وزيرة خارجية سلوفينيا: ما يحدث في رفح يهدد حياة الفلسطينيين (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
تحدثت نائب رئيس وزراء سلوفينيا ووزيرة الخارجية تانيا فايون، عن الوضع المأساوي في الأراضي الفلسطينية والجانب الفلسطيني من معبر رفح، موضحةً: "نرى مخازن المساعدات الإنسانية والمعدات الطبية والمواد الغذائية والأدوية وجميع أدوات تنقية وتحلية المياه والألواح الشمسية والركام وكل ما لا يصل إلى المحتاجين بسبب الاستخدام المزدوج أو تكثيف الإجراءات أو حق النقل تتعلق بالوجود على قيد الحياة".
وأضافت "فايون"، في حوارها مع الإعلامي كريم حاتم، في لقاء خاص غبر قناة "القاهرة الإخبارية": "هذه الأمور تهدد حياة الناس على الجانب الآخر، لذلك، ثمّة حاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية".
وتابعت: "قدمنا الكثير من المساعدات الإنسانية وفقا لقدراتنا، كما دعمنا عمل أونروا من خلال الدعم المالي والكثير من الإجراءات الأخرى مع برنامج الغذاء العالمي ومع الهلال الأحمر وهناك الكثير من الأدوات التي يمكن استخدامها لدعم العمليات الإنسانية، ولكن المشكلة الأساسية أن المساعدات لا تصل إلى المحتاجين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلوفينيا تحلية المياه معبر رفح الأراضي الفلسطينية برنامج الغذاء العالمي العمليات العسكرية المساعدات الانسانية المواد الغذائية غلق معبر رفح الجانب الفلسطيني مساعدات الإنسانية وزيرة خارجية سلوفينيا
إقرأ أيضاً:
اصطدام كويكب بالأرض .. خــ.طر يهدد 9 دول بينها بلد عربي | ماذا يحدث ؟
ظاهرة مرعبة يواجهها كوكب الارض عام 2032، بسبب اتجاه كويكب من الفضاء بسرعة آلاف الأميال في الساعة نحو الأرض، خصوصا أن وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، كشفت عن احتمالات أن يصدم الكويكب المدمر في عام 2032، 9 دول من بينها بلد عربي.
قدمت مذيعة صدى البلد ندى باهي تغطيةعن تفاصيل هذه الظاهرة، ووفقاً لتقارير صحفية فإن ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، توقع وجود "منطقة خطر" للكويكب المرعب يُظهر المساحة الكبيرة للأرض التي يمكن أن تضرب من الكويكب
وتمتد "منطقة الخطر" التي حددها رانكين من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا فيما تشمل البلدان المحددة التي قد يضربها الكويكب، 9 دول، وهي فنزويلا - كولومبيا - الإكوادور - الهند - باكستان- بنغلاديش. - إثيوبيا - السودان ونيجيريا ولا يمكن تحديد الموقع الدقيق لأنه سيعتمد على دوران الأرض لحظة الاصطدام
توقعات بشأن الكويكب:وتشير التوقعات إلى خطر الكويكب الذي يحمل اسم 2024 YR4، حيث يحتمل اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3%) وتشير التقديرات الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن
وعلى الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية، إلا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.