تكنولوجيا، خطوة جديدة من أمريكا تقصم ظهر الصين ما هي،يعتزم الرئيس الأمريكي، جو بايدن، توقيع أمر تنفيذي يهدف إلى الحد من الاستثمارات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خطوة جديدة من أمريكا تقصم ظهر الصين- ما هي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

خطوة جديدة من أمريكا تقصم ظهر الصين- ما هي

يعتزم الرئيس الأمريكي، جو بايدن، توقيع أمر تنفيذي يهدف إلى الحد من الاستثمارات التكنولوجية الحرجة الأمريكية في الصين، وفقًا لمصادر موثوقة على دراية بالتداولات الداخلية. يتركز الأمر التنفيذي المقبل، المقرر في الأسبوع الثاني من أغسطس، على ثلاثة مجالات رئيسية وهي الشرائح الإلكترونية والذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية. 

وتشير وكالة بلومبرج للأنباء إلى أنه لن يؤثر على الاستثمارات القائمة وسيستهدف فقط المعاملات المحددة. ومع ذلك، سيتعين الكشف الحكومي الإلزامي عن صفقات تكنولوجيا أخرى.

تأتي هذه الخطوة في ظل مخاوف متزايدة بشأن تزايد تأثير الصين في قطاع التكنولوجيا والمخاطر المحتملة للأمن القومي. من خلال تقييد الاستثمارات التكنولوجية الحرجة في الصين، يهدف إدارة بايدن إلى حماية التقنيات الحساسة الأمريكية من الاستغلال أو الاستخدام ضد مصالح الولايات المتحدة.

وبينما لم يتم الكشف عن التفاصيل الدقيقة للأمر التنفيذي حتى الآن، فإن التركيز على الشرائح الإلكترونية والذكاء الاصطناعي والحوسبة الكمومية يؤكد الأهمية الاستراتيجية لهذه القطاعات في المشهد التكنولوجي العالمي. ومن المرجح أن تكون الخطوة لها آثار كبيرة على شركات التكنولوجيا والمستثمرين المشاركين في التعاونات المتعددة الحدود بين العملاقين الاقتصاديين.

وقد حذرت بكين بالفعل من الرد بالمثل في حال فرضت الولايات المتحدة حدوداً جديدة على التكنولوجيا أو تدفقات الرأسمال. وأوضح المبعوث الصيني في واشنطن ذلك في وقت سابق من هذا الشهر، مشيرًا إلى التوترات المحتملة بين الدولتين بشأن السياسة التكنولوجية والاقتصادية.

ووفقًا للتقارير، فقد انتقلت المناقشات الداخلية في إدارة بايدن من تحديد جوهر الإجراءات إلى التخطيط لإطلاق الأمر التنفيذي واللوائح المرافقة. وقد أدى تعقيد المسألة إلى عدة تأخيرات في الانتهاء من الأمر، وانزلاق التوقيت عدة مرات.

وتأتي خطوة إدارة بايدن في سياق جهود أوسع للحفاظ على القيادة التكنولوجية والأمن القومي الأمريكي في مشهد التكنولوجيا العالمي الذي يتطور بسرعة. وستكون مدى وتنفيذ الأمر حاسمين في تحديد تأثيره العام على الأعمال التجارية الأمريكية وقطاع التكنولوجيا الصيني وتوازن التعاون والتنافس التكنولوجي بين القوتين العظميين.

54.200.234.237



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خطوة جديدة من أمريكا تقصم ظهر الصين- ما هي وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب يجدد تهديده باستعادة قناة بنما: أمريكا ستتحرك بقوة ..ما علاقة الصين ودورها؟

(CNN)-- جدد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الأحد، تعهده "باستعادة" قناة بنما، محذرا من تحرك أمريكي "قوي" في نزاع دبلوماسي متصاعد مع الدولة الواقعة في أمريكا الوسطى بشأن الوجود الصيني حول الممر المائي الحيوي.

وقال ترامب للصحفيين: "الصين تدير قناة بنما التي لم تُمنح للصين، بل أُعطيت لبنما بحماقة، لكنهم انتهكوا الاتفاق، وسنستعيدها، وإلا سيحدث شيء قوي جدا".

وقبل ساعات، بدا أن الضجة الدبلوماسية الناتجة عن رغبة ترامب المتكررة والمعلنة بأن تستعيد الولايات المتحدة السيطرة على القناة قد هدأت، بعدما التقى وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، بالرئيس البنمي راؤول مولينو، حيث قام روبيو بأول رحلة خارجية له بصفته وزيرا للخارجية الأمريكية.

ورغم أن مولينو أخبر روبيو أن سيادة بنما على القناة ليست محل نقاش، إلا أنه قال أيضا إنه تناول مخاوف واشنطن بشأن نفوذ بكين المزعوم حول الممر المائي.

وقال مولينو إن بنما لن تجدد مذكرة التفاهم لعام 2017 للانضمام إلى مبادرة التنمية الخارجية الصينية، المعروفة باسم "مبادرة الحزام والطريق"، وأشار أيضا إلى أن الاتفاق مع بكين قد ينتهي مبكرا.

وأضاف مولينو للصحفيين أن بنما ستسعى للعمل مع الولايات المتحدة في استثمارات جديدة، بما يشمل مشروعات البنية التحتية. وقال الرئيس البنمي: "أعتقد أن هذه الزيارة تفتح الباب لبناء علاقات جديدة، ومحاولة زيادة الاستثمارات الأمريكية قدر الإمكان في بنما".

وخلال الاجتماع، قال روبيو لرئيس بنما ووزير خارجيته خافيير مارتينيز، إن المخاوف بشأن "سيطرة" الصين على قناة بنما قد تعني أنه يتعين على الولايات المتحدة أن "تتخذ الإجراءات اللازمة لحماية حقوقها" بموجب معاهدة طويلة الأمد بشأن حياد القناة وتشغيلها.

وأُعيدت القناة إلى بنما بموجب معاهدة العام 1977، والتي تسمح للولايات المتحدة بالتدخل العسكري إذا تعطلت عمليات الممر المائي بسبب صراع داخلي أو قوة أجنبية. واليوم، تمر عبر القناة شحنات أكبر من أي وقت مضى مقارنة بسنوات سيطرة الولايات المتحدة عليها.

وقال مولينو، الأحد، إنه لا يعتقد أن هناك خطرا حقيقيا من أن تلجأ الولايات المتحدة لاستخدام القوة العسكرية لاستعادة القناة.

وأكد مولينو أيضا أن السلطات البنمية تجري مراجعة بشأن شركة مرتبطة بالصين تدير ميناءين حول القناة.

وقال مولينو: "يتعين علينا الانتظار حتى تنتهي هذه المراجعة قبل التوصل إلى استنتاجاتنا القانونية والتصرف وفقا لذلك".

والشركة المعنية هي شركة موانئ بنما، وهي جزء من شركة تابعة لمجموعة CK Hutchison Holdings التي تتخذ من هونغ كونغ مقرا لها. وتعد موانئ Hutchison واحدة من أكبر مشغلي الموانئ في العالم، وتشرف على 53 ميناء في 24 دولة، بما في ذلك حلفاء آخرين للولايات المتحدة مثل المملكة المتحدة وأستراليا وكندا.

وكما ذكرت شبكة CNN في وقت سابق، لا تتحكم شركة Hutchison في الوصول إلى قناة بنما. ويقوم العمال في المينائين التي تديرهما الشركة فقط بتحميل وتفريغ الحاويات على السفن وتزويدها بالوقود. وهناك 3 موانئ أخرى في محيط القناة تديرها شركات منافسة تقدم خدمات مماثلة.

وقال مولينو أيضا إن السلطات البنمية تحدثت مع ماركو روبيو حول إمكانية توسيع برنامج رحلات إعادة المهاجرين إليها لإبعاد الرعايا الأجانب الذين لا يملكون أساسا قانونيا للتواجد في بنما، وأصر على أن الولايات المتحدة ستضطر إلى تحمل التكاليف.

وردا على سؤال لتوضيح ما إذا كان المهاجرون سيأتون إلى بنما وبعدها يتم نقلهم إلى بلدانهم، قال مولينو: "نعم. بالضبط، يمكننا القيام بذلك، دون مشكلة، في ظل تحمل الولايات المتحدة التكلفة الإجمالية. بنما لن تنفق دولارا واحدا فيه".

ويهدف البرنامج، الذي تم توقيعه في يوليو/تموز الماضي، إلى الحد من الهجرة غير الشرعية عبر منطقة "دارين غاب"، وهي منطقة غابات جبلية مطيرة تربط بين أمريكا الجنوبية والوسطى. ويمشي المهاجرون لمسافة 66 ميلا (106 كيلومترات) عبر المنطقة من كولومبيا إلى بنما، وتشكل ممرا حيويا لمن يأملون في الوصول للولايات المتحدة وكندا.

وقال مولينو، الأحد، إن العائدين قد يشملون مهاجرين من فنزويلا وكولومبيا والإكوادور ودول أخرى.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الأوروبي: الصين هى الطرف المستفاد من الحرب التجارية بين أمريكا وأوروبا
  • ترامب يجدد تهديده باستعادة قناة بنما: أمريكا ستتحرك بقوة ..ما علاقة الصين ودورها؟
  • بعد زيارة وزير خارجية أمريكا.. بنما لن تجدد اتفاق الحزام والطريق مع الصين
  • أخبار التكنولوجيا| دولة جديدة تحظر تطبيق ديب سيك DeepSeek.. أكواد فري فاير 2025 مجانا قبل انتهاء صلاحيتها
  • صفحة جديدة بين «المالية» وشركات القطاع الخاص
  • رئيس جامعة أسيوط الجديدة التكنولوجية يتفقد التدريب العملي لطلاب كلية تكنولوجيا المعلومات
  • تفاصيل دائرة الحوار العربية حول الذكاء الاصطناعي.. أبو الغيـط يطالب بوضع وثيقة.. ووزير الاتصالات: التطورات التكنولوجية فرضت تحديات جديدة
  • وزير الاتصالات: التطورات التكنولوجية أدخلت تحديات جديدة على حكومات العالم
  • أمريكا.. ضبط مستشار كبير سابق بالمجلس الاتحادي تجسس لصالح الصين
  • ندوة بمعرض الكتاب تناقش “التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي يقودان ثورة جديدة في علاج الأورام