستخدم الإيرانيون منظومة دفاع "سوم خرداد"، وهي على هيئة مركبة تتكيف بشكل جيد مع صحاري البلاد، وتحمل من 3 إلى 4 صواريخ ويمكنها حمل صواريخ صياد 2 المُطورة، مما يزيد مدى الاعتراض إلى حوالي 100 كيلومتر.
ويمكن لهذه الأنظمة أن تعمل بشكل مستقل ومتصلة ببطاريات طويلة الأمد، أو يتم نشرها حول مواقع حساسة مثل المطارات والمنشآت العسكرية والبنى التحتية الوطنية، وتم تجهيز الطائرات بدون طيار الإيرانية متوسطة الحجم أيضًا بأجهزة استشعار بصرية تعمل بالأشعة تحت الحمراء يمكنها اكتشاف الأسلحة الخفية والطائرات بدون طيار، ووفقاً للصحيفة، يشكل هذا تهديداً كبيراً للطائرات الإسرائيلية.
هل بدأت إيران تشكك في قدرة وكلائها؟https://t.co/mlwPOxb64h pic.twitter.com/e1wqdGk8b8
— 24.ae (@20fourMedia) October 31, 2024
الدفاعية قصيرة المدى
أما عن الدفاعات الجوية قصيرة المدى، فتستخدم إيران بطاريات "بانتسير" وبطاريات "تور"، وكلاهما روسي الصنع، ويمكنهما إسقاط الطائرات، والمسيرات على مسافة 20 كيلومتراً، بالإضافة إلى ذلك، هناك بطاريات محلية، تم تطويرها من نسخ فرنسية وصينية.
وأضافت الصحيفة أن الصواريخ ليست سوى نصف القصة، لأن إيران لديها محطات رادار ميدانية تسمى "قدير"، تعرف كيفية اكتشاف أي حركة في الهواء من مسافات بعيدة، وهذه المحطات المتقدمة تتفوق على الأهداف منخفضة التسلل، وبالتالي فهي مدعومة برادارات البطاريات المضادة للطائرات، مشيرة إلى أن الإيرانيين يشغلون العديد من الرادارات المتنقلة التي تعمل على التشويس في إطار الحرب الإلكترونية.