وزيرة خارجية سلوفينيا تعلق على ما يحدث في رفح الفلسطينية (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
قالت نائب رئيس وزراء سلوفينيا ووزيرة الخارجية تانيا فايون، إنّ سلوفينيا تدعم قضية المستوطنات غير القانونية في الأراضي الفلسطينية أمام محكمة العدل الدولية منذ عام 2014.
وزيرة خارجية سلوفينيا عن المجاعة بغزة: العالم سقط في اختبار الإنسانية (فيديو) وزيرة خارجية سلوفينيا: أدين بشدة العمليات العسكرية في رفح.. وأدعو إسرائيل إلى وقفها (فيديو) تصريحات وزيرة خارجية سلوفينيا
وأضافت "فايون"، في حوارها مع الإعلامي كريم حاتم، في لقاء خاص غبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ بلادها قدمت رأيها مؤخرا في شهر فبراير في محكمة العدل الدولية، موضحةً: "من المهم احترام المحاكم، ونحن ندرس أيضا حالة جنوب إفريقيا، لكننا لم نتخذ القرار بعد".
وتابعت: "عمل المحاكم الدولية وعمل محكمة العدل الدولية مهم للغاية، نتحدث عن انتهاكات للقانون الإنساني الدولي وخاصة بالنظر إلى التهجير القسري للأشخاص الفلسطينيين الموجودين حاليا في رفح الفلسطينية، ونحن نحذر، فما يحدث أمر خطير وجلل وأعتقد أننا سنتحدث بالتأكيد يوما ما وستقرر المحاكم هذه الأمور جميعا، لذا، فإن المسائلة والمحاسبة أمر مهم للغاية".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلوفينيا فلسطين غزة محكمة العدل الدولية جنوب أفريقيا الأراضي الفلسطينية العمليات العسكرية محكمة العدل أمام محكمة العدل الدولية قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية وزیرة خارجیة سلوفینیا
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: اجتماعات الأردن بشأن سوريا جس نبض لنوايا الجهات الدولية الحاضرة| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد إيهاب عمر، الكاتب الصحفي، أن الاجتماعات العربية بالأردن هي اجتماعات في غاية الأهمية، وليست أهميته في أنه يعقد لتحديد ملامح خطة إقليمية تتعلق بسوريا فقط، ولكن لأن هناك حضورًا عربيًا قويًا بهذه الاجتماعات من مصر والعراق ولبنان والأردن والسعودية والبحرين وقطر، مشددًا على أن هذه الاجتماعات سيكون بها عملية جس نبض عربي لنوايا الجهات الدولية الحاضرة للاجتماعات.
وأوضح عمر، خلال لقائه عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن هذه الاجتماعات ستشهد الاتفاق على خطة إقليمية يتم طرحها على الحكام الجدد في دمشق فيما يتعلق بمستقبل الدولة السورية، مؤكدًا أنه يتوقع أن يصدر عن هذه الاجتماعات بالأردن بيان يطالب بتوسع الحكومة السورية الحالية الجديدة لكي تشمل العديد من مكونات المجتمع السوري، إضافة إلى الدعوة إلى جمعية تأسيسية لوضع دستور جديد في سوريا والبدء في الإجراءات المتعلقة بإعادة بناء الدولة.
ونوه بأنه من اللافت للنظر بهذه الاجتماعات المنعقدة في الأردن أنها تشهد غياب إيران وروسيا ودول أخرى كانت تعد حليفة للنظام السابق الراحل نظام بشار الأسد، مؤكدًا أن هذا يعني أنه لا وجود لحلفاء الأسد في رسم سياسة ومستقبل الدولة السورية.