«بوست على الفيسبوك كشف المستور».. أب يلقي بطفلته داخل مصرف مائي بأسيوط
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
نجح رجال المباحث في كشف غموض واقعة اختفاء طفلة بأسيوط، وتبين أن والدها ألقاها بمصرف مائي ولاذا بالفرار.
البداية حينما تداول على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» بشأن اختفاء طفلة بمنفلوط بأسيوط.
بالفحص تبين عدم تقدم والد الطفلة، له معلومات جنائية، ببلاغ في هذا الشأن، وبإجراء التحريات وجمع المعلومات تبين قيامه بإلقائها بأحد المصارف بدائرة مركز شرطة منفلوط بأسيوط والادعاء باختفائها لمحاولة إلصاق التهمة بآخرين.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه واعترف بارتكابه الواقعة على النحو المشار إليه، كما أسفرت جهود قوات الإنقاذ النهري عن انتشال جثمان الطفلة من مكان إلقائها.
واتخذت الجهات المختصة الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًشهادات وهمية.. القبض على المتهم بإدارة كيان تعليمي بدون ترخيص
لـ 12 يونيو.. تأجيل محاكمة 16 متهمًا في «هجرة غير شرعية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث أسيوط اختفاء طفلة الأسبوع حوادث حوادث الأسبوع
إقرأ أيضاً:
رد فعل غريب من أسرتها.. مفاجأة في واقعة "طفلة الحضانة" بمصر
لا تزال ردود الفعل الغاضبة تتوالى تجاه الفيديو المتداول في مصر بكثافة خلال الساعات الماضية، والذي تظهر فيه معلمة خلال تعنيفها وضربها لطفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، في إحدى الحضانات، نظراً لعدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
ورغم القرارات الرسمية والإجراءات التي اتخذتها جهات عدة في مصر تجاه الواقعة، بينها غلق الحضانة وتحويل المعلمة للتحقيق، إلا أن تفاصيل جديدة تكشّفت وأثارت حالة أوسع من الغضب تجاه أسرة الطفلة الضحية.
مصر.. تحرك عاجل بعد فيديو ضرب معلمة لطفلة - موقع 24ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي في مصر بمقطع فيديو لمعلمة تضرب طفلة لم يتجاوز عمرها 3 سنوات بطريقة قاسية، داخل إحدى الحضانات بمحافظة الغربية.فقد كشفت وكيل وزارة التضامن الاجتماعي في محافظة الغربية، حسناء إبراهيم، أنه بعد مشاهدة مقطع الفيديو المتداول، تم التوجه على الفور إلى الحضانة التي شهدت الواقعة، ومراجعة جميع السجلات الخاصة بها، فتبين أن الواقعة حدثت منذ نحو شهر، وأنه تم فصل المعلمة بالفعل في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي.
وذكرت في مداخلة تلفزيونية أن أسرة الطفلة لم تتخذ أي رد فعل بشأن الواقعة التي حدثت مع ابنتهم، بل طالبوا بعودة المعلمة للعمل مجدداً.
وواصلت: "بعد تفريغ الكاميرات من إدارة الحضانة واكتشاف ما قامت به المعلمة آنذاك، تم فصلها، على الرغم من رفض أهل الطفلة لقرار الفصل وعدم تقديمهم شكوى أو بلاغ ضدها، لأنهم أبناء قرية واحدة وتجمعهم الجيرة، لكن مديرة الحضانة أصرت على القرار، وهذه مفارقة غريبة".
وأشارت وكيل وزارة التضامن إلى أنه تم تشكيل لجنة لتشديد الرقابة على الحضانات، ومنع التعدي بأي شكل من الأشكال على الأطفال.
كان قد انتشر مقطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، يظهر معلمة تقوم بتعنيف طفلة لا يتجاوز عمرها 3 سنوات، بسبب عدم قدرتها على القراءة بشكل سليم.
واستمرت المعلمة في توبيخ الطفلة وضربها على رأسها باستخدام عصا خشبية تحملها بيدها مرة تلو الأخرى، بينما انهارت الطفلة في البكاء ممسكة برأسها في إشارة إلى تألمها من الضرب.